الداخلية تفرج عن ترقيات في صفوف أعوان السلطة بناء على تقارير عمال الأقاليم
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
استفاد العشرات من رجال السلطة من الترقية خلال حركة تغييرات واسعة أجرتها وزارة الداخلية في صفوف رجال سلطة بمختلف جهات وأقاليم وعمالات المملكة قبل عيد العرش.
و رقت وزارة الداخلية عدداً من أعوان السلطة برتبة “مقدم” و “شيخ” إلى درجة خليفة قائد من الدرجة الثانية بعد إجراء مقابلات شفهية أشرفت عليها لجان تتكون من ولاة وعمال.
و تأتي هذه الترقيات التي فتحتها الوزارة في وجه أعوان السلطة منذ 2015، لتحسن من وضعية المئات من أعوان السلطة الحضريين العاملين بالمدار الحضري، وفئة أعوان السلطة القرويين.
وكان النقاش حول “التأهيل الوظيفي” لأعوان السلطة قد طفى الى السطح مؤخرا، بعدما طالب منتمون لهذا الجهاز بقانون أساسي وتعويضات عن المهام وتصحيح وضعيتهم الإدارية.
تنسيقية أعوان السلطة رحبت بالترقيات الأخيرة لأعوان السلطة ، موجهة الشرك للعمال الذين وصفتهم بـ”النزهاء الذين اقترحوهم”.
وتحدد وزارة الداخلية ، سن ترقية عون سلطة الى رتبة خليفة قائد في أربعين سنة ، وتقوم بتحديد مستوى الباكلوريا على الاقل لشغل وظيفة عون سلطة.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: أعوان السلطة
إقرأ أيضاً:
قائد الثورة: بالرغم من التخاذل العربي الرسمي والموقف السلبي لبعض الأنظمة وعلى رأسها السلطة الفلسطينية فقد وفق الله المجاهدين وأعانهم وثبتهم
يمانيون/ خاص
أوضح السيد القائد أن ومع حجم التضحيات الكبيرة بقوافل الشهداء من قادة المقاومة وفي طليعتهم الشهداء الأعزاء إسماعيل هنية والعاروري والسنوار رحمهم الله وقادة الميدان لم تنكسر إرادتهم.
وأكد السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي في كلمة له، مساء اليوم الاثنين، مباركة بالانتصار التاريخي العظيم الذي من الله به على الشعب الفلسطيني ومجاهديه في غزة، أنه وبالرغم من التخاذل العربي الرسمي الواسع والموقف السلبي لبعض الأنظمة العربية وأيضا الموقف السلبي الشديد للسلطة الفلسطينية فقد وفق الله المجاهدين وأعانهم وثبتهم.
لافتاً إلى أن المجاهدون في غزة كانوا ثابتين وفاعلين في عملهم الجهادي وتصديهم البطولي للعدو الإسرائيلي وأبدعوا في التكيف مع مختلف الظروف العسكرية
وقال قائد الثورة أن المجاهدون في غزة نفذوا عمليات بطولية وفدائية جهادية ستبقى في سجلهم التاريخي العظيم ملهمة للأجيال.. مؤكداً أن عملية طوفان الأقصى تمثل نقلة نوعية في العمل الجهادي الفلسطيني.
وبين السيد القائد أن الصمود العظيم على مدى 15 شهرا نقلة عظيمة ومهمة وتجربة ناجحة، وأن ثبات حركات المقاومة في الموقف السياسي وحمل حركة حماس لراية الجهاد السياسي لم يرضخ لكل الضغوط ومحاولات الابتزاز للقبول بصيغة استسلام.