زنقة 20 | الرباط

فجر الممثل المغربي العالمي سعيد التغماوي، فضيحة من العيار الثقيل، حينما قرر الإنسحاب من جمعية خيرية لرعاية الأيتام بمدينة الصويرة، بعد تعرضه للنصب من طرف القائمين على الجمعية.

و أعلن التغماوي عبر حسابه انستاغرام، انسحابه من الجمعية التي كان عضوا شرفيا فيها ، بسبب نفخ الفواتير، وتبديد أموال اليتامى التي تحصلت عليها الجمعية كدعم من طرف المحسنين.

و كشف الممثل المغربي عن بعض من أمثلة تبديد المال العام داخل الجمعية ، حيث أشار إلى أن صنبور “روبيني” كلف مبلغ 5000 درهم، فيما خصصت الجمعية مبلغ 27 مليون سنتيم لشراء آلات الغسيل و 9 ملايين لآلات تجفيف الـملابس.

سعيد التغماوي ذكر أنه بعد تطوعه لمدة سنة داخل الجمعية سينسحب منها، ونشر تدوينة بين فيها أن مصاريف الجمعية مبالغ فيها، مشتكيا من الاحتيال الذي طاله من طرف الجمعية الخيرية، بسبب ما وصفه بالنصب على المحسنين، جراء نفخ في الفواتير وتبديد لأموال اليتامى التي تحصل عليها دار الأيتام.

ودعا سعيد التغماوي المحسنين للتوقف عن دعم ومساعدة الجمعية ماديا، إلى حين الوصول لحل مع المشرفين عليها، خاصة بعد الأخبار التي تروج حول تزوير الفواتير للنصب والاحتيال باسم دار الأيتام.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع

حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط ​​حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.

وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • قيمتها 35 مليون جنيه.. الداخلية تضبط قضية غسيل أموال جديدة بالفيوم
  • الداخلية تكشف قضية غسل أموال بقيمة 35 مليون جنيه
  • هيثم شنيتف الممثل الوحيد للجزائر في مونديال ألعاب القوى 2025
  • هيثم شنيتف الممثل الوحدي للجزائر في مونديال ألعاب القوى 2025
  • حالات يقف فيها صرف مساعدات تكافل وكرامة للمستفيد.. تعرف عليها
  • الجمعية الصحية التطوعية بالزلفي تقيم حفل إفطار وتكرم مرضى غسيل الكلى
  • جمعية رعاية الأيتام بالليث تنظم مأدبة الإفطار الجماعي السنوي
  • الداخلية تضبط قضية غسيل أموال بقيمة 50 مليون جنيه
  • علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
  • جمعية أبناء تقيم الإفطار الرمضاني السنوي لأبنائها الأيتام