"باعوه عشان الفلوس".. التحقيق مع مرتكبي واقعة اختفاء جثة طفل في السلام
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
تباشر جهات التحقيق إجراءاتها مع المتهمين في واقعة اختفاء جثة طفل من داخل أحد المستشفيات، وبيعه لأحد الأشخاص بمنطقة السلام، كما كلفت المباحث الجنائية بسرعة إنهاء التحريات حول الواقعة للوقوف على ملابساتها.
في التفاصيل، تقدمت سيدة ببلاغ تتهم فيه مستشفى في منطقة السلام، يفيد باختفاء جثة طفلها، الذي توفي داخل المستشفى، بعدما نقلته لمعاناته من أحد الأمراض، حتى أبلغها أحد العاملين أن طفلها توفي، ولذلك توجهت إلى ثلاجة المستشفى، لرؤية طفلها في لحظة الوداع، لكنها فوجئت بعدم وجود الجثة، فقررت إبلاغ الأجهزة الأمنية.
وكشفت التحريات الأولية، أن وراء ارتكاب الواقعة هم 2 من العاملين بالمستشفى حيث أنهما باعا جثة الطفل لشخص مقابل مبلغ مالي، بعد طلب الشخص جثة لأحد الأطفال لدفنه مع جدته لتكون ونيس لها في قبرها.
وألقت الأجهزة الأمنية القبض على المتهمين، واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اختفاء جثة التحريات الأولية التفاصيل الجهات المختصة التحقيق المباحث الجنائية جثة طفل جهات التحقيق منطقة السلام
إقرأ أيضاً:
خلصت مع عشيقها على زوجها.. إحالة المتهمين بإنهاء حياة خفير بالدقهلية للمفتي
قضت جنايات المنصورة باحالة اوراق المتهم بقتل زوجها بالاشتراك مع عشيقها الى فضيلة مفتى الجمهوريه حيث اتفقت هي وعشيقها على التخلص منه من اجل ان ترتبط به.
وكشفت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الدقهلية لغز العثور على جثة خفير ملقاة داخل بدروم بمنزله، بقرية أبونور الدين التابعة لمركز الستاموني، وتبين أن وراء الواقعة زوجته وعشيقها،حيث ورد الى مدير أمن الدقهلية إخطارا من مأمور مركز شرطة الستاموني، بالعثور على جثة شخص مقتولًا وملقاه ببدروم، بقرية أبونور الدين التابعة لدائرة المركز.
انتقل ضباط مباحث المركز، الى مكان البلاغ و تبين أن الجثة لشخص يدعى السيد عبدالباري حامد، ويبلغ من العمر 46 عاما خفير، حيث تبين وجود طعنة بالجسم وضربة على رأسه بآلة حادة.
تم تشكيل فريق بحث لكشف غموض الواقعة، ونجح ضباط وحدة البحث الجنائي من ضبط الجناة، وتبين أن وراء الواقعة زوجة الضحية وتدعى ف.م. ن ، وتبلغ من العمر 33 عامًا، ربة منزل، وعشيقها ويدعى «م.ع.ل 20 عامًا- فلاح»، حيث اتفقا على التخلص منه.