"موڤنبيك غلا مسقط" يقدم تجربة لا تُنسى ضمن عروض "الإقامة الصيفية"
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
مسقط- الرؤية
أعلن فندق وشقق موڤنبيك غلا مسقط عن عرض الإقامة الصيفية، والذي يتضمن باقة من المزايا والخدمات المصممة لتوفير أقصى درجات الاسترخاء والرفاهية بأسعار تبدأ من 48 ريالا عمانيا لليلة الواحدة، شاملاً المبيت والإفطار.
ويوفر الفندق تشكيلة واسعة من الغرف والأجنحة الفاخرة، المزودة بكافة وسائل الرفاهية والتي تضمن الراحة التامة، إذ يمكن للزوار الانغماس في رحلة طعام عالمية في المطاعم الفاخرة في الفندق، ويمكنهم الاستمتاع ببوفيه الإفطار اللذيذ في مطعم "أمون"، والاستمتاع بالنكهات المحلية والدولية الاستثنائية على مدار اليوم، بالإضافة إلى تذوق الأطباق الشهية في "بوتشر هاوس"، المعروف بقطع اللحوم الفاخرة وعروض تقديمها على الطاولة، أو الاستمتاع بالأطباق المستوحاة من التمر وقهوة موڤنبيك المميزة في "ديتس آند كو"، كما يمكنهم الاستمتاع بإطلالات بانورامية على آفاق مسقط وأجوائها الساحرة في بار "ووتشتاور" على السطح.
ويتضمن العرض خصم 10% على المأكولات والمشروبات الغازية، ويستمر العرض حتى 30 سبتمبر 2024.
وتوفر أحواض السباحة الواسعة على السطح في موڤنبيك غلا مسقط إطلالات خلابة على المدينة وجبال الحجر، حيث تعد الوجهة المثالية في فصل الصيف، ويقدم موڤنبيك إقامة مجانية لطفلين مع والديهما مما يضمن لهم راحة مثالية وعطلة صيفية استثنائية لكل أفراد العائلة.
ويمكن للضيوف الاسترخاء والاستجمام في "نوف سبا" حيث يقدم الفندق خصم 20% على مجموعة متنوعة من الخدمات الراقية في السبا، وكجزء من العروض الصيفية، يمكن للأطفال من سن سنتين إلى اثني عشر عامًا الاستمتاع بآيس كريم موڤنبيك مجانًا مرة واحدة يوميًا.
ولضمان إقامة مثالية في موڤنبيك غلا مسقط، يمكن للضيوف تسجيل وصولهم المبكر مجانًا في تمام الساعة العاشرة صباحًا والاستمتاع بتسجيل الخروج المتأخر حتى الساعة الرابعة عصرًا، حيث يمكن للضيوف استغلال الوقت الإضافي للاسترخاء بجانب المسبح أو استكشاف المدينة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
كلوب يقود حلم «السلع الفاخرة» مع باريس إف سي
أورلي (أ ب)
تخطط عائلة أرنو، مالكة شركة (إل في إم أتش) العملاقة الفرنسية المتخصصة في السلع الفاخرة، للاستفادة من خبرة المدرب الألماني يورجن كلوب، كجزء من مشروع طموح لتحويل نادي باريس إف سي لأحد القوى الكبرى في كرة القدم الفرنسية.
وتشمل صفقة استحواذ العائلة على النادي، الناشط حالياً بدوري الدرجة الثانية الفرنسي، جلب عملاق مشروبات الطاقة (رد بول) شريكاً من خلال الحصول على نسبة أقلية في الأسهم. ومن المقرر أن ينضم كلوب، المدير الفني السابق لفريق ليفربول الإنجليزي، إلى ريد بول رئيساً لكرة القدم العالمية بالشركة في يناير المقبل.
وقال أنطوان أرنو، نجل الملياردير برنارد أرنو: «لقد تحدثت مع كلوب مرات عدة، وهو متحمس للغاية للعمل معنا»، وتحدث في مؤتمر صحفي بملعب تدريب الفريق في أورلي، الواقع على بعد 14 ميلاً (22 كيلومتراً) جنوب العاصمة الفرنسية باريس. أضاف أرنو، «نحن لا نأتي بمفردنا، ريد بول بجانبنا، لأننا نعرف ما نحن نتميز فيه، وما لا نجيده، لدينا كفاءات إدارية، ولكن ليس لدينا أي مهارات في عمليات كرة القدم».
وسلط أرنو الضوء على الخطط الرامية للاستفادة من أدوات ريد بول، واستغلال مجموعة المواهب الكروية في منطقة باريس. شدد أرنو «باريس لديها على الأرجح أفضل مجموعة مواهب كروية في العالم، تنافسها فقط مدينة ساو باولو البرازيلية. سوف تساعد أدوات البيانات التي تقدمها ريد بول بشكل كبير في جهودنا الكشفية».
كما أوضح أرنو خططه بشأن حصة أغلبية الأسهم المملوكة لعائلته، حيث قال للصحفيين: «هذا مشروع عائلي بدأناه مع أشقائي وشقيقاتي. اعتقدنا أنه من الجيد المغامرة في شيء أكثر إثارة من أنشطتنا المعتادة. كانت كرة القدم شغفي منذ أن كنت في العاشرة من عمري».
ومن المقرر أن تستحوذ شركة أجاتشي القابضة التابعة للعائلة على حصة 52% في نادي باريس إف سي، بينما تمتلك ريد بول 11%. وسيمثل أرنو الشركة في مجلس إدارة النادي. من جانبه، كشف بيير فيراتشي، رئيس النادي الحالي ومالكه، أن عملية الاستحواذ على النادي حصلت على موافقة رابطة الدوري الفرنسي، ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من الصفقة في 29 نوفمبرالجاري.
ويحتفظ بنسبة 30 % في الوقت الحالي. وبحلول عام 2027، من المقرر أن تمتلك عائلة أرنو نحو 80% من الأسهم، مع زيادة حصة ريد بول إلى 15%. ولم يحقق فريق الرجال بنادي باريس إف سي، الذي تأسس عام 1969، أي نجاح كبير حتى الآن، علماً أنه يتصدر ترتيب دوري الدرجة الثانية الفرنسي هذا الموسم مع بقاء أكثر من نصف الموسم، فيما يتنافس فريق السيدات بالدوري الفرنسي الممتاز ودوري أبطال أوروبا للسيدات. واختتم أرنو تصريحاته قائلاً: «نحن لا نفعل هذا من أجل جني الأموال، بل نريد أن نقدم تجارب عاطفية للجماهير. لقد ألهمتنا الألعاب الأولمبية وتأثيرها الإيجابي بشكل كبير، ورغم أننا لسنا معتادين على إهدار الأموال، فإننا سنعمل على تحقيق التوازن المالي».