أحلام الشامسي تثير الجدل بسعر فستانها| وهكذا ردت على هدية زوجها الثمينة (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
شاركت النجمة أحلام الشامسي متابعيها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، بمقطع فيديو عفوي مع زوجها بطل الرالي القطري مبارك الهاجري، يوثّق علاقة الحب والانسجام الكبيريرن بينهما، ليفاجئها بهدية ثمينة جعلتها تركض من الفرح.
وظهرت أحلام بفستان جذاب، جعلها حديث السوشيال ميديا، ليتسائل البعض عن سعره، حيث ارتدت فستانًا طويلا ذا أكمام طويلة، واتسم التصميم بألوانه المتعددة المتناسقة مع بعضها باللونين الرمادي والبيج، مما عكس أناقتها وقوامها الممشوق.
وكان الفستان من توقيع دار الأزياء العالمية "Zimmermann"، فيما بلغ سعره 850 يورو، أي ما يقرب من 50 ألف جنيه مصري، واتسم التصميم بأنه كشف عن رشاقتها وأنوثتها.
ونسقت معه مجموعة من المجوهرات المرصعة بالألماس، ضمت أنسيالات في إحدى اليدين وخاتم كبير الحجم مع ساعة باللون البرتقالي.
أحلام وزوجهاحضن وقبلة.. أحلام ترد هدية زوجها بأسلوبها الخاص
ونشر الثنائي عبر تطبيق سناب شات مقطع فيديو عفوي يظهر النجمة الاماراتية وهي تحتضن زوجها للتعبير عن حبها الكبير له ومن شدة سعادتها قامت بالصعود على الكنبة واحتضان زوجها مع تقبيل رأسه بعد إقدامه على شراء حقيبتين فخمتين كهدية لها.
واستعرضت أحلام الحقيبتين بلونين مختلفين، إحداها من ماركة louis vuitton باللون الأكوا الأنيق مع شعار الدار مرصع بالماس.
ومبارك الهاجري زوج أحلام هو رجل أعمال وملياردير قطري، وبطل سباق رالي قطري، ويمتلك بدولة قطر شركة تنقيب عن النفط، وقد تمكن من تأسيس مجموعة شركات استثمارية وتجاريّة بالعالم العربي، كما وحقق الكثير من الإنجازات الغير مسبوقة بحياته خاصةً في تعزيز وتطوير المجالات التي يُبدع بها، ومنها حصده لقب بطل الرالي في قطر.
وتزوجت الفنانة أحلام الشامسي من مُبارك الهاجري عام 2003، وذلك بالرغم من رفض عائلته ببداية الأمر وعدم موافقتهم على هذا الزواج، ولكنه أصر بعشق وحب أن يتزوج بها، وقد تكلل ذلك الزواج بثلاثة أبناء، وهم فاهد والذي ولد عام 2004، فاطمة عام 2008، ولولوة عام 2010، كما وحظيا بحياة يملؤها الحب والأوقات المميزة الرائعة، وتشاركا الكثير من الرحلات حول العالم، وقد نجح الهاجري وزوجته من تحقيق ثروة ماليّة ضخمة، وذلك بالتعاون فيما بينهم.
أحلام الشامسي تهنئ المنتخب المغربي بفوزه على إسبانياوكانت أحلام الشامسي قد أعربت عن سعادتها بتقدم منتخب المغرب الأولمبي على نظيره الإسباني في الشوط الأول بهدف دون رد، وكتبت في تدوينة لها عبر حسابها على منصة X: "المغرب واحد صفر، الفوز حليفكم حبايبي.. الحب الكبير ديالي".
وتقدم منتخب المغرب الأولمبي على نظيره إسبانيا، بهدف نظيف في الشوط الأول من المباراة التي تجمعهما في نصف نهائي دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
وأحرز سفيان رحيمي هدف منتخب المغرب في الدقيقة 36 من ركلة جزاء احتسبها الحكم الرابع، الذي يدير اللقاء بعد تعرض الحكم الأساسي للإصابة، ليتصدى لها رحيمي ويسددها بنجاح.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحلام الشامسي أحلام المطربة أحلام أحلام الشامسی
إقرأ أيضاً:
رسائل جديدة تثير الجدل حول هيلاري كلينتون في الهجوم على القنصلية الأمريكية ببنغازي
عادت قضية الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي عام 2012، الذي أسفر عن مقتل السفير كريستوفر ستيفنز، إلى الواجهة مجددًا في الولايات المتحدة. حيث تصدرت الرواية التي قدمتها وزيرة الخارجية آنذاك، هيلاري كلينتون، النقاشات، وسط تساؤلات عن مدى شفافيتها.
اللجنة الفرعية الخاصة بالتحقيق في بنغازي تلقت 60 رسالة إلكترونية جديدة أرسلها سيدني بلومنثال، المستشار غير الرسمي وصديق العائلة القديم لكلينتون، عقب جلسة مغلقة استمرت لساعات. وكشفت هذه الرسائل، التي سُلمت بأمر استدعاء، أنها لم تكن مدرجة ضمن الوثائق التي قدمتها وزارة الخارجية سابقًا.
هذا التطور أثار الشكوك حول احتمالية إخفاء كلينتون معلومات معينة. وسرعان ما استغل الجمهوريون هذه القضية لتضييق الخناق عليها، متهمينها ووزارة الخارجية بمحاولة التستر على حقائق مرتبطة بالهجوم.
الرسائل الإلكترونية تضمنت تقارير عن الوضع في ليبيا، وجهها بلومنثال مباشرة إلى كلينتون. وتظهر الوثائق أنه كان له اتصالات ومصالح مع الحكومة الانتقالية في البلاد. كما أفاد موقع Politico.com بأن كلينتون سعت لتعيين بلومنثال في وزارة الخارجية، لكن مستشاري الرئيس أوباما رفضوا ذلك بسبب شكوكهم بشأنه.
منذ عام 2009، عمل بلومنثال لدى مؤسسة عائلة كلينتون، وتولى لاحقًا أدوارًا استشارية في حملات داعمة لهيلاري، استعدادًا لانتخابات 2016. ومع ذلك، لم تحظَ تحليلاته بثقة بعض مسؤولي وزارة الخارجية، ما زاد من الغموض حول دوره وتأثيره.
هيلاري كلينتون قللت من أهمية بلومنثال، مشيرة إلى أن رسائله كانت “مجرد أفكار غير مرغوب فيها من صديق قديم”، وأنها نقلت بعضها دون اعتمادها كأساس للقرارات. لكن الكشف عن هذه المراسلات أعاد تسليط الضوء على دور بلومنثال في صياغة السياسة الأميركية تجاه ليبيا، وسط تساؤلات مستمرة حول حقيقة ما جرى وراء الكواليس.