سرق دهبها وفلوسها.. شيرين عبد الوهاب تستنجد بالدولة بعد أزمتها الأخيرة مع حسام حبيب (صور)
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
تتعرض الفنانة شيرين عبد الوهاب لأزمة كبيرة بعد خلافاتها الكبيرة مع طليقها الفنان حسام حبيب، حيث أكدت أنها تعيش صدمة نفسية ومعنوية كبيرة بسبب تصرفاته الأخيرة.
اتهمت شيرين حسام بسرقة مجوهراتها وتحويل مبالغ مالية كبيرة من حسابها إلى حسابه الشخصي.
وزعمت شيرين أن حسام يحاول فصلها عن بناتها بعد استعطافه لهما وناشدت شيرين الدولة بالتدخل لحمايتها من حسام، خاصة بعد تخلي عائلتها عنها.
أكدت شيرين أنها بحاجة ماسة لاستكمال علاجها النفسي حتى تعود إلى طبيعتها وحياتها العملية مرة أخرى.
تعتبر هذه الأزمة من أكثر القضايا الفنية إثارة للجدل في الفترة الأخيرة، حيث تفاعل الجمهور بشكل كبير معها، وتضامن مع الفنانة شيرين.
1000298890 1000298887 1000298878 1000298881 1000298884 1000298875 1000298872 1000298869 1000298866 1000298863المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض: شقيقي رفض دخولي الفن .. وقال لي: هتشتغلي غازية ؟!
كشفت الفنانة عايدة رياض عن تفاصيل دخولها عالم الفن، حيث بدأت رحلتها منذ الطفولة، وتحديدًا عندما كانت في الصف السادس الابتدائي في ذلك الوقت، كانت المدارس مليئة بالأنشطة الفنية والثقافية، مثل الحفلات الموسيقية، الجمباز، وحتى دروس الطهي وصناعة الكيك وفي إحدى حفلات عيد الأم التي نظمتها مدرستها، جاءت مدربة لتعليم التلاميذ بعض الرقصات، وكانت هذه المدربة راقصة سابقة في الفرقة القومية للفنون الشعبية.
وأوضحت الفنانة عايدة رياض خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المدربة لاحظت موهبتها خاصة أنها كانت بطلة الجمهورية في الجمباز، فاقترحت عليها التقديم للانضمام إلى فرقة الأشبال بالفرقة القومية، والتي كانت تستقبل المواهب الصغيرة ابتداءً من سن 12 عامًا تحمست عايدة للفكرة، وخضعت لتدريبات مكثفة استمرت أربع سنوات حتى أصبحت مؤهلة للانضمام رسميًا إلى الفرقة.
وأشارت إلى أنها في تلك الفترة، كان والدها يعمل في اليمن، وكانت تتمنى منه إهداءها بنطلون هيلانكا وساعة جوليا، إذ كانت شغوفة بالموضة منذ صغرها لكن شقيقها الأكبر سمير، والذي كان يكبرها بعامين، أرسل رسالة إلى والده يحذّره مازحًا من أن عايدة تستعد لدخول عالم الرقص، قائلاً: "ما تجبش لعايدة.. لا البنطلون الهيلانكا ولا الساعة الجوليا.. عايدة هتشتغل غازية!"