سواليف:
2024-09-09@20:16:10 GMT

كسل ايراني

تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT


#كسل_ايراني
#فايز_شبيكات_الدعجه
في الاخبار اليوم ان وزارة الخارجية الإيرانية استدعت السفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية المقيمين في طهران إلى اجتماع مع وزير الخارجية بالوكالة علي باقري كني لتأكيد عزم إيران الرد على إسرائيل
هكذا تبدو إيران كسوله فيما يخص الرد المنتظر على قيام إسرائيل بقتل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية في اراضيها،وعلامات الارتباك والارتجاف ماثله العيان…لا رد أكثر فتكا ولا ما يحزنون…وعلى رأي المثل (إذا ضربها القرد) ستكتفي برشقة متفق عليها من الصواريخ لن تصل إلى الأرض لحفظ ماء الوجه، فتنهي اللعبه، وتطوي صفحة الشهيد هنية على عجل وكان الله بالسر عليما .


وهذا الذي يريده العالم على وجه التحديد .. العالم لا يريد حربا شاملة هنا في الإقليم لاعتبارات من المصالح الاقتصادية للدول، على أقل تقدير العالم يسعى لضمان انسياب السلع وتبادل النشاط التجاري بين الدول. تجنبا لأزمات مركبة، وركود مزلزل قد يؤدي فيما يؤدي اليه الى المزيد من الانهيارات الماليه يليها ربما انهيارات امنية عامه وانكفاء حالة الرخاء قد يصل مداها الى مجتمعات المنعة والرفاه.
وهذه النتيجة تُعد بالمعنى الموضوعي المجرد بعيدا عن تأثيرات العواطف نصرا محققا للكيان الصهيوني المحتل،
فالشرق الأوسط محتل سياسيا عسكريا لصالح الكيان والبيت العربي بوضعه الراهن أوهن من خيط العنكبوت، والمطبخ الأمريكي يقوم بإعداد قرارات دول الإقليم الفاعلة على ساحة الاحداث الراهنه ويقدمها إليهم جاهزه للمباشرة بتفيذها بلا تلكؤ او نقاش تحت طائله التهديد. والانظمة معذورة فيما ذهبت إليه من خضوع، ذلك انها ستزول مباشره ما ان تمانع في الرضوخ او تحاول إظهار التمرد والعصيان وترى ان الأولوية لمصلحتها وأمنها واستقرارها الداخلي قبل كل الاعتبارات الأخرى.
تأجج مشاعر الغضب في الشارع العربي والعالمي وقرارات الأمم المتحدة بحق إسرائيل لا تعني شيئا، ولا قيمة حقيقة لها امام سطوة البارجات والمدمرات وكل اشكال الجبروت العسكري الماحق، ولا ارهاصات امل بوقف العدوان على غزة في المدى المنظور، وسيستمر الصمت وستمضي إسرائيل بتحقيق أهدافها بثقة وخطى ثابتة ما لم يطرأ طاريء او تحدث معجزه تقلب الموازين رأسا على عقب.

المصدر: سواليف

إقرأ أيضاً:

قائد الحرس الثوري الإيراني: إسرائيل ستتلقى ردًا حاسمًا على اغتيال إسماعيل هنية

أكد قائد الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، أن إسرائيل ستواجه ردًا "حاسمًا" على عملية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، التي تمت في طهران في يوليو الماضي. 

وشدد سلامي على أن إسرائيل لن تكون قادرة على "الضرب والهرب بسهولة" وأنها ستتلقى ردًا قويًا ومؤثرًا.

تصريحات حسين سلامي

خلال مؤتمر أقيم في جنوب غرب إيران، قال سلامي: "كابوس الرد الإيراني يهز العدو ليلًا ونهارًا". 

وأضاف: "بدأنا نرى ملامح نهاية العدو الإسرائيلي". وأشار إلى أن إيران بدأت تحضر لردٍ سيكون له تأثير كبير على إسرائيل، مؤكدًا أن العدو سيشعر بالعواقب القاسية لأفعاله.

وأكد سلامي أن "العدو الصهيوني سيذوق طعم الانتقام الإيراني" وأنه سيتعلم أنه لا يمكنه التلاعب بالخطوط الحمراء لإيران. 

وأضاف: "الرد هذه المرة سيكون مختلفًا وسيدرك الجميع ذلك"، مشددًا على أن إسرائيل لن تخرج من هذه المواجهة بسهولة.

الوضع الحالي وتداعيات التصريحات

سلامي أوضح أن إسرائيل قد تتلقى "درسًا كبيرًا" وأن عليها أن تأخذ العبرة من التصعيد الذي قد تسببه إيران، محذرًا من أن إسرائيل لن تتمكن من "العبث بذيل الأسد مرة أخرى". 

كما لفت إلى أن إسرائيل تعاني من عزلة متزايدة، بينما تعزز فلسطين مكانتها، وقد أصبح هذا واضحًا حتى في قلب أوروبا، على حد تعبيره.

وأشار إلى أن "العدو الصهيوني يعيش حالة ارتباك" وأن هناك "مئات الآلاف من الأشخاص يحتجون في شوارع الأراضي المحتلة"، مما يعكس حالة من الضغط الداخلي والخارجي على إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • قائد الحرس الثوري الإيراني: إسرائيل ستتلقى ردًا حاسمًا على اغتيال إسماعيل هنية
  • سفير طهران لدى العراق: الرد الإيراني على مقتل إسماعيل هنية قادم
  • تهديد ايراني جديد.. سلامي يعلن محاصرة إسرائيل من العراق ولبنان واليمن
  • "أربعون هنية".. ووقت إيران "المناسب وغير المناسب"
  • “العقيدة النووية” و”الرد”.. وأوراق إيران التفاوضية المقبلة!
  • ‏نائب القائد العام للحرس الثوري الإيراني: رد ⁧إيران⁩ على اغتيال هنية سيكون في التوقيت المناسب
  • مدير الاستخبارات البريطانية: أشك أن إيران ستحاول الانتقام لاغتيال إسماعيل هنية
  • بريطانيا تتوقع انتقاماً إيرانياً لاغتيال هنية
  • رئيس المخابرات البريطانية: إيران لا تزال تعتزم الثأر لمقتل هنية
  • رئيس المخابرات البريطانية: إيران تعتزم الثأر لمقتل إسماعيل هنية