مصادر تكشف .. من سيكون خليفة اسماعيل هنية؟
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
سرايا - أفادت مصادر "العربية" عن اختيار محمد إسماعيل درويش رئيسا للمكتب السياسي لحماس خلفا لاسماعيل هنية، لحين إجراء انتخابات داخل حماس.
كما قالت إن رئيس حماس الجديد يقيم في قطر.
وكانت "حماس" أعلنت، السبت، بدء إجراءات عملية تشاور واسعة في مؤسساتها القيادية والشورية لاختيار رئيس جديد للمكتب السياسي للحركة، بعد اغتيال هنية.
وحسب النظام الأساسي للحركة، فإن أعضاء مجلس الشورى المركزي، الذي يضم حوالي 50 عضواً، من بينهم أعضاء المكتب السياسي المركزي للحركة، هم من ينتخبون الرئيس.
وقالت المصادر إن يحيى السنوار زعيم حركة حماس في غزة، يرفض تولي خالد مشعل زعيم الحركة السابق الذي نجا من محاولة اغتيال إسرائيلية في الأردن عام 1997 ويقيم حالياً في قطر، قيادة حماس حالياً.
وبينت المصادر أن يحيى السنوار يفضل شخصية علاقتها طيبة مع إيران وسوريا لخلافة هنية.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
اغتيال قيادي في حماس في صيدا.. الاحتلال يكشف هويته (شاهد)
قصفت طائرات الاحتلال سيارة مدنية في مدينة صيدا الساحلية، جنوب لبنان، وذلك في إطار استمرار الخروقات الإسرائيلية لوقف إطلاق النار.
وأفاد شهود عيان بأن "فرق الدفاع المدني انتشلت جثة تعود لسائق السيارة، وعملت على إطفاء النيران التي اشتعلت جراء الغارة من مسيرة إسرائيلية".
بدورها، قالت وكالة الأنباء اللبنانية إن "مسيرة للعدو الاسرائيلي استهدفت قبل قليل سيارة على الأوتوستراد البحري عند ملعب صيدا البلدي".
من جهتها، أقرت إذاعة جيش الاحتلال بشن غارة على سيارة قرب مدخل مدينة صيدا جنوبي لبنان بهدف اغتيال "شخصية بارزة بإحدى المنظمات"، فيما ادعت القناة (12) الإسرائيلية أن المستهدف بالاغتيال في الغارة "مسؤول بحركة حماس"، دون الكشف عن هويته.
إضافة: إسـ..ـتهداف سيارة كان قرب الملعب البلدي شمال مدينة #صيدا على بعد امتار من مركز للجيش اللبناني اشارة الى استمرار تحليق طائرة مسيرة في سماء المدينة. pic.twitter.com/zgs4FyZ3Nl — موقع البهاء - albahaasite (@albahaasite) February 17, 2025
وبينما لم تعلق حركة حماس على العملية حتى الآن، كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" هوية القيادي المستهدف، وقالت إنه يدعى محمد شاهين، ويترأس "قسم عمليات حماس في لبنان" الذي يخطط للهجمات في الخارج.
وزعمت الصحيفة أن شاهين خطط قبل يوم واحد من الموعد النهائي لانسحاب "الجيش الإسرائيلي الكامل"، لأحد الهجمات.
وقالت الصحيفة، إن نتنياهو أوقف شهادته أمام المحكمة لمدة 20 دقيقة تقريبًا، وطلب استراحة لإجراء مشاورات مع وزير الحرب يسرائيل كاتس، قبل أن يصادق على عملية الاغتيال.