تعيين الدكتورة مروة محمود قائما بأعمال عميد كلية الألسن
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
أصدر الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف القرار رقم 1657 بندب الدكتورة مروة محمود محمد صالح الأستاذ المساعد بكلية الآداب- للقيام بأعمال عميد كلية الألسن حتى 31 يوليو 2025.
ووجه رئيس الجامعة، التهنئة للدكتورة مروة محمود متمنيا لها التوفيق والسداد لمواصلة مسيرة التقدم بالكلية وموجها الشكر للدكتور شريف الجيار العميد السابق لجهوده المبذولة أثناء فترة توليه عمادة الكلية.
يذكر أن الدكتورة مروة محمود، حاصلة علي ليسانس الآداب جامعة القاهرة قسم اللغة الفرنسية بتقدير عام جيد جدا عام 1995، وتم تعيينها معيدة بقسم اللغة الفرنسية كلية التربية جامعة القاهرة فرع بني سويف عام 1996 وصولا للقيام بأعمال رئيس قسم اللغة الفرنسية كلية التربية جامعة بني سويف عام 2008، ثم أستاذ مساعد بقسم اللغة الفرنسية كلية التربية جامعة بني سويف عام 2015، ورئيسا لقسم اللغة الفرنسية بكلية الآداب جامعة بني سويف عام 2016م.
ثم قائم بعمل وكيل كلية الألسن لشئون الدراسات العليا جامعة بني سويف عام 2016، ولها العديد من المؤلفات والأبحاث العلمية المنشورة، وشاركت في العديد من المؤتمرات داخل وخارج مصر.
كما تشغل منصب سكرتير عام الجمعية المصرية لأساتذة اللغة الفرنسية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الآداب قسم اللغة العربية الألسن بني سويف جامعة بنی سویف عام اللغة الفرنسیة مروة محمود
إقرأ أيضاً:
كلية التربية بالرستاق تستقبل 300 من طلبتها الجدد
استقبلت جامعة التقنية والعلوم التطبيقية "كلية التربية بالرستاق" اليوم الأحد 300 من الطلبة ينظمون إلى أحد برامج إعداد المعلم التي تطرحها الكلية في تخصصات اللغة الإنجليزية وتخصص العلوم والرياضيات إلى جانب برنامج توطين الوظائف التدريسية في المناطق البعيدة.
وأشار الدكتور حمود بن عامر الوردي عميد الكلية في كلمة بهذه المناسبة إلى أن التعليم ليس تحضيرا للحياة بل هو الحياة نفسها، فهو أساس التطور والتقدم، ومن خلاله تبنى المجتمعات الأكثر وعيا وتفهما، وإن اختياركم للانضمام إلى كلية التربية بالرستاق، يعكس شغفكم ورغبتكم، في أن تكونوا جزءًا من رسالة التعليم السامية، وأن تكونوا معلمي المستقبل، الذين سيحملون على عاتقهم، مسؤولية بناء الأجيال القادمة.
مؤكد على إن التعليم ليس مجرد مهنة، بل هو رسالة سامية، تتطلب الإخلاص، والعطاء، والقدرة على التأثير الإيجابي في حياة الآخرين، فعلى المعلمين، أن يكونوا قدوة حسنة، في سلوكهم وأخلاقهم وأداء رسالتهم، من أجل إيجاد جيل متعلم واع، مفكر ومبدع.