علام يشيد بروح المنتخب الأوليمبي
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
حرص جمال علام رئيس مجلس إدارة اتحاد الكرة على الاتصال بلاعبي المنتخب الأوليمبي بعد مباراة فرنسا فى الدور قبل النهائي لأولمبياد باريس،وتحدث رئيس الاتحاد المصري مع البرازيلى ميكالي المدير الفني للمنتخب مشددا على أنهم أدوا ما عليهم برجولة في الملعب وطلب منهم نسيان هذا اللقاء وحثهم علي الاستعداد لمباراة المغرب بنفس الروح من أجل تحقيق الميدالية البرونزية لأنهم جيل يستحق التقدير والاحترام.
كما حرص محمد النني قائد المنتخب الأوليمبي فى دورة الألعاب الأولمبية المقامة حاليا فى فرنسا على الاجتماع مع لاعبي المنتخب فور وصولهم مقر فندق الإقامة.
وقال النني للاعبين: ارفعوا رؤوسكم، كنتم أبطالا وعلى قدر المسئولية، واجهتم فريق من عظماء اللعبة فى العالم بكل قوته ومدعوما بنحو 90 ألف متفرج ومع ذلك تقدمتم عليه ولولا معاندة الحظ لتأهلنا إلى نهائي البطولة.. قدر الله وما شاء فعل.
وتابع النني قائلا للاعبين: صعودكم إلى مربع العظماء والكبار إنجاز تاريخي لم يتكرر منذ 60 عاما، انا فخور بكم، أنتم جيل رائع وعظيم ونجحتم باقتدار فى بناء المجد الكروي الحديث وأكدت للدنيا كلها أن المصريين يستطيعون ويمتلكون القدرة على ابهار العالم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إدارة اتحاد الكرة الاتحاد المصري الميدالية البرونزية المنتخب الاوليمبي رئيس مجلس إدارة اتحاد الكرة
إقرأ أيضاً:
على الحكومة السودانية التحلي بروح المسؤولية وممارسة المزيد من الضغوط على ذلك الروتو المرتشي
كينيا يقودها رئيس مرتشي، مراوغ، يجيد الارتزاق، وهو أحد المسعرين للحرب في السودان، منذ اليوم الأول، وقد قبض الثمن بتمويل حملته الانتخابية، ولذلك يقوم على خدمة ميليشيا الجنجويd بحماس لافت، وقد وصلت به الوضاعة حد استضافة أكبر عصابة مُجرمة، قتلت وشردت السودانيين من بيوتهم ومزارعهم، ونهبت ودمرت الجامعات والمتاحف والأسواق والمستشفيات، ومع ذلك يمتلك من الصفاقة والجراءة ما يجعله يصف استضافته لقوات التمرد بأنه من أجل السلام، ويتحدث عن إطلاق عملية سياسية يشارك فيها القتلة. ولكن المشكلة ليست في روتو وإنما في وزارة الخارجية التي لا هى بلا أنياب تقاتل بها، ترد دائماً ببيانات موغلة في التهذيب والحياء، كربات الخدور، كما لو أن البلاد ليست في حرب وجودية، تهدد وحدة السودان ونسيجه.
على جهاز المخابرات العامة والاستخبارات العسكرية التعامل مع كينيا المعتدية الآثمة بالمثل، والتواصل مع المعارضة هنالك وفتح البلاد لها، فالعين بالعين والسن بالسن والبادي أظلم، وعلى الحكومة السودانية التحلي بروح المسؤولية وممارسة المزيد من الضغوط على ذلك الروتو المرتشي، وعدم التجاوب مع مبادرات الاتحاد الأفريقي بخصوص الحوار مع أي قوة متمردة، أو حاضنة لذلك التمرد.
عزمي عبد الرازق
إنضم لقناة النيلين على واتساب