بـ قيمة 209 ملايين جنيه.. «الجمارك» تفرض عقوبات رادعة ضد المتربحين من سيارات ذوي الهمم
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
قال الشحات غتوري، رئيس مصلحة الجمارك المصرية، إن مصلحة الجمارك تحفظت على عدد من السيارات المستوردة وألزمت مستورديها بدفع غرامات مالية وصلت إلى 209 ملايين جنيه.
وكان قد تم استيراد تلك السيارات المستوردة على أساس أنها سيارات مخصصة لـ أصحاب الهمم، وكشفت مصلحة الجمارك بعد الفحص أن هذه السيارات ثبتت عليها وجود مخالفات، لذا تم فرض غرامات عليها من قبل الهيئة.
وبلغ عدد السيارات التي تم رصد مخالفات بها، وطبقت عليها الغرامة المالية حوالي 68 ألف سيارة مخصصة لذوي الهمم من إجمالي 148 ألف سيارة مستوردة خلال الشهرين الماضيين.
وأشار رئيس مصلحة الجمارك خلال مؤتمر وزير المالية اليوم إلى أنه تم الإفراج عن 85 ألف سيارة منذ بداية العام وحتى يوليو منهم 17 ألف سيارة لذوي الهمم، مؤكدا، أنه جارٍ فحص المستحقين للسيارات ذوي الهمم تمهيدا لسحب السيارات من المخالفين.
مدبولي: نعمل على ملف التأشيرات داخل المطارات والجمارك لتقديم أفضل خدمة للمترددين
مدبولي: اتخاذ الإجراءات ضد من استفاد بسيارات ذوي الهمم من غير المستهدفين
الحكومة: منح أولوية اختيار وحدات سكنية في مدينة زهرة العاصمة لـ الموظفين ذوي الهمم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشحات غتوري رئيس مصلحة الجمارك مصلحة الجمارك المصرية الاقتصاد اليوم الاقتصاد الآن السيارات المستوردة سيارات ذوي الهمم مصلحة الجمارک ذوی الهمم ألف سیارة
إقرأ أيضاً:
الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات على وزير النفط الإيراني
فرضت وزارة الخزانة الأمريكية اليوم الخميس عقوبات على وزير النفط الإيراني محسن باكنجاد، في خطوة للضغط على الحكومة الإيرانية.
عقوبات أمريكية ضد إيرانوقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت في بيان: "يواصل النظام الإيراني استخدام عائدات موارد النفط الهائلة في البلاد لتحقيق مصالحه الضيقة والمقلقة على حساب الشعب الإيراني".
وإلى جانب وزير النفط الإيراني، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية فرض عقوبات على ثلاثة كيانات إيرانية، وأدرجت ثلاث سفن على قائمة الممتلكات المحظورة، اليوم، لوقف تدفق الإيرادات التي يستخدمها النظام الإيراني لتمويل أنشطته المزعزعة للاستقرار.
وقالت الخارجية الأمريكية إن هذه الكيانات تُقدم خدمات لسفن الأسطول المجهولة التي تُجري عمليات نقل النفط من سفينة إلى سفينة خارج حدود الموانئ في جنوب شرق آسيا، وتُمكّن إيران من إخفاء تجارتها النفطية غير المشروعة.