جدار صوت فوق بيروت... وهذا ما شهدته الضاحية الجنوبية
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
خرق طيران العدوّ الإسرائيليّ جدار الصوت عدّة مرّات فوق بيروت والضاحية الجنوبيّة. وعُلِمَ أنّ جدار الصوت تسبب بتكسير زجاج المباني في الضاحية الجنوبية.
.المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: جدار صوت الضاحية الجنوبية
إقرأ أيضاً:
هوكستين إلى بيروت لتمديد وقف إطلاق النار
لبنان – أفادت تقارير إعلامية بأن الموفد الأمريكي آكوس هوكستين الذي سيزور لبنان قد يسعى لتمديد هدنة الـ60 يوما شهرين إضافيين وسط التوتر في المنطقة.
وفيما قالت صحيفة “الراي” الكويتية إن هوكستين الذي يتشارك رئاسة لجنة الرقابة الخماسية على تطبيق اتفاق وقف النار مع جنرال أمريكي، قد يسعى لتمديد فترة الهدنة التي تم التوصل إليها في نوفمبر الماضي، أشارت مصادر إلى أن الزيارة ستركز أيضا على الملف الرئاسي حيث ينتظر لبنان عقد جلسة لانتخاب رئيس للجمهورية في 9 يناير.
وفي هذا السياق، قالت مصادر مطلعة لصحيفة “الأنباء” إن الآمال الكبيرة المعولة على العهد الجديد الذي يحظى باهتمام محلي ورعاية إقليمية ودولية، تفرض على كل الأحزاب والكتل النيابية الحذر وعدم التسرع في إعلان مواقفها. وهي بالتالي تحاول انتظار اللحظة الأخيرة. وربما يسهم في هذا التردد عدم إجماع أعضاء اللجنة الخماسية الدولية – العربية على اتخاذ موقف موحد وحاسم من شخص الرئيس المقبل. ويخفي سفراء اللجنة هذا التباين من خلال الحديث عن المواصفات وترك أمر اختيار الشخص إلى الكتل النيابية، وتوافقها على مرشح يلبي متطلبات المرحلة”.
وأشارت المصادر إلى أن “كلمة السر لم تتقرر بعد، وان كل فريق يفهمها على هواه من خلال الاتصالات التي يجريها سفراء الخماسية مع مختلف الأطراف بعيدا من الأضواء.
ولا تستبعد المصادر أن يحمل هوكستين كلمة السر حول المرشح الذي يضيء الشارة الخضراء نحو جلسة الانتخاب الرئاسية، والتي يمكن أن تضع قطار حل الأزمات اللبنانية على السكة، خصوصا أن الكثير من التحديات تواجه قيامة لبنان، وتتطلب قرارات جريئة وتعاون كل القوى السياسية للاستفادة من اللحظة التاريخية التي تساعد في إعادة بناء الدولة.
وذكرت المصادر أن كلمة السر المتوقعة من هوكستين مرجحة أن تحمل اسم قائد الجيش العماد جوزيف عون إلى رئيس مجلس النواب نبيه بري، تمهيدا لقيام الأخير بإزالة العوائق التي تعترض طريق العماد عون إلى القصر، وواجهتها دستورية بتعديل دستوري يحتاج إليه قائد الجيش.
المصدر: “الراي” + “الأنباء”