تنسيق كلية الإعلام 2024-2025.. اعرف الأوراق المطلوبة ومؤشرات القبول الأولية
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
تنسيق كلية الإعلام.. فور إعلان نتيجة الثانوية العامة 2024، ارتفعت مؤشرات البحث من قبل الطلاب وأولياء الأمور عن تنسيق كلية الإعلام 2024، بالإضافة إلى معرفة الأوراق المطلوبة.
تنسيق كلية الإعلام 2024-2025يستعرض «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص تنسيق كلية الإعلام 2024-2025، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من هنا.
حدد المجلس الأعلى للجامعات المصرية الأوراق المطلوبة لتنسيق كلية الإعلام 2024-2025 في جميع الجامعات المصرية في أنحاء الجمهورية:
1- أصل شهادة الثانوية العامة التي حصل الطالب عليها.
2- بطاقة الترشيح وتتم طباعتها فور إعلان نتيجة التنسيق من الموقع الرسمي لـ وزارة التعليم العالي.
3- أصل شهادة الميلاد للطالب وصورة من بطاقة الرقم القومي الخاص به.
4- 6 صور شخصية 4x6 مدون على ظهرها اسم الطالب رباعيا.
5- استمارة 2 جند للطلاب الذكور.
تنسيق كلية الإعلام 2024- 2025التقديرات تشير إلى أن درجات القبول في كليه الإعلام ستظل قريبة من نتائج العام السابق وذلك استنادا على مؤشرات العام الماضي، وتأتي هذه المؤشرات الأولية كالتالي:
-إعلام القاهرة: 355 درجة
-إعلام عين شمس: 351.5 درجة
-إعلام المنوفية: 349 درجة
-إعلام وتكنولوجيا اتصال السويس: 345 درجة
-إعلام بني سويف: 345 درجة
-إعلام جنوب الوادي: 343 درجة
اقرأ أيضاًآخر موعد للتسجيل في اختبارات القدرات لكلية الفنون التطبيقية
ننشر اللائحة الجديدة للدراسات العليا بكلية الحقوق جامعة أسيوط
فتح باب القيد للدبلومات المهنية بكلية الذكاء الاصطناعي بكفر الشيخ.. الأوراق المطلوبة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كلية الإعلام كلية الاعلام تنسيق الجامعات 2025 2024 تنسيق الجامعات الخاصة 2025 2024 مؤشرات تنسيق الثانوية العامة 2025 2024 كلية الاعلام جامعة القاهرة تنسيق كليات علمي علوم 2025 2024 كلية اعلام تنسيق كلية اعلام كلية إعلام تنسيق كلية الاعلام تنسيق كلية إعلام تنسيق كلية الإعلام الأوراق المطلوبة
إقرأ أيضاً:
الفيضانات والعواصف تتسبب في معاناة أكثر من 400 ألف شخص بأوروبا عام 2024
أفاد تقرير بأن العواصف والفيضانات المدمرة التي اجتاحت أوروبا العام الماضي أثرت على 413 ألف شخص، حيث أدى تلوث الوقود الأحفوري الى معاناة القارة في أكثر أعوامها حرارة على الإطلاق.
وكان المثالان الأكثر تدميرا هما الفيضانات التي اجتاحت وسط أوروبا في سبتمبر وشرق إسبانيا في أكتوبر، والتي تسببت في أكثر من 250 حالة وفاة من أصل 335 حالة وفاة ناجمة عن الفيضانات تم تسجيلها في جميع أنحاء القارة في عام 2024.
وتوصلت دراسات سابقة إلى أن الكوارث أصبحت أقوى وأكثر احتمالا بسبب الاحتباس الحراري العالمي، الذي يسمح للسحب بضرب الأرض بمزيد من الأمطار.
وقالت سيليست ساولو، المديرة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، إن “كل جزء إضافي من الدرجة” في ارتفاع درجة الحرارة له أهميته، ولكن المجتمعات يجب أن تتكيف أيضًا مع عالم أكثر حرارة.
وأضافت : “إننا نحرز تقدمًا، لكننا بحاجة إلى المضي قدمًا بوتيرة أسرع، وعلينا أن نسير معًا”.
ضغط حراري قوي
ووجد التقرير، الذي نشرته الثلاثاء خدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن عدد الأيام التي شهدت “ضغطا حراريا قويا” و”قويا للغاية” و”شديدا للغاية” كانت جميعها ثاني أعلى عدد على الإطلاق.
شهد جنوب شرق أوروبا أطول موجة حرّ مُسجّلة في يوليو 2024، حيث اجتاحت أكثر من نصف المنطقة لمدة 13 يومًا متتاليًا، بينما ساهمت الحرارة المرتفعة في جميع أنحاء القارة في حرائق غابات مُدمّرة أثّرت على 42 ألف شخص، وفقًا للتقرير. ونتج حوالي ربع المساحة المُحترقة في أوروبا العام الماضي عن حرائق غابات مُدمّرة في البرتغال في سبتمبر ، والتي أحرقت حوالي 110 آلاف هكتار في أسبوع واحد.
الألم الذي يعاني منه سكان أوروبا
قالت فريدريك أوتو، عالمة المناخ في إمبريال كوليدج لندن والرئيسة المشاركة لمؤسسة World Weather Attribution، والتي لم تشارك في الدراسة، إن التقرير “يكشف عن الألم الذي يعاني منه سكان أوروبا بالفعل بسبب الطقس المتطرف” عند 1.3 درجة مئوية من الانحباس الحراري العالمي فوق مستويات ما قبل الصناعة.
وأضافت “نحن في طريقنا إلى بلوغ درجة الحرارة 3 درجات مئوية بحلول عام 2100. يكفي أن تتذكر فيضانات إسبانيا ، أو حرائق البرتغال، أو موجات الحر الصيفية العام الماضي لتعرف مدى الدمار الذي سيلحقه هذا المستوى من الاحترار”.
سلط مؤلفو التقرير الضوء على تباين “غير مألوف” بين غرب أوروبا وشرقها، حيث يميل الغرب إلى الرطوبة والغيوم، بينما يميل الشرق إلى الدفء والشمس. وغلبت تدفقات الأنهار على الدول الغربية، بينما كانت أقل من المتوسط في الدول الشرقية.
وفي عدة أشهر من العام الماضي، سجل نهر التايمز في المملكة المتحدة ونهر اللوار في فرنسا أعلى مستويات تدفق لهما منذ 33 عامًا، وفقًا للتقرير.
ارتفاع في درجات الحرارة شمال الدائرة القطبية الشمالية
شهدت الأنهار الجليدية في جميع المناطق فقدانًا صافيًا للجليد، حيث فقدت الأنهار الجليدية في الدول الاسكندنافية وسفالبارد كتلةً أكبر من أي وقت مضى، وفقًا للتقرير.
كما لاحظ المؤلفون ارتفاعًا في درجات الحرارة شمال الدائرة القطبية الشمالية، وأعلى درجة حرارة لسطح البحر سُجلت في البحر الأبيض المتوسط.
وقالت فرويلا بالميرو، عالمة المناخ في المركز الأورومتوسطي لتغير المناخ، والتي لم تشارك في التقرير، إن الظواهر الجوية المتطرفة “لا تؤثر بشكل مباشر على أنظمتها البيئية فحسب، بل تلعب أيضًا دورًا في أنماط الطقس التي تؤثر على أوروبا بأكملها”.
ترتفع درجة حرارة أوروبا بمعدل أسرع بمرتين من المتوسط العالمي، لكنها خفضت التلوث المسبب لاحتباس الحرارة على كوكب الأرض أسرع من غيرها من الاقتصادات الكبرى.
ويخطط الاتحاد الأوروبي للوصول إلى صافي انبعاثات غازات الدفيئة صفر بحلول عام 2050، ومن المتوقع أن يعلن أيضًا عن هدف خفض صافي الانبعاثات بنسبة 90% بحلول عام 2040 في وقت لاحق من هذا العام.
وقال توماس جيلين، أحد نشطاء المناخ في منظمة السلام الأخضر بالاتحاد الأوروبي، إن التقرير أظهر أن السياسيين فشلوا في محاسبة شركات الوقود الأحفوري ووقف توسع أعمالها الملوثة.
قال: “الأجزاء الوحيدة في أوروبا التي لم تُستنزف بالكامل تجرفها الفيضانات. يجب على الاتحاد الأوروبي تحديث أهدافه المناخية بشكل عاجل لتعكس الواقع العلمي، ووقف مشاريع الوقود الأحفوري الجديدة كخطوة أولى نحو التخلص التدريجي الكامل منها”.