زنقة 20 | الرباط

قرر رئيس جماعة أيت الفرسي بإقليم تنغير ، الإستقرار نهائيا بالخارج وتحديدا بإسبانيا رفقة أسرته.

ووفق مصادر محلية، فإن الرئيس المذكور قرر الهجرة خارج أرض الوطن رفقة أفراد عائلته خوفا من المتابعة و الاعتقال ، بعد حملة الاعتقالات الواسعة النطاق في صفوف المنتخبين.

و حسب ما هو متداول بالإقليم ، فإن الرئيس المذكور قدم استقالته بقنصلية المملكة في إحدى مدن إسبانيا.

يأتي هذا بعدما أعلن عامل إقليم تنغير، في أبريل عن فتح باب الترشيح لرئاسة مجلس جماعة آيت الفرسي، بعد استقالة الرئيس السابق.

الإعلان جاء بناء على القرار العاملي القاضي بمعاينة انقطاع أومرتو امحمد عن مزاولة مهام رئاسة مجلس جماعة آيت الفرسي، مع ما يترتب عليه من حل لمكتب مجلس الجماعة، وذلك طبقا لأحكام المادة 21 من القانون التنظيمي رقم 113.14.

الرئيس السابق لنفس الجماعة كان قد اعتقل و أحيل على سجن ورزازات لتورطه في جناية اختلاس أموال عمومية.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

خوفاً من الاحتجاجات.. تأجيل تنفيذ حكم الإعدام بحق ناشطة كردية في إيران

بغداد اليوم -  متابعة

أعلنت وكالة تسنيم، المقربة من الحرس الثوري الإيراني، اليوم الأربعاء (22 كانون الثاني 2025)، أن تنفيذ حكم الإعدام بحق الناشطة الكردية بخشان عزیزی قد تأجل بناءً على قرارات صادرة عن مجلس الأمن القومي الإيراني.

ونقلت "بغداد اليوم" عن الوكالة الإيرانية في تقرير لها إنه "تم تأجيل تنفيذ حكم الإعدام بحق بخشان عزيزي التي تمت إدانته بالانتماء إلى جماعات إرهابية" في إشارة إلى الجماعات الكردية المعارضة.

وشهدت الأيام الأخيرة موجة واسعة من الاعتراضات من قبل نشطاء ومؤسسات حقوقية داخل وخارج إيران ضد حكم الإعدام الصادر بحق عزیزی.

وأصدر 3400 شخصية من الفنانين والكتّاب والشعراء والصحفيين والنشطاء المدنيين والسياسيين والدينيين والطلاب والمحامين بيانًا مشتركًا، أعلنوا فيه: "لا مكان لكلمة إعدام في مسار العدالة."

وأطلقت حملة الدفاع عن "وریشه مرادی"، السجينة السياسية الكُردية في سجن إيفين، بيانًا نددت فيه بـ"سيناريوهات" السلطات الإيرانية الرامية إلى تهيئة الإعدام لكل من مرادی وعزیزی، الناشطة الكردية الأخرى المحكوم عليها بالإعدام.

وبخشان عزیزی، ناشطة مدنية وأخصائية اجتماعية، حُكم عليها بالإعدام العام الماضي من قبل الفرع 26 للمحكمة الثورية في طهران برئاسة القاضي إيمان أفشاري.

ووُجهت إليها تهمة "بغی"، أي التمرد المسلح ضد الجمهورية الإسلامية، بدعوى "العضوية في مجموعات معارضة قامت بانتفاضات مسلحة."

وعملت بخشان عزيزي لمدة 10 سنوات كمتطوعة في المناطق الكردية في سوريا، حيث ساعدت اللاجئين الفارين من الحرب مع داعش، لكن تم اعتقالها في إيران منذ حوالي 18 شهرًا وحكم عليه بالإعدام.

مقالات مشابهة

  • رئيس الحكومة عزيز أخنوش رفقة وفده يحلون بإقليم الحوز في زيارة غير رسمية.
  • العليمي يرحب بتصنيف الحوثيين جماعة إرهابية
  • غياب صيانة منعرجات تسضرين الخطيرة بتنغير يسفر عن مقتل 3 أشخاص في حادثة مروعة (صور)
  • لتعزيز الشفافية..مجلس النواب يقرر صرف تعويضات المبيت مباشرة للنواب
  • رئيس مجلس الشيوخ يهنئ الرئيس السيسي بذكر عيد الشرطة وثورة 25يناير
  • رئيس مجلس الشيوخ يهنئ الرئيس السيسي بالذكرى الـ73 لعيد الشرطة
  • رئيس النواب يهنئ الرئيس السيسي بعيد الشرطة وذكرى ثورة 25 يناير
  • رئيس مجلس النواب يهنئ الرئيس السيسي بعيد الشرطة وذكرى ثورة 25 يناير
  • خوفاً من الاحتجاجات.. تأجيل تنفيذ حكم الإعدام بحق ناشطة كردية في إيران
  • كوموندو أمني يوقف رئيس جماعة سابق بإقليم شيشاوة وحجز كمية من المخدرات بمنزله