لقاء تعريفى لطلاب الثانوية العامة بالجامعة اليابانية
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
نظمت الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا لقاءا تعريفيا تحت رعاية الدكتور عمرو عدلى رئيس الجامعة استضافت خلاله عدد كبير من طلاب الثانوية العامة فى حضور الدكتور سامح ندا نائب رئيس الجامعة للشئون الأكاديمية والتعليم وعدد من عمداء كليات الجامعة .
أكد الدكتور عمرو عدلى، أن الجامعة حرصت على تنظيم هذا اللقاء بعد الإقبال الكبير الذي شهده "اليوم المفتوح " الذي نظمته الجامعة فى الأسبوع الماضى وذلك لتعريف الطلاب قبل اعلان نتيجة امتحانات الثانوية العامة بمميزات النموذج اليابانى للتعليم الذى تتبناه الجامعة وما تقدمه كليات الجامعة من برامج تؤهل الخريجين لوظائف المستقبل، وإتاحة الفرصة للطلاب لزيارة معامل الجامعة التي تضم أحدث الأجهزة التكنولوجية فى العالم والتى جهزت هيئة الجايكا بها الجامعة ولا يوجد مثيل لتلك المعامل تحت سقف واحد بأى جامعة بالشرق الاوسط
ولفت الدكتور سامح ندا، إلى أن خلال اليوم التعريفى اليوم استعرض عدد من طلاب الجامعة تجربتهم فى الجامعة وفرص التدريب التى حصلوا عليها فى كبرى الشركات فى مصر خلال الدراسة وفرص التدريب الصيفى فى اليابان
وأضاف نائب رئيس الجامعة، أن الجامعة توفر وسيلة انتقال بكلً من محافظة القاهرة والاسكندرية للطلاب الذين يرغبون فى المشاركة بهذا اللقاء، والذى يعد فرصة لطلاب الثانوية العامة للتعرف على كليات الجامعة والتخصصات والبرامج المتاحة وايضا برامح المنح التى يحصل عليها الطلاب المتفوقين علميا ورياضيا وابناء الشهداء وأبناء المحافظات الحدودية
كانت قد انطلقت الأسبوع الماضي فعاليات “اليوم المفتوح” بمقر الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا بمدينة برج العرب الجديدة لتعريف طلاب الثانوية العامة بكليات الجامعة والبرامج الدراسية والمنح ومزايا النموذج الياباني في التعليم وذلك تحت رعايه الدكتور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية الجامعة اليابانية طلاب الثانوية العامة الدكتور عمرو عدلى رئيس الجامعة اليابانية عمداء كليات الجامعة لقاء مفتوح طلاب الثانویة العامة نائب رئیس الجامعة
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة المنوفية يستقبل وفد جامعة لويفيل الأمريكية
استقبل الدكتور أحمد فرج القاصد رئيس جامعة المنوفية وفد جامعة لوفيل الأمريكية لبحث آفاق التعاون المشترك، حيث ضم الوفد الدكتور عصام الكردى رئيس جامعة العلمين الدولية، والدكتور بول هوفمان نائب الرئيس الأكاديمى المشارك بجامعة لويفل، والدكتور مصطفى النعناعي عميد كلية العلوم وهندسة الحاسب بجماعة العلمين الدولية، والدكتور أيمن الباز رئيس قسم الهندسة الحيوية بجامعة لويفيل.
جاء ذلك بحضور الدكتور صبحي شرف نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والدكتور ناصرعبد الباري نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب والدكتور أسامة عبد الرؤوف عميد كلية الذكاء الإصطناعي.
من جانبه، أشار الدكتور أحمد القاصد إلي أن اللقاء تناول أهمية تعزيز سبل التعاون بين الجانبين المصري والأمريكي، واستعرض خلال اللقاء مجالات التعاون القائمة بين جامعة المنوفية والجامعات والمراكز البحثية الأمريكية، والجامعات الدولية، موضحاً أن الجامعة ابرمت عدة اتفاقيات تعاون وبرامج مشتركة مع العديد من الجامعات، و حرص الجامعة علي إنشاء الدرجات العلمية المشتركة مع الجامعات العالمية المرموقة وذلك في إطار إستراتيجية الجامعة في التوجه نحو تدويل الجامعة لزيادة فر ص الجامعة علي المنافسة العالمية إتساقاً مع رؤية مصر 2030 ورؤية وزارة التعليم العالي في مجال التعليم الجامعي
وأكد الدكتور أحمد القاصد علي أهمية التعاون مع الجامعات العالمية ذات المكانة الدولية، مرحبا بالتعاون مع جامعة لويفيل الأمريكية، لدورها كجامعة بحثية رائدة في مجال الطب والهندسة.
وأشار القاصد، إلي أن الجامعة بصدد عقد برتكول تعاون مع جامعة لويفيل يمنح طلاب الجامعة درجة علمية مُزدوجة، ويحصل الطالب بنهاية البرنامج الدراسي على شهادتين للبكالوريوس من الجامعتين، كما يُتيح البرنامج فرص تدريب للطلاب المُتفوقين خلال الدراسة، وتوفير فرصة عمل بعد انتهاء الدراسة بالولايات المتحدة الأمريكية، كما تنص الاتفاقية الجديدة على التوسع في برنامج الشراكة، وتقديم تخصصات جديدة في مجال الهندسة، وتقديم منحة صيفية للطلاب المقبولين من كلية JB Speed للهندسة.
من جانبه، أكد الدكتور بول هوفمان نائب الرئيس الأكاديمى المشارك بجامعة لويفل، علي حرص جامعته علي التعاون مع جامعة المنوفية والتوسع في تبادل الزيارات بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب بالإضافة إلى التعاون في المجالات العلمية والبحثية والأكاديمية ذات الاهتمام المشترك، موضحة أن الزيارة جاءت بهدف التعرف على البرامج العلمية التي تقدمها كليات الجامعة بهدف عقد الشراكات بين الجانبين وتفعيلها فضلاً عن إمكانية تقديم منح دراسية من خلال اتفاقيات التعاون المشترك.