لجريدة عمان:
2024-12-28@04:41:09 GMT

صيانة فلجين في ضنك وينقل

تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT

صيانة فلجين في ضنك وينقل

أنجزت المديرية العامة للثروة الزراعية وموارد المياه بمحافظة الظاهرة مؤخرا مشروعين لصيانة وتأهيل فلج الحيل ببلدة قميراء بولاية ضنك، وفلج الهشيمة ببلدة الخنابشة بولاية ينقل.

وشملت أعمال صيانة فلج الحيل بناء قناة مكشوفة بطول 100 متر وهو من الأفلاج الغيلية ويعتمد عليه الأهالي في ري مزروعاتهم.

وفيما يتعلق بفلج الهشيمة تم بناء قناة مكشوفة بطول 160 مترا، وعمل جدار حماية عند بداية مسار الفلج بطول 8 أمتار، وتسقيف القناة المكشوفة بأغطية متحركة بطول 8 أمتار، وبناء جدار حماية للقناة بطول 109 أمتار.

تأتي هذه الجهود ضمن سعي المديرية العامة للثروة الزراعية وموارد المياه بمحافظة الظاهرة؛ للحفاظ على الموارد المائية وتعزيز البنية التحتية للمشروعات المائية لاستدامة التنمية الزراعية في المحافظة.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

جدعون ليفي: قرية استجمام للجنود في جباليا على بعد أمتار من جهنم

تناول الكاتب الإسرائيلي، جدعون ليفي، في مقاله له على صحيفة هآرتس، إنشاء الجيش الإسرائيلي لقرية استجمام على شاطئ البحر في غزة، بالقرب من مدينة جباليا، ويصفها كمكان للراحة والاسترخاء للجنود، بعيدًا عن أجواء المعركة. حيث يتمتع الجنود بالخدمات مثل التدليك، المساج، الوجبات الفاخرة، والأنشطة الترفيهية في بيئة مليئة بالخدمات الفاخرة. بينما على بعد أمتار، دمار ومعاناة مستمرة للفلسطينيين.

وقارن الكاتب الوضع في القرية بما حدث في فيلم "منطقة الاهتمام"، حيث عاشت عائلة ألمانية بالقرب من معسكر أوشفيتس، حيث لا يشعر أفراد العائلة بما يحدث في الجوار من مذبحة. في هذا السياق، يبدو الجنود وكأنهم يعيشون في عالم معزول عن الواقع المأساوي المحيط بهم، حيث يواصلون استجمامهم دون التفكير في الآلام والمعاناة التي يسببها وجودهم في غزة، بحسب الكاتب.




ويسلط المقال الضوء على التناقض الحاد بين الاستجمام الفاخر الذي يتمتع به الجنود من جهة، والواقع القاسي في الجوار من جهة أخرى، حيث الموت، المجاعة، والخراب يعمّ المكان بسبب سياسة الاحتلال الإسرائيلي، التي تتجاهل المعاناة الإنسانية.

وتابع الكاتب بأن صحيفة "يديعوت أحرونوت، التي وصفها بأنها ناطقة بلسان الجيش، نشرت هذ الأجواء في القرية في صفحتين، متهما إياها بالابتعاد عن المهنية، والموضوعية.

وتابع: "الجنود يستريحون من مهمة التدمير والقتل التي تجمد الدماء في الشرايين ويشربون ويأكلون بينما خلف الجدار توجد جهنم التي صنعوها بأيديهم. على بعد بضعة أمتار يوجد أشخاص يموتون من الجوع والبرد".



وأضاف: "حتى معظم كتاب المسرح سخرية ومرض لم يفكروا بمثل هذا السيناريو. إقامة قرية الاستجمام هذه تندمج بشكل جيد مع مشروع الإخلاء مع طمس الحقائق وذر الرماد في العيون. الجيش الإسرائيلي يبني من اجل البقاء هناك الى الأبد: الشوارع، البنى التحتية والآن قرية استجمام. الجنود، الذين يستجمون فيها الآن هم أبطال إسرائيل الذين يستحقون كل شيء، لكن كيف يمكن نسيان أنهم هم الذين نفذوا السياسة الوحشية بدون أن يرف لهم جفن وبدون تردد أو تشكك؟".

مقالات مشابهة

  • جدار صلب بين المبتلى به والآخرين .. خطيب المسجد الحرام يحذر من مرض كريه
  • جدعون ليفي: قرية استجمام للجنود في جباليا على بعد أمتار من جهنم
  • نجاة مدير منظمة الصحة العالمية بأعجوبة بعد قصف إسرائيلي لمطار صنعاء
  • 45% نسبة التنفيذ بالمشروع.. محافظ أسيوط يتابع استمرار أعمال ازدواج الطريق الزراعي "أسيوط - ديروط"
  • وزير التربية والتعليم ينعي مدير المديرية في المنيا
  • أخبار التوك شو| مبادرتان جديدتان في الصناعة والسياحة قريبا .. وتفاصيل إطلاق تطبيق حماية المستهلك على الهواتف الذكية
  • مصرع راعي غنم سوداني إثر سقوط جدار قديم بسبب الرياح
  • تزيين شجرة الميلاد الرئيسية في موسكو (صور)
  • إزالة 8 حالات تعد بالبناء على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة بالغربية
  • أوقاف أسوان تستكمل برنامج المنبر الثابت والدروس المنهجية بمساجد المديرية