يمانيون/ صنعاء أحيت قيادة القوات الجوية والدفاع الجوي اليوم، الذكرى السنوية الأولى للشهيد المجاهد اللواء الركن أحمد علي احسن الحمزي قائد القوات الجوية والدفاع الجوي، بفعالية خطابية.
وفي الفعالية أشاد نائب وزير الإرشاد وشؤون الحج والعمرة العلامة فؤاد ناجي، بمناقب الشهيد أحمد الحمزي قائد القوات الجوية والدفاع الجوي الذي كان قدوة للمجاهدين، خاصة من منتسبي القوات الجوية، تميز بمواصفات القائد الناجح.


وأشار إلى أن من صفات الشهيد ثقته بالله التي ظهرت وبرزت خلال قيادته للقوات الجوية والدفاع الجوي، سيما بعد أن طالها التدمير الممنهج من قبل تحالف العدوان الأمريكي، السعودي الإماراتي، الذي أعلن عن تدمير القدرات العسكرية اليمنية والقضاء عليها.
وأوضح العلامة ناجي أن الشهيد عمل على بناء القوات الجوية من الصفر، وانتقل بها إلى مرحلة متقدمة على مستوى العالم العربي، مبيناً أن اللواء أحمد الحمزي كان رجل المسؤولية وشهد له قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، بأنه “المجاهد الذي لا يهدأ”.
وقال “كان الشهيد يعمل بصمت ولا يحب الظهور الإعلامي، جندياً مجهولاً عند الناس، ومعروفاً عند الله تعالى، ما يتطلب أن يمضي الجميع على طريقه الذي سار عليه في التنكيل بالأعداء ومواجهة قوى الهيمنة والاستكبار بقيادة أمريكا وبريطانيا والكيان الصهيوني”.
واستعرض نائب وزير الإرشاد، الإنجازات التي تحققت في ظل قيادة الشهيد الحمزي بالقوات الجوية من صناعة الأسلحة والطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية التي تدك اليوم معاقل الكيان الصهيوني في الأراضي الفلسطينية وسفن العدو في البحار الأحمر والعربي والمتوسط.
بدوره أشار نائب قائد القوات الجوية لشؤون التوجيه العميد الركن أحمد شرف الدين، إلى أهمية إحياء الذكرى السنوية الأولى للشهيد اللواء الركن أحمد الحمزي الذي قدّم خدمات عظيمة للدين والوطن والأمة، وجب على الجميع إعطائه حقه من الذكر والإشاد به.
وتطرق إلى جوانب من مسيرة حياة الشهيد وتعلمه على يد عدد من العلماء والتحاقه بالجانب العسكري الجهادي أثناء الحروب الست على صعدة وتوليه لعدد من المهام في الجانب اللوجستي والتصنيع العسكري وتلقى العديد من الدورات التخصصية العسكرية.
ولفت العميد شرف الدين، إلى تزامن هذه الذكرى مع مشروع “طوفان الأقصى” الجهادي التحرري، موضحاً أن الشهيد كان له الأثر الكبير في تحقيق الانتصارات على الصهيونية العالمية من خلال سيطرة القوات المسلحة عبر طيران الهيلوكوبتر والقوة الصاروخية على الخطوط الملاحة في البحار الأحمر والعربي والمتوسط والمحيط الهندي ورأس الرجاء الصالح.
وفي الفعالية ألقى أحسن الحمزي شقيق الشهيد اللواء الركن أحمد الحمزي قائد القوات الجوية والدفاع الجوي، كلمة أسرة الشهيد، أكد فيها أن الشهيد ترك فيهم شعلة لا تنطفئ وناراً من العزم لن تنسى قيمه وستظل نبراساً لأسرته مدى الزمن.
وقال “لقد أحييت فينا روح الشجاعة والصمود وعلمتنا أن الحق يستحق التضحية وعهداً علينا سنواصل المسير وسنحمي الوطن وسنحقق العدالة التي ضحيت من أجلها وسنحافظ على جاهزية القوات الجوية والدفاع الجوي ولن ترهبنا الصعاب ولن نخشى التحديات”.
وجدد الحمزي في كلمته العهد لله والوطن وقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي بالسير على خطى الشهداء حتى تحقيق الانتصار على الأعداء أو الشهادة في ساحات الكرامة والعزة والبطولة.
تخلل الفعالية فيلم وثائقي عن مسيرة حياة الشهيد وبعضاً من مواقفه الخالدة التي سطرها خلال مسيرته الجهادية والبطولية. # الذكرى السنوية#الشهيد أحمد الحمزيفعالية خطابيةقيادة القوات الجوية

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: القوات الجویة والدفاع الجوی قائد القوات الجویة الذکرى السنویة أحمد الحمزی الرکن أحمد

إقرأ أيضاً:

فعاليات خطابية وثقافية في صنعاء والمحافظات بالذكرى السنوية للصرخة

 

الثورة /يحيى كرد/رشاد الجمالي/سبأ

نُظمت بمحافظة صنعاء أمس، فعالية خطابية بالذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين، تحت شعار «الصرخة في وجه المستكبرين .. سلاح وموقف».
وفي الفعالية التي نظمها ديوان المحافظة وقطاع الأشغال والوحدة التنفيذية للمشاريع، بحضور عضو الهيئة الادارية بالمحافظة مهيوب مهدي ووكيلي المحافظة عبدالملك الغربي والمهندس صالح المنتصر، أشار وكيل المحافظة محمد عايض إلى أن الصرخة مثلت حصنًا منيعًا في مواجهة الأعداء الذي يسعون للنيل من اليمن وأمنه واستقراره.
وأوضح أن الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي، أطلق الصرخة في مواجهة الطغاة والمستكبرين بشجاعة وإقدام، بعد أن أدرك مبكرًا مخططات قوى الهيمنة والاستكبار.
وبين الوكيل عايض، أن الشعار الذي يرتبط بالمشروع القرآني حث على مقاطعة منتجات وبضائع الأعداء «أمريكا وإسرائيل وبريطانيا» والدول المتعاونة مع الكيان المحتل، داعيا إلى تفعيل المقاطعة والتوجه للمنتج المحلي وتشجيعه ودعم الاقتصاد الوطني.
وفي الفعالية التي حضرها مديرو المكاتب التنفيذية، اعتبر مسؤول قطاع الأشغال المهندس محمد عشية، شعار الصرخة تعبيرًا واضحًا عن الموقف الذي يجب أن يُتخذ لمواجهة الكيان الصهيوني الغاصب وأمريكا وبريطانيا.
وأشار إلى أن الشعار، يمثل رمزًا للدفاع عن قضايا الأمة التواقة للحرية ورفض الهيمنة، مطالبًا الجميع بتحمل المسؤولية لتجسيد الشعار قولًا بالصدح به في كل المناسبات والظروف، وعملا بالالتزام بمقاطعة البضائع الأمريكية، الصهيونية كأساس ومرتكز وسلاح فاعل.
ودعا المهندس عشية إلى الوقوف الجاد والمسؤول لمواجهة العدوان الأمريكي على اليمن، والوقوف صفًا واحدًا في وجه قوى العمالة والارتزاق.
فيما أكد الأمين العام المساعد لرابطة علماء اليمن العلامة خالد موسى، أن الشعار ترجمة لكثير من آيات الله التي حثت على البراءة من اليهود والمشركين، من قوى الهيمنة والاستكبار بقيادة «أمريكا وإسرائيل»، وحثت على العمل من أجل إعلاء كلمة الله.
كما نظمت بمديرية جحانة محافظة صنعاء أمس، فعالية خطابية بالذكرى السنوية للصرخة تحت شعار « الصرخة في وجه المستكبرين سلاح وموقف «.
وفي الفعالية أكد وكيل المحافظة لقطاع التربية والشباب طالب دحان أن شعار الصرخة كشف أعداء الأمة وعزز في نفوس الشرفاء مبادئ العروبة والإسلام.
وأوضح أن الشعار لم يكن ليحدث لولا الحالة التي وصلت إليها الأمة من خنوع وذل وانكسار بفعل مخططات دول الاستكبار العالمي الهادفة إلى استغلال مقدرات الشعوب وسلب حرياتها الفكرية والمعرفية.
واستعرض دحان مراحل ظهور الشعار وما رافقها من معاناة وصمود وضغوط محلية ودولية ومحاولات جادة للقضاء عليه، مؤكدًا أن الموقف الشجاع والقوي للقائد الشهيد السيد حسين بدر الدين الحوثي كان هو الصخرة الصلبة التي تحطمت عليها كل المحاولات الفاشلة.
ولفت إلى ما نعيشه اليوم ونحن نتخذ من الشعار السلاح والموقف في مواجهة الغطرسة الأمريكية والصلف الصهيوني، في ظل تواطؤ الأنظمة العربية والإسلامية المطبعة وصمتهم المخزي أمام كل المجازر الصهيونية والأمريكية التي ترتكب بحق الشعبين الفلسطيني واليمني.
فيما أشار مسؤول التعبئة بالمديرية صالح الحصني، إلى دلالات إحياء هذه الذكرى في ظل التحديات الراهنة التي يمر بها الوطن جراء العدوان الأمريكي، المساند والداعم للكيان الصهيوني الغاصب.
ودعا إلى تطبيق الشعار قولا وعملا في الميدان ورفع حالة الجهوزية القتالية والاستعداد الكامل لأي مواجهة أو تصعيد يستهدف الوطن وأمنه وسيادته واستقلاله.
تخلل الفعالية، بحضور عدد من مديري المكاتب التنفيذية بالمديرية، قصيدة للشاعر عدنان الراجحي.
كما أقيم في مديرية زبيد بمحافظة الحديدة، أمس، لقاء موسع لعلماء المربع الجنوبي بالمحافظة، تزامناً مع الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين.
وفي اللقاء، الذي حضره علماء وخطباء ودعاة وشخصيات اجتماعية، أكد المحافظ عبدالله عطيفي أن انعقاد هذا اللقاء يأتي في ظل تصاعد العدوان الأمريكي على اليمن نتيجة لمواقفه الثابتة في دعم القضية الفلسطينية ورفض التطبيع والخضوع للمشاريع الصهيونية.
وأشار إلى أن الصرخة في وجه المستكبرين كانت وما زالت تعبيراً عن الوعي والبصيرة والموقف المبدئي الذي يتجاوز الحدود الجغرافية لنصرة قضايا الأمة، وعلى رأسها فلسطين.
وأشاد المحافظ بدور العلماء والخطباء في مواجهة العدوان الغاشم خلال السنوات الماضية.. مثمناً جهودهم في توعية المجتمع وتحصينه من التضليل الإعلامي والمعرفي الذي يمارسه العدو.
وحث عطيفي الجميع على مضاعفة الجهود في كشف زيف العدو الحقيقي وتعريته أمام الرأي العام، وتكثيف العمل التوعوي لترسيخ ثقافة الصرخة في وجه المستكبرين، وبيان أهميتها كأداة للموقف والرفض.
واستنكر محافظ الحديدة الجريمة الوحشية التي ارتكبها العدوان الأمريكي بحق نزلاء مركز إيواء المهاجرين الأفارقة في محافظة صعدة.. مؤكداً أن هذه الجريمة تضاف إلى سجل الجرائم الوحشية التي يرتكبها تحالف العدوان بحق المدنيين والأبرياء.
بدوره شدد مسؤول وحدة العلماء بالمحافظة، الشيخ علي صومل، على أهمية دور العلماء في توعية المجتمع وتثبيت المفاهيم الإيمانية التي تدعو إلى رفض الظلم ومواجهة العدوان، مؤكداً أن الصرخة مشروع تحرري متكامل.
ودعا العلماء إلى الإسهام الكامل في التعبئة العامة في صفوف المجتمع، وتعزيز الوعي بخطورة الأنظمة العميلة والمطبعة، وتعزيز ثقافة المقاطعة الاقتصادية للمنتجات الأمريكية والإسرائيلية، باعتبار ذلك واجباً شرعياً وموقفاً أخلاقياً وإنسانياً.
وحث البيان الدول العربية المجاورة، وعلى رأسها مصر والأردن، إلى فتح ممرات آمنة لدخول المجاهدين من أبناء الأمة وتمكينهم من مواجهة العدو الصهيوني، محذرا من التواطؤ أو التخاذل في مثل هذه المرحلة التاريخية.
وأكد العلماء في بيانهم أن الشعب الفلسطيني يخوض معركة الكرامة والحرية بصمود أسطوري رغم الحصار وجرائم الاحتلال.. مشيدين بتضحيات الشهداء والجرحى والمجاهدين.
وأعلن العلماء تفويضهم الكامل للسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ ما يلزم من خطوات وإجراءات استراتيجية لمواجهة المؤامرات والمخططات الأمريكية والإسرائيلية.
وحث البيان علماء الأمة إلى التحرك الجاد في إصدار الفتاوى الداعية إلى الجهاد والمقاطعة، والانخراط في كل قضايا الأمة المصيرية.. لافتاً إلى أن خيار الجهاد هو الطريق الأوحد لمواجهة الطغيان، وأن اليمن سيظل حراً ثابتاً في خندق الدفاع عن فلسطين والمقدسات الإسلامية، مهما كانت التضحيات.
ونظم مكتب الإرشاد ووحدة العلماء بمديريات مربع المدنية، بمحافظة الحديدة – بالتنسيق مع السلطة المحلية والتعبئة العامة بالمحافظة، وتحت شعار «الشعار سلاح وموقف» – ندوة ثقافية وتوعوية، بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة في وجه لعام المستكبرين للعام 1446هـ.
وفي الندوة بحضور وكيلي المحافظة محمد حليصي وعلي الكباري، أشار مدير مكتب الإرشاد بالمحافظة، عبدالرحمن الورفي، إلى أن المعركة مع الأعداء، معركة وعي وبصيرة وأن المشروع القرآني وشعار الصرخة التي أطلقها الشهيد القائد، إنما جاءت لإعادة الناس إلى المسار الصحيح.
وتطرق إلى محاولات دول العدوان أمريكا وإسرائيل لطمس الهوية الإيمانية لتوسيع مشروعهم الاستعماري الاستيطاني عبر العدوان على غزة الفلسطينية واليمن ..
مشيراً إلى دور المشروع القرآني والشعار في فضح مخططات أمريكا وإسرائيل في المنطقة بصورة عامة واليمن بشكل خاص.
فيما استعرض نائب رئيس جامعة دار العلوم الشرعية، الشيخ علي عضابي، الشيخ يحيى الحجاجي، مراحل إطلاق الشهيد القائد للصرخة، وخاصة بعد أحداث 11 سبتمبر التي اتخذها الأعداء مظلة لتمرير وتنفيذ مخططاتهم ومؤامراتهم بذريعة مكافحة الإرهاب.
وأكدا أن الشهيد القائد صدح بالشعار من مران وتبرأ من دول الاستكبار العالمي وضحى بروحه من أجل أن تحيا الأمة في عزة وكرامة.
من جهته أكد مدير عام مديرية الميناء، أهمية إحياء ذكرى الصرخة للتذكير بالسخط على أعداء الأمة وإعلان البراءة منهم .. لافتا إلى أن الشهيد القائد أدرك مبكراً مخاطر العدوان وكشف الحقائق وفضح المخططات.
وبين أن الشهيد القائد أطلق شعار الصرخة كسلاح وموقف لتعزيز التصدي لأعداء الأمة وكسر حاجز الصمت وإحياء الشعور بالمسؤولية وتوجيه البوصلة للعدو الحقيقي.
ونظّم صندوق النظافة والتحسين ومكتب الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري بمحافظة ذمار وصندوق النظافة والتحسين بمدينة معبر أمس، فعالية ثقافية إحياءً للذكرى السنوية للصرخة للعام 1446هـ تحت شعار «الشعار سلاح وموقف».
وفي الفعالية التي حضرها المدير التنفيذي للنظافة والتحسين بالمحافظة احمد البنأ، أشار مدير عام مكتب الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري بالمحافظة إبراهيم البنوس إلى أن شعار الصرخة الذي أطلقه الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي كان مقدمة لأجيال صدحت بالحق في وجه الباطل وكان لها الأثر الكبير والواسع في التغيير وزعزعة قوى الطغيان والاستكبار العالمي.
مؤكداً أهمية شعار الصرخة كسلاح وموقف في مواجهة أعداء الأمة والإسلام من الطغاة ومستكبري هذا العصر.
مبينا أن إحياء الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين لم تعد مقتصرة على أبناء الشعب اليمني بل أصبح مشروعاً عالمياً يصدع به الأحرار من دول العالم كما قال الشهيد القائد رضوان الله عليه اصرخوا فستجدون من يصرخ معكم.
مؤكدا أهمية تعزيز الصمود والوعي المجتمعي ودور الشعار في إعلان البراءة من أعداء الأمة والتصدي لمؤامرات العدوان وإفشال مخططاته والتي تجسدت اليوم في مواقف الشعب اليمني قيادة وشعباً في إسناد غزة والشعب الفلسطيني ومواجهة العدوان الأمريكي والصهيوني.
فيما ألقى عبدالغني السلامي مدير المشتريات بالنظافة والتحسين بالمحافظة كلمة أشار فيها إلى أهمية هذه الذكرى ودور الشعار في إفشال المشاريع التي تستهدف الأمة وكشف زيف ما دونه من شعارات غربية زائفة.

مقالات مشابهة

  • الهيئة النسائية في جحانة تنظم فعالية خطابية بالذكرى السنوية للصرخة
  • فعاليات خطابية وثقافية في صنعاء والمحافظات بالذكرى السنوية للصرخة
  • فعالية خطابية للهيئة النسائية بإب بالذكرى السنوية للصرخة
  • فعالية خطابية في مديرية الوحدةبالذكرى السنوية للصرخة
  • صنعاء.. فعالية خطابية في مديرية بني مطر بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة
  • فعالية خطابية لإدارة أمن جبن بالذكرى السنوية للصرخة
  • ذمار.. قطاع المياه ينظم فعالية ثقافية بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة
  • فعالية خطابية في الحيمة الداخلية بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة
  • فعالية خطابية في الحيمة الداخلية بصنعاء بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة
  • سيئون: قائد المنطقة العسكرية الثانية يزور قيادة المنطقة العسكرية الأولى