«أبوجناح» يلتقي مسؤولي المؤسسات الصحية ببلدية الجميل
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
التقى نائب رئيس حكومة الوحدة- وزير الصحة السيد رمضان أبوجناح ، مع مسؤولي المؤسسات الصحية ببلدية الجميل، بحضور عميد وحكماء وأعيان البلدية، بديوان وزارة الصحة.
وجرى خلال اللقاء مناقشة الأوضاع الصحية بالبلدية، والتباحث حول الاحتياجات الضرورية لتحسين الخدمات الطبية للمواطنين وتلبية احتياجاتهم، من خلال دعم وتحسين خدمات الرعاية الصحية الأولية، والمستشفيات العامة والقروية.
بدوره، أكد السيد الوزير حرص وزارة الصحة على تحقيق الاستجابة الصحية للبلديات وتلبية متطلباتها بالتنسيق بين الإدارات المختصة بديوان وزارة الصحة.
وأعرب السيد وزير الصحة عن ترحيب وزارة الصحة واستعدادها المتواصل للتدارس مع المسؤولين الصحيين بالبلديات ، والكوادر الطبية ، والتمريضية ، والإدارية ، والاستماع إلى مقترحاتهم وآرائهم حول تطوير العمل الصحي في المؤسسات الطبية بمختلف مستوياتها.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: الخطاب الديني الواعي خط دفاع لحماية المجتمع
أكد المهندس عادل زيدان نائب رئيس حزب الوعي، أن الكلمة التي ألقاها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال حفل تخرج الدورة الثانية لبرنامج تأهيل أئمة وزارة الأوقاف بالأكاديمية العسكرية، كانت بمثابة خريطة طريق واضحة لتطوير الخطاب الديني في مصر، مشيرا إلى أنها تناولت قضايا محورية تمس حاضر الوطن ومستقبله.
وأوضح زيدان في تصريحاته لـ صدى البلد أن الرئيس السيسي وضع في كلمته أسسا مهمة لبناء الإنسان من خلال تعزيز الوعي المجتمعي، وحماية المواطنين من حملات التشكيك والتضليل، التي تسعى إلى زعزعة الثقة وتشويه المفاهيم الدينية.
وأكد أن هذا الخطاب الرئاسي جاء في توقيت بالغ الأهمية، خاصة في ظل التغيرات المتسارعة التي يشهدها المجتمع.
المؤسسات الدينية شريك أساسي في معركة الوعيوأضاف زيدان أن المؤسسات الدينية وعلى رأسها وزارة الأوقاف، تتحمل مسؤولية كبيرة في نشر الفكر المستنير وتصحيح المفاهيم المغلوطة.
وأشاد ببرامج التدريب والتأهيل التي تتبناها الدولة لإعداد الأئمة والدعاة، والتي تدمج بين التأصيل الشرعي والمهارات الحديثة، بما يواكب تطورات العصر.
كما أشاد بالتعاون المثمر بين وزارة الأوقاف والأكاديمية العسكرية في تنفيذ هذه البرامج، واصفا إياه بالنموذج المثالي للتكامل بين المؤسسات الوطنية في معركة الوعي.
وأشار إلى أن هذا التعاون يعزز من مكانة الداعية، ويمنحه الأدوات اللازمة للتأثير الإيجابي في المجتمع.