استشاري مشروع القاهرة التاريخية: تطوير مسجد السيدة زينب قريبًا
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
قال المهندس محمد الخطيب، استشاري مشروع تطوير القاهرة التاريخية، إن مسجد السيدة زينب سيتم البدء في تطويره قريبًا جدًا، مشيرا إلى أن جميع مساجد آل البيت تحت التطوير.
أخبار متعلقة
هل قراءة سورة الإخلاص 3 مرات تعدل قراءة القرآن كاملًا؟ أمين الفتوى يكشف مفاجأة: «المقصود ليس الثواب»
«شُفت النبي في المنام وسابني ومشي هل زعلان مني؟».
منها 4 دقائق قبل أذان الظهر.. أمين الفتوى يكشف عن 3 أوقات لا يستحب فيها الصلاة
وأضاف «الخطيب»، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «مساء دي إم سي»، عبر فضائية «دي إم سي»، اليوم الثلاثاء، أن منطقة القاهرة التاريخية ضخمة، مشيرًا إلى أن تطوير القاهرة التاريخية سيتم على 5 مراحل، بداية من منطقة درب اللبان، ومسجد الحاكم بأمر الله، ومسجد السلطان حسن.
وأوضح أن المشروع يستهدف الإحياء العمراني للقاهرة التاريخية ككل، لافتًا إلى أن القاهرة التاريخية تركت للإهمال على مدار عقود طويلة، وكان لا بد من التدخل للتطوير.
وأشار إلى أن العمل على تطوير 5 مناطق بشكل عاجل في القاهرة التاريخية، مؤكدا أن المشروعات تتم بشكل علمي ممنهج، ومتوقع أن يتم الانتهاء من تطوير هذه المناطق خلال عام ونصف.
مشروع تطوير القاهرة التاريخية تطوير مسجد السيدة زينب مسجد السيدة زينب
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مسجد السيدة زينب زي النهاردة القاهرة التاریخیة مسجد السیدة زینب إلى أن
إقرأ أيضاً:
أفضل وقت لقضاء فوائت رمضان.. أمين الفتوى يكشف عنه
في سؤال ورد إلى دار الإفتاء عن حكم قضاء الصيام الفائت بسبب ظروف صحية، أجاب الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى، مؤكدًا ضرورة قضاء الأيام التي فاتت من شهر رمضان بمجرد زوال العذر.
وقدم نصيحة عملية للسائلة قائلاً: "انتظري فترة الشتاء حينما تكون ساعات النهار أقصر، واستغلي ذلك كفرصة لقضاء ما عليك من صوم."
وأضاف الدكتور ممدوح أن الإسلام يُراعي ظروف الإنسان، لكنه يضع القواعد التي تساعد على الوفاء بالعبادات دون التهاون فيها.
وشدد على أن تأخير القضاء يجب أن يكون مبررًا بعذر مقبول شرعًا، مثل المرض الذي يمنع الصيام.
وفي سياق متصل، أوضح الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى، طريقة عملية لتنظيم صيام الأيام الفائتة لمن تراكمت عليها لعدة سنوات.
وأشار إلى أن تقسيم الصيام على مدار العام قد يكون حلًا فعالًا، قائلاً: "لو صامت يومًا واحدًا في الأسبوع، فستتمكن من قضاء 52 يومًا خلال السنة، وإذا صامت يومين في الأسبوع، فستقضي 104 أيام، وهكذا يمكنها تنظيم الأمر بما يتناسب مع ظروفها."
هذا التوضيح يأتي في إطار حرص دار الإفتاء على تقديم حلول عملية تلائم مختلف الحالات الشخصية، مع التأكيد على أهمية السعي لقضاء الفروض الدينية وعدم الاستهانة بها، مهما كانت الأعذار.
عبد الواسع المطري.. قائد المنتخب الوطني يطارد فوزا تاريخيا في خليجي 26