أعلن الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، اليوم الثلاثاء، أن فريق عمل المبادرة الرئاسية «التشخيص عن بعد» قام بمناظرة 3067 حالة خلال يوليو الماضي.

وأعرب الدكتور شريف مكين، عن خالص شكره لفريق عمل المبادرة الرئاسية بقيادة الدكتورة أحمد البيلى وكيل المديرية للطب العلاجى بالدقهلية، والدكتورة هبة الشريف مدير عام الطب العلاجي بالدقهلية، خلال البيان، مشددًا على استمرار الجهود المكثفة لتشخيص الحالات المرضية المختلفة، وتقديم خدمة الاستشارات الطبية عن بُعد على النحو الذى يكفل  وصول الخدمة إلى المناطق النائية.

وقالت الدكتورة نهى أحمد عباس منسق عام المبادرة بالدقهلية، إن فريق المبادرة قام خلال الشهر الماضي بمناظرة نحو 186 حالة باطنة، و477 بتخصص الجلدية، و 213 حالة بالقلب والأوعية الدموية، و12 حالة حرجة و255 حالة أطفال إلى جانب 101 حالة نساء وتوليد.

وأضافت أن وحدة التشخيص عن بُعد تحتوي على العديد من الملحقات مثل سونار للموجات فوق الصوتية الرقمية، ومنظار العين الرقمي، ومنظار الجلد الرقمي، وسماعة الطبيب الرقمية، وجهاز تخطيط كهربية القلب الرقمي، ومنظار الأذن الرقمي، ومقياس ضغط الدم الرقمي، وميزان الحرارة الرقمي، وطابعة، وماسح ضوئي، وكاميرا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: منسق عام المبادرة مبادرة التشخيص عن بعد الحالات المرضية وزارة الصحة الأوعية الدموية القلب والأوعية الدموية قياس ضغط الدم بمناظرة

إقرأ أيضاً:

إطلاق مبادرة بالعلم بدنا نعمرها في حمص من أجل نهضة سوريا بسواعد أبنائها

حمص-سانا

تهدف مبادرة بالعلم بدنا نعمرها التي أطلقها عدد من ممثلي المجتمع المحلي في حمص عبر مواقع السوشل ميديا والإنترنت إلى المساهمة في نهضة سوريا، بسواعد أبنائها في الداخل والخارج، وتسعى إلى تقديم 10,000 منحة مجانية تعليمية وتدريبية في مختلف المجالات الأكاديمية والمهنية، لدعم وتمكين الشباب السوري وتعزيز فرصهم في التعلم والعمل.

ووفقاً للقائمين على المبادرة، وهم الشيخ محمود دالاتي والشيخ فارس سلمون والشيخ محمد بسمار والدكتور عبد الجواد حمام والأستاذ محمد جبر ومدير المشروع الأستاذ مجد حمام، فإن المبادرة تسعى إلى إشراك المدربين والمعلمين والخبراء من داخل سوريا وخارجها، ليكونوا شركاء في صناعة جيل متعلم منتج وواعٍ، حيث تغطي مجالات عدة، منها برامج الأعمال والإدارة والمهارات الرقمية والتقنية والتصميم والإنتاج المرئي والمهارات الإنسانية، والمناهج الدراسية للشهادات “الأساسية والثانوية” والمهارات السياسية والحوكمة والإعلام والصحافة والبرمجة والتدريب المهني والصناعي.

ودعت المبادرة عبر موقعها على الإنترنت جميع السوريين من معلمين ومدربين وخبراء، للمشاركة ونقل الخبرات والمعارف والعلوم لمن يحتاجها، ليكونوا جزءاً من إعادة بناء سوريا بالعلم والمعرفة التي تفتح أبواب المستقبل أمام الجيل الجديد.

وتستهدف المبادرة الشباب والشابات الباحثين عن فرص ترفد مهاراتهم وتؤهلهم لسوق العمل، وأبناء الشهداء والمقاتلين من وزارة الدفاع والأمن العام، والمعلمين والمدربين الراغبين بتقديم علمهم كصدقة جارية، والمساهمين والداعمين الراغبين بالمساهمة في مبالغ مادية أو معدات أو توفير بيئة تدريبية مناسبة.

وعن آلية تنفيذ هذه المبادرة، يوضح ما نشره القائمون عليها على موقع المبادرة في فيس بوك، أنه تم بدايةً إطلاق حملة إعلامية لنشر رسالتها لفتح باب التقدم للمعلمين والمدربين من داخل سوريا وخارجها، وتوفير فرص للمتبرعين لدعمها مادياً أو من خلال تقديم المعدات التعليمية، ومن ثم التنسيق مع أصحاب مراكز لاحتضان التدريب، وفتح باب التقديم للطلاب الراغبين بالانضمام إليها بعد الإعلان عنها وعن مختلف الدورات التدريبية والتعليمية بالتعاون والتنسيق مع جهات حكومية ومؤسسات تعليمية ومجتمعية وإعلامية.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • مبادرة سيارات المصريين بالخارج 2025.. طريقة التسجيل بعد عودة التطبيق للعمل
  • النيابة العامة في دبي تطلق خطة شاملة لمبادرة الصُلح خير
  • “ياس هيت” تطلق مبادرة وطنية لاكتشاف المواهب في سباقات السيارات
  • جامعة بنها الأهلية شريك فاعل في مبادرة «كن مستعدًا» لتأهيل مليون شاب مبتكر
  • «السَبق».. مبادرة وطنية لاكتشاف المواهب في سباقات السيارات
  • عبد الغفار يبحث مع وفد الصحة العالمية مستجدات مبادرة سرطان الأطفال
  • 8 ملايين وجبة وزعها «بنك الإمارات للطعام»
  • بتوجيهات الشيخة هند.. «الإمارات للطعام» يوزّع 8 ملايين وجبة
  • إطلاق مبادرة بالعلم بدنا نعمرها في حمص من أجل نهضة سوريا بسواعد أبنائها
  • إطلاق مبادرة “حماية ومعالجة الشواطئ” في جدة