إنشاء محطة تعبئة غاز الطهي الفورية في تاجوراء
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
أفادت شركة البريقة لتسويق النفط بأن محطة تعبئة الغاز الفورية في تاجوراء جاهزة لاستقبال المواطنين.
وأوضحت الشركة أنه تم الانتهاء أمس الاثنين، من أعمال تنصيب محطة تعبئة الغاز الفورية في تاجوراء، بالإضافة إلى تركيب منظومة الإطفاء والتبريد، وإجراء كافة الاختبارات اللازمة، مؤكدة جاهزيتها لتوفير غاز الطهي .
وأضافت الشركة أن هذه الخطوة تأتي في إطار جهود رئيس وأعضاء مجلس الإدارة لاستحداث محطات تعبئة الغاز الفورية في جميع مدن ليبيا، بهدف تسهيل وصول المواطنين إلى الغاز دون أي عراقيل. نشكر كل من أسهم في هذا الإنجاز ، وفق قولها.
المصدر: شركة البريقة لتسويق النفط
تاجوراءغاز Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف تاجوراء غاز
إقرأ أيضاً:
وزير النفط اليمني يربط استئناف تصدير الغاز المسال بوقف إيران دعمها للحوثيين
قال وزير النفط، الدكتور سعيد الشماسي، إن استئناف عملية تصدير الغاز المسال إلى الأسواق العالمية مرهون بوقف الدعم الإيراني للحوثيين.
وأضاف الشماسي - خلال مشاركته في جلسة وزارية ضمن فعاليات مؤتمر ومعرض مصر الدولي للطاقة (إيجبس 2025)- إن اليمن لديه احتياطيات من الغاز الطبيعي تبلغ 20 تريليون قدَم مكعب، بالإضافة إلى بنية تحتية للتصدير من خلال ميناء مخصص لتصدير الغاز المسال".
وأفاد بأن "توقُّف صادرات اليمن من الغاز المسال جاء بسبب عمليات مليشيا الحوثي"، مشيرا إلى أن "هناك إستراتيجيات يُعمل عليها للاستفادة من ثروات اليمن وموارده الطبيعية".
وطلب وزير النفط من إيران وقف دعمها للمتمردين الحوثيين، قائلا: "إننا ندعو إيران إلى وقف المشكلات والمعارك، حتى نتمكّن من استعادة مكانتنا، والتمتّع بمواردنا الطبيعية".
وصدّر اليمن 9.9 مليار متر مكعب من الغاز في ذروته عام 2013، في المقام الأول إلى كوريا الجنوبية ودول أخرى في شمال شرق آسيا.
وبلغ إنتاج النفط ذروته عند 450 ألف برميل يوميًا، في عام 2001، لكنه انهار منذ ذلك الحين، إذ انخفض الإنتاج إلى 197 ألف برميل يوميًا في عام 2013، وفقًا لشركة "بي بي" البريطانية.
وأُغلقت منشأة تصدير الغاز المسال في بلحاف، مما أدى إلى إيقاف جميع صادرات البلد من الغاز المسال، كما توقفت صادرات النفط الخام في عام 2015؛ نتيجة تدهور الأوضاع الأمنية بسبب الحرب.