عمومية “بي اتش ام كابيتال” تبحث الاستحواذ على “الوقن للاستثمار”
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
أعلنت شركة “بي اتش ام كابيتال” للخدمات المالية، اليوم، عقد اجتماع الجمعية العمومية عن بعد يوم الاثنين الموافق 26 أغسطس الجاري، للنظر في مقترح الاستحواذ على شركة الوقن كابيتال للاستثمار.
وقالت الشركة، في إفصاح لسوق دبي المالي، إن الاستحواذ سيكون من خلال رفع رأس المال من 173.4 مليون درهم إلى 5.023 مليار درهم، بزيادة قدرها 4.
وبحسب الإفصاح، ستنظر الجمعية أيضا في الموافق والمصادقة على تعديل نص المادة (7) من النظام الأساسي للشركة، والموافقة والمصادقة على تعديل نص المادة (14-1) من النظام الأساسي.
وذكرت الشركة أنه في حالة عدم اكتمال النصاب القانوي لاجتماع الجمعية العمومية الأول سيعقد الاجتماع الثاني في 2 سبتمبر في نفس المكان والزمان.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
خبير نفطي:شركة “سومو” تتولى بيع النفط المصدر من الإقليم
آخر تحديث: 6 فبراير 2025 - 12:23 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف الخبير النفطي كوفند شيرواني، الخميس، عن التفاصيل الكاملة لآلية عودة تصدير نفط إقليم كردستان إلى الأسواق العالمية، وذلك بعد توقف دام لأشهر بسبب الخلافات بين الحكومة الاتحادية وحكومة الإقليم.وأوضح شيرواني في حديث صحفي، أن “العملية ستتم من خلال ضخ النفط الخام من حقول إقليم كردستان عبر الأنابيب إلى ميناء جيهان التركي، حيث ستقوم شركة النفط الوطنية العراقية “سومو” بتسويق النفط وبيعه”.وأشار إلى أن “سومو” تمتلك مخازن خاصة في ميناء جيهان، مما يسهل عملية التصدير.وأضاف الخبير النفطي أن مسؤولية إدارة نفط كردستان تخرج من الحدود العراقية عبر ميناء جيهان، وتكون على عاتق شركة “سومو”، وذلك وفقًا لبنود اتفاق الأنبوب النفطي العراقي التركي وتطبيقًا للمادة 12 المعدلة.وأكد شيرواني أن مسؤولية إقليم كردستان تنتهي بمجرد ضخ النفط ووصوله إلى نقطة الحدود مع تركيا، حيث ستكون هناك عدادات تحدد الكميات المصدرة عند نقطة الحدود وعند التخزين في ميناء جيهان.وبين أن جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك الجانب العراقي وإقليم كردستان والشركات النفطية العاملة، قد أكملوا الترتيبات اللازمة، ولم يتبق سوى مناقشة بعض التفاصيل الجزئية مع الجانب التركي لاستئناف التصدير.وأشار شيرواني إلى أن عودة تصدير نفط كردستان ستسهم في تعزيز الاقتصاد العراقي بشكل عام، وستوفر موارد مالية إضافية للإقليم، الذي يعتمد بشكل كبير على عائدات النفط.يأتي هذا التطور في إطار الجهود المستمرة لحل الخلافات بين بغداد وأربيل، والتي أدت إلى توقف تصدير نفط الإقليم منذ أشهر، مما أثر سلبًا على الاقتصاد العراقي والإقليمي.