مقارنة بالأرقام بين أداء منتخبي مصر والمغرب قبيل لقائهما في أولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يلتقي منتخب مصر مع منتخب المغرب، على أرض ملعب "لا بوجوار"، الخميس المقبل، في مباراة تحديد المركز الثالث ضمن مسابقة كرة القدم للرجال في أولمبياد باريس 2024.
قبيل المواجهة العربية، نستعرض أبرز أرقام المنتخبين في الألعاب الأولمبية الصيفية بنسختها الـ33:
منتخب الفراعنةتعادل مع منتخب جمهورية الدومينيكان سلبيًا، ثمّ فاز على منتخب أوزبكستان بهدف نظيف وعلى منتخب إسبانيا بهدفين لواحد في دور المجموعات، ليحتل المركز الأول على سلم ترتيب مجموعته برصيد 7 نقاط.
وتفوق على منتخب الباراغواي في الدور ربع النهائي، بركلات الترجيح بنتيجة 4/5 عقب التعادل 1/1 في الوقت الأصلي والإضافي، قبل أن يخسر من منتخب فرنسا بثلاثة أهداف لواحد، في الدور ما قبل النهائي.
سجّل لاعبوه 5 أهداف وتلقت شباكهم العدد ذاته من الأهداف.
يعتبر إبراهيم عادل أبرز لاعبيه، إذ أحرز 3 أهداف.
منتخب أسود الأطلستغلّب على منتخب الأرجنتين بهدفين لواحد، ثمّ خسر من منتخب أوكرانيا بنتيجة 1/2، قبل أن يفوز على منتخب العراق بثلاثية، ليتصدر جدول ترتيب مجموعته برصيد 6 نقاط.
وفاز على منتخب أمريكا في الدور ربع النهائي، برباعية نظيفة، لكنه خسر من منتخب إسبانيا بهدفين لواحد في الدور ما قبل النهائي.
أحرز لاعبوه 11 هدفًا، بينما تلقت شباكه 5 أهداف.
يعد سفيان رحيمي أبرز عناصره، إذ سجّل 6 أهداف.
المغربمصرالألعاب الأولمبيةنشر الثلاثاء، 06 اغسطس / آب 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الألعاب الأولمبية على منتخب فی الدور
إقرأ أيضاً:
مقولة شائعة.. أبرز أسباب فشل خطط العام الجديد!
كشف تقرير جديد أن التراجع عن القرارات السنوية يعود للتوقعات غير الواقعية وقلة التحفيز وغياب الخطة الواضحة، جاء ذلك في تقرير نشرته صحيفة “هندوسيان تايمز”، إذ نبهه إلى ضرورة تحديد أهداف صغيرة قابلة للتحقيق مع خطة واضحة للحفاظ على الحافز والاستمرار.
وكشف الدكتور راجيف ميهتا، نائب رئيس قسم الطب النفسي في مستشفى “سير جانغا رام” في ، أن المقولة الشهيرة “من شب على شيء شاب عليه” هي أحد الأسباب الرئيسة التي تجعل الكثيرين يفشلون في تنفيذ قراراتهم.
وأوضح أن هذا ينطبق على الجميع، سواء كانوا مبتدئين في وضع القرارات أم لديهم تجارب سابقة في هذا المجال.
وأضاف أن المبتدئين غالبًا ما يبالغون في تقدير إمكاناتهم، ويضعون أهدافًا غير واقعية متعددة، بينما يشعر أصحاب الخبرة بالذنب بسبب فشلهم في تحقيق الأهداف السابقة، ما يدفعهم لوضع أهداف صعبة التحقيق.
من جانبه، أكد الدكتور أجيتي دانديكار، رئيس قسم الصحة النفسية في مستشفى “نانافاتي ماكس سوبر سبشاليتي” في مومباي، أن التركيز الزائد على تحقيق الأهداف يمكن أن يؤدي إلى تخلي الشخص عنها بمجرد حدوث أي خطأ صغير.
وقال: “أحد الأخطاء الشائعة هو الانزلاق نحو ما يُعرف بتأثير “الانتهاك الامتناهي”، حيث يُنظر إلى النكسات الصغيرة على أنها فشل كامل.
على سبيل المثال، إذا تخطيت تمرينًا أو تناولت وجبة غير صحية، فهذا لا يعني أن خطتك قد فشلت بالكامل، بحسب ما أوضح الدكتور، قائلًا إن تلك اللحظات يجب أن تُعدَّ فرصًا للتعلم وإعادة ضبط النفس. وأضاف أنه من المهم تبني عقلية التقدم التدريجي بدلًا من السعي وراء تحولات جذرية دفعة واحدة.
وأردف: “لتسهيل تحقيق التقدم، ركز على وضع معالم قابلة للتنفيذ، بدلًا من أن تحدد هدفًا غامضًا مثل أن أكون أكثر ، يمكن تحديد هدف ملموس مثل المشي لمدة 30 دقيقة، 4 مرات في الأسبوع”.
وأضاف أنه من المهم الاحتفال بالانتصارات الصغيرة على الطريق، حيث تساعد هذه اللحظات على تعزيز الالتزام وتشجيع الشخص على مواصلة الجهد.
لذلك فإن التمسك بالقرارات يتطلب مزيجًا من التحضير، والمرونة، والتقييم المستمر. إذا اتبعت هذه الخطوات، فإن فرصك لتحقيق أهدافك في العام الجديد ستكون أكبر بكثير، ما يضمن لك بداية جديدة مليئة بالإنجازات.
أحمد بدير يشيع جثمان شقيقته والدفن فى الدويقة