سؤال برلماني حول أزمات عجز المعلمين وارتفاع كثافة الفصول والثانوية العامة
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
طالب النائب خالد طنطاوى عضو مجلس النواب من الحكومة بصفة عامة ومن وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى بصفة خاصة إيجاد حلول عاجلة للمشكلات والأزمات التى يعانى منها التعليم قبل الجامعى على مدى عقود طويلة.
وقال " طنطاوى " فى سؤال قدمه للمستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء والدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان والدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى وأحمد كوجك وزير المالية : إن الحكومات السابقة وعلى مدى أكثر من 4 عقود وهى تضع سياسات وبرامج لتحديث وتطوير منظومة التعليم قبل الجامعى ولكن كل هذه السياسات باءت بالفشل لأنه لم يتم وضع استراتيجية واضحة المعالم يلتزم بها كل من يتولون منصب وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى ولكن للأسف الشديد كل وزير يتولى هذا المنصب يطلق التصريحات الإعلامية التى يعلن فيها عن خططه للقضاء على المشكلات والأزمات التعليمية.
وتساءل النائب خالد طنطاوى قائلاً : ماذا ستفعل الحكومة الجديدة ووزير التربية والتعليم والتعليم الفنى الجديد فى ملف ارتفاع الكثافة الطلابية بالفصول الدراسية بمختلف المراحل التعليمية ؟ وماهى الاجراءات التى سوف تتخذ لحل أزمة عجز أعداد المعلمين ؟ ومتى يتم اتخاذ الاجراءات الخاصة بتعيين المعلمين الجدد؟ وماهى سياسات الحكومة للقضاء على ظاهرة ارتفاع نسب الغياب بالمدارس ؟ وماهى سياسات الحكومة للقضاء على ظاهرة الدروس الخصوصية؟ وماهى سياسات الحكومة للقضاء على بعبع الثانوية العامة ولجان الأكابر ؟
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عضو مجلس النواب النائب خالد طنطاوى النواب التربیة والتعلیم والتعلیم الفنى للقضاء على
إقرأ أيضاً:
آلاف الامريكيين يتظاهرون ضد سياسات ترامب
الثورة نت/..
خرج آلاف المتظاهرين في أنحاء الولايات المتحدة الامريكية بدعوة من مختلف المنظمات اليسارية للاحتجاج على سياسات الرئيس دونالد ترامب في بلد لا يعتبر الأول من مايو عطلة رسمية ولا يوما للاحتجاج.
واحتج المتظاهرون على السياسات المتعلقة بالهجرة واستهداف المحامين والموظفين الفدراليين والقضاة ودور الأثرياء في اتخاذ القرارات في ظل إدارة ترامب، وساروا في شوارع العديد من المدن من نيويورك إلى فيلادلفيا إلى لوس أنجلوس، ونظموا مسيرة صاخبة أمام البيت الأبيض في واشنطن.
ونظمت الاحتجاجات الخميس نقابات للمحامين وتحالف يضم أكثر من 200 نقابة عمالية ومدافعون عن حقوق المهاجرين.
واتهم المنظمون إدارة ترامب بإعطاء الأولوية لأرباح أصحاب المليارات، وطالبوها بالاستثمار في الأسر العاملة من خلال التمويل الكامل للرعاية الصحية والإسكان والمدارس العامة.
يذكر أن عيد العمال ليس عطلة رسمية في الولايات المتحدة، ولا ينظم فيه عرض نقابي تقليدي كما هو الحال في البلدان الأخرى
مع ذلك، نظم الفرع المحلي لإحدى النقابات الرئيسية في البلاد (AFL-CIO) مسيرة كبيرة في فيلادلفيا بحضور سيناتور ولاية فيرمونت بيرني ساندرز الذي كان يقوم بجولة في البلاد منذ أسابيع لتعبئة اليسار.
وخارج مبنى بلدية فيلادلفيا، جلس العشرات وهم يرتدون لافتات كُتب عليها “العمال يتفوقون على المليارديرات”، وبدأت الشرطة في اعتقال بعضهم، واقتادتهم إلى حافلات قريبة.
ووسط مدينة لوس أنجلوس، سار آلاف المتظاهرين، رافعين لافتات كُتب عليها “المهاجرون يصنعون أميركا عظيمة”، و”الهجرة جميلة”، و”ليس هذا وقت الصمت”.
وفي شيكاغو، احتشد آلاف الأشخاص في حديقة “ويست سايد”، وضم الحشد عمالا نقابيين، ومدافعين عن حقوق المهاجرين، وناشطين مؤيدين لفلسطين، وطلابا يطالبون بتمويل أفضل للمدارس العامة.
وقرب الكونغرس في واشنطن، نصب العشرات خياما كبيرة للاعتصام عدة أيام من أجل دفع النواب إلى عزل ترامب، كما يقولون.
بدورها، قالت النائبة الأميركية إلهان عمر أمام حشد في واشنطن إن إجراءات الإدارة “تقضي على الرقابة حتى تتمكن الشركات من استغلال العمال دون تحمل العواقب”.
وكانت إدارة ترامب فصلت موظفين اتحاديين وسط مسعى من ترامب وحليفه الملياردير إيلون ماسك، المسؤول عن إدارة جديدة للكفاءة الحكومية، لتقليص الوظائف وإصلاح هيكل الحكومة الاتحادية.