تضحية غريبة لأسرع رجل في العالم بأولمبياد باريس من أجل صديقته.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
ماجد محمد
أثار بطل سباق 100 متر ضمن الألعاب الأولمبية باريس 2024، الأمريكي نواه لايلز، الذي أصبح مساء الأحد أسرع رجل في العالم في الوقت الحالي الجدل بتصرف غريب من أجل صديقته
وخطف نواه الأضواء في نهائي سباق 100 متر عندما فاز بالميدالية الذهبية بتوقيت قدره 9.79 ثانية وبفارق 0.005 عن الجامايكي كيشان تومسون.
وبذل الأمريكي البالغ من العمر 27 عاماً جهداً آخر، في الظلام، عندما أنقذ صديقته الجامايكية جونيل برومفيلد، التي نسيت حذائها في قاعدة التدليك الخاصة على بعد مئات الأمتار من مقر إقامتها، وهو ما دفع لايلز إلى الخروج في الساعة الثناية صباحا وجلب الحذاء لصديقته التي يرتبط بها منذ أكثر من عامين”.
ولم تذهب مجهودات لايلز وتضحياته سدى إذ شاركات جونيل في سباق 400 متر، يوم الاثنين في سان دوني، لسلسلة الحدث وحصلت الجامايكية على المركز الثالث في سلسلتها وتأهلت إلى الدور نصف النهائي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/ssstwitter.com_1722949067879.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ألعاب القوى أولمبياد باريس اسرع رجل في العالم
إقرأ أيضاً:
تاج الدين: لا إصابات بفيروسات غريبة أو جديدة حتى الآن
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة، إنه مع بداية فصل الشتاء يحدث انتشار للفيروسات بشكل عام، مشيرًا إلى أن شدة الإصابة بأي مرض تتوقف على نوع الفيروس وقوته، وعدد مرات التعرض له، حيث تتفاوت الأعراض بين البسيطة والمتوسطة والشديدة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية أميرة بدر في برنامج "خلاصة الكلام" على قناة النهار، أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة هم الفئة الأكثر تأثرًا بهذه الفيروسات، مشيرًا إلى أن تلك الفئة قد تواجه مضاعفات أكبر إذا أصيبوا بأي فيروس.
وأوضح تاج الدين أن الفيروسات المنتشرة في الوقت الحالي هي من نفس الأنواع المعتادة ولم يتم تسجيل أي فيروس غريب أو جديد حتى الآن.
وأشار إلى أن الفيروسات بشكل عام قابلة للتحور، مما يستدعي تغيير التطعيمات سنويًا. كما أضاف أن الإنفلونزا على سبيل المثال لها عدة أنواع، والتطعيم السنوي يتم تحديثه لمواكبة تلك التحورات.
وأكد أن منظمة الصحة العالمية لم تعلن عن ظهور أي فيروسات جديدة حتى الآن، ناصحًا أي شخص يشعر بأعراض مرضية، خصوصًا إذا كانت مصحوبة بحمى، باللجوء للطبيب دون تأجيل، وعدم الاعتماد على التطعيمات بشكل كامل. ولفت إلى أن التطعيمات لا تمنع الإصابة بالفيروسات تمامًا، ولكنها تساهم في تقليل مدة المرض وتقليل شدته.