ارتفاع متوقع في تنسيق كليات علمي علوم للعام 2024-2025
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
الثانوية العامة 2024، ارتفاع متوقع في تنسيق كليات علمي علوم للعام 2024-2025، تتجه الأنظار نحو تنسيق كليات علمي علوم للعام الدراسي 2024-2025، حيث تشير المؤشرات الأولية إلى زيادة ملحوظة في الحدود الدنيا للقبول.
مع ارتفاع نسبة النجاح هذا العام إلى أكثر من 81% مقارنة بالعام الماضي، الذي سجل نحو 78.81%، يتوقع أن يشهد التنسيق مستويات جديدة من التنافسية.
تستعرض بوابة الفجر الإلكترونية فيما يلي كافة التفاصيل حول تنسيق الثانوية العامة 2024 .
تنسيق كليات علمي علوم للعام الدراسي 2024-2025من المتوقع أن يشهد تنسيق كليات علمي علوم للعام الدراسي 2024-2025 ارتفاعًا في الحدود الدنيا للقبول، وذلك بناءً على المؤشرات الأولية التي تشير إلى زيادة نسبة النجاح هذا العام إلى أكثر من 81% مقارنة بالعام السابق الذي بلغت فيه النسبة نحو 78.81%.
سيعلن الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عن تفاصيل تنسيق الكليات خلال مؤتمر صحفي رسمي قريبًا.
في هذا الوقت نفسة تستعد معامل الحاسب الآلي في مختلف الجامعات لاستقبال طلاب الثانوية العامة للبدء في تنسيق المرحلة الأولى خلال الأيام المقبلة.
اعرف كافة التفاصيل حول تنسيق الثانوية العامة 2024 مؤشرات تنسيق كليات علمي علوم 2024 مرحلة أوليمؤشرات تنسيق كلية الطب 2024 – 2025 يبلغ نحو 374.5 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية طب الأسنان 2024 – 2025 يبلغ نحو 373 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية الصيدلة 2024 – 2025 يبلغ نحو 367 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية العلاج الطبيعي 2024 – 2025 يبلغ نحو 369.5 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية الملاحة وعلوم الفضاء ببني سويف 2024 – 2025 يبلغ نحو 88.29%.
عاجل -بالدرجات مؤشرات تنسيق الكليات 2024مؤشرات تنسيق كلية العلوم 2024 – 2025 يبلغ نحو 356.5 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية العلوم الصحية التطبيقية 2024 – 2025 يبلغ نحو 344 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية الطب البيطري 2024 – 2025 يبلغ نحو 352.5 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية التمريض 2024 – 2025 يبلغ نحو 342 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية حاسبات ومعلومات بايو ميديكال 2024 - 2025 يبلغ نحو 356.5 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية الألسن 2024 – 2025 يبلغ نحو 342 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية الإعلام 2024 – 2025 يبلغ نحو 318.5 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية الفنون الجميلة 2024 – 2025 يبلغ نحو 278.5 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية تجارة إنجلش 2024 – 2025 يبلغ نحو 318 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية الاقتصاد والعلوم السياسية 2024 – 2025 يبلغ نحو 344.5 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية علوم البترول والتعدين بمطروح 2024 – 2025 يبلغ نحو 386 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية الفنون التطبيقية 2024 – 2025 يبلغ نحو 319 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية التربية 2024 – 2025 يبلغ نحو 240 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية التربية النوعية 2024 – 2025 يبلغ نحو 250 درجة.
مؤشرات تنسيق المعاهد العليا لعلوم الحاسب والتكنولوجيا شعبة علوم الحاسب 2024 – 2025 يبلغ نحو 252 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية حقوق إنجلش 2024 – 2025 يبلغ نحو 250 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية اللغات والترجمة 2024 – 2025 يبلغ نحو 329 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية دار العلوم 2024 – 2025 يبلغ نحو 304 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية الآداب 2024 – 2025 يبلغ نحو 250.5 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية حقوق 2024 – 2025 يبلغ نحو 250 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية رياض الأطفال 2024 – 2025 يبلغ نحو 205 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية الزراعة 2024 – 2025 يبلغ نحو 254 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية الاقتصاد المنزلي 2024 – 2025 يبلغ نحو 250.5 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية التجارة 2024 – 2025 يبلغ نحو 293 درجة.
مؤشرات تنسيق كلية السياحة والفنادق 2024 – 2025 يبلغ نخو 246 درجة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة 2024 موعد ظهور نتيجة امتحانات الثانوية العامة اوائل الثانوية العامة 2024 ادعية لطلاب الثانوية العامة موعد إعلان أوائل الثانوية العامة 2024 تنسيق الثانوية العامة 2024 نصائح لطلاب الثانوية العامة نتيجة الثانوية الأزهرية 2024 رابط تنسيق الجامعات 2024 مؤشرات النجاح بالثانوية العامة 2024 درجة مؤشرات تنسیق کلیة الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
10 دول تتصدر القائمة... أوروبا تسجل أسرع زيادة في درجات الحرارة عالمياً
أظهرت أحدث البيانات من الأمم المتحدة أن أوروبا هي القارة الأسرع في ارتفاع درجات الحرارة على وجه الأرض، مع تسجيل زيادة ملحوظة في درجات الحرارة خلال العام 2023 مقارنة بالفترة المرجعية (1951-1980).
وقد تجاوزت هذه الزيادة 2.5 درجة مئوية في بعض الدول مثل سويسرا وأوكرانيا. في عام 2023، سجلت أوروبا ارتفاعًا في متوسط درجات الحرارة قدره 2.4 درجة مئوية، مما يتجاوز المعدل العالمي البالغ 1.8 درجة مئوية، وهو أعلى معدل يتم تسجيله في التاريخ. وتعد السنوات التسع الأخيرة من عام 2015 إلى 2023 هي الأكثر حرارة على الإطلاق، مما يعزز فرضية أن أوروبا تشهد تغيرات مناخية سريعة ومستدامة.
لماذا تتسارع درجات الحرارة في أوروبا؟ووفقًا لمجموعة بيانات منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) حول التغير في درجة حرارة الأرض، بلغ المتوسط العالمي للتغير السنوي لدرجات الحرارة 1.8 درجة مئوية فوق خط الأساس (1951-1980) في عام 2023. هذا هو أعلى ارتفاع في درجات الحرارة يتم تسجيله على الإطلاق.
الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن السنوات التسع الأخيرة منذ عام 2015 كانت الأكثر حرارة على الإطلاق. وفي هذه الفترة، شهدت أوروبا أكبر ارتفاع في درجات الحرارة بزيادة قدرها 2.4 درجة مئوية. وبذلك، تكون هذه هي المرة السابعة خلال السنوات التسع الماضية التي تتجاوز فيها درجات الحرارة في المنطقة درجتين مئويتين.
كما تم تجاوز حد 1.5 درجة مئوية المنصوص عليه في اتفاقية باريس في جميع المناطق في عام 2023، باستثناء أوقيانوسيا، التي سجلت زيادة قدرها 0.9 درجة مئوية، ما يدل على أن معظم أنحاء العالم باتت تتأثر بدرجات حرارة تفوق تلك التي كان من المتوقع الوصول إليها في المستقبل القريب.
Annual temperature change compared to the 1951-1980 baseline.أكثر المناطق تأثراً: جزيرة سفالبارد وأوروبا الشرقيةمن بين 198 بلدًا و39 إقليمًا، سجلت سفالبارد وجزر جان ماين في النرويج أعلى زيادة في درجات الحرارة في عام 2023، حيث سجلت زيادة بمقدار 3.6 درجة مئوية، وهو الرقم الأعلى عالميًا.
وفي هذا السياق، يقول سيباستيان سيبل، أستاذ الإسناد المناخي في معهد لايبزيغ للأرصاد الجوية: "يجب ألا نبالغ في تفسير إحصاءات درجات الحرارة قصيرة الأجل، مثل السنوية، خاصة بالنسبة للمناطق الصغيرة، بسبب تأثير التقلبات الداخلية".
أما في أوروبا، فقد شهدت كل من مولدوفا وأوكرانيا وأندورا وسويسرا وبيلاروس ارتفاعًا في درجات الحرارة تجاوز 2.7 درجة مئوية مقارنة بمتوسط (1951-1980).
Relatedإيطاليا تستعد لموجة حر قاسية بعد العواصف: درجات الحرارة قد تصل إلى 39 درجةدراسة تُحذّر من انتشار انبعاثات "الزئبق" السام في القطب الشمالي مع الارتفاع المستمر في درجات الحرارةشاهد: الشواطئ الرومانية تعج بالسياح مع ارتفاع درجات الحرارةارتباك في توقعات العلماء بسبب الارتفاع القياسي في درجات الحرارة خلال العامين 2023 و 2024في الاتحاد الأوروبي، سجلت رومانيا وسلوفينيا أعلى ارتفاع سنوي في درجات الحرارة عند 2.62 درجة مئوية، فيما احتلت 27 من أصل 49 بلدًا وإقليمًا في أوروبا المراتب الثلاثين الأولى من حيث أعلى زيادات في درجات الحرارة. من بين هذه الدول، كانت فرنسا (2.59 درجة مئوية)، إسبانيا (2.57 درجة مئوية)، روسيا (2.53 درجة مئوية)، وألمانيا (2.44 درجة مئوية).
وكان الاحترار أكبر في غرب وشرق أوروبا، بينما سجلت ثلاث دول فقط من خارج أوروبا ضمن أعلى 30 دولة هي كازاخستان (2.58 درجة مئوية)، المغرب (2.56 درجة مئوية)، وتونس (2.4 درجة مئوية).
هذا يشير إلى أن أوروبا ترتفع درجة حرارتها بمعدل أسرع بكثير من معظم المناطق الأخرى على مستوى العالم. ويُعزى ذلك إلى أن أوروبا، بما في ذلك روسيا، تضم أكبر كتلة أرضية عند خطوط العرض الشمالية، كما يوضح فرانسيسكو توبييلو، كبير الإحصائيين وقائد الفريق في وحدة إحصاءات البيئة في المنظمة.
أيسلندا وفارو الأقل تأثراًكانت أيسلندا وجزر فارو استثناءات في أوروبا، حيث شهدت أقل ارتفاع في درجات الحرارة مقارنة ببقية القارة، إذ لم تتجاوز الزيادة 0.65 درجة مئوية. وجاءت النرويج والسويد والمملكة المتحدة في المرتبة التالية، مع ارتفاع درجات الحرارة بين 1.2 درجة مئوية و1.5 درجة مئوية.
وتشير ريبيكا إيميرتون، عالمة المناخ في خدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ (C3S)، إلى أن البلدان المطلة على المحيط الأطلسي عادة ما تكون أقل تأثراً بارتفاع درجات الحرارة، في حين أن البلدان الواقعة في المناطق الشمالية، مثل القطب الشمالي، تشهد زيادات أكبر في درجات الحرارة.
وتضيف إيميرتون أن هذا التباين يمكن أن يكون نتيجة لعدة عوامل، منها أنماط دوران الغلاف الجوي، والتأثيرات المحيطية، بالإضافة إلى العوامل المحلية مثل الغطاء الثلجي، ورطوبة التربة، والخصائص الجغرافية التي تؤثر في طريقة استجابة هذه البلدان لتغير المناخ.
أوروبا الأسرع في الاحترار عالمياً: حرارة مضاعفة في 10 سنواتبين عامي 2014 و2023، ارتفعت درجات الحرارة في أوروبا بوتيرة أسرع من أي مكان آخر على وجه الأرض. وفقًا لتقرير كوبرنيكوس حول حالة المناخ في أوروبا، كانت جميع البلدان والأقاليم الـ 15 التي سجلت أعلى زيادات في درجات الحرارة تقع في أوروبا.
توضح ريبيكا إيميرتون، عالمة المناخ في خدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ، أن درجة حرارة أوروبا ارتفعت بمعدل أسرع بمرتين من المتوسط العالمي، مما جعلها القارة الأسرع ارتفاعًا في درجات الحرارة على كوكب الأرض. وتضيف: "القطب الشمالي هو المنطقة الأسرع ارتفاعًا في درجات الحرارة".
تشير الدراسات إلى أن هذه الزيادة السريعة ناتجة عن عدة عوامل، بما في ذلك التغيرات في دوران الغلاف الجوي التي تساهم في تكرار موجات الحرارة الصيفية. كما يساهم تضخم القطب الشمالي، الذي يعكس فقدان الجليد البحري، في تعزيز انتقال الحرارة من المحيطات إلى الغلاف الجوي. وتعتبر هذه الظاهرة أحد الأسباب الرئيسية لارتفاع درجة حرارة القطب الشمالي بشكل أسرع من بقية العالم.
يستفيد تقرير كوبرنيكوس من خط الأساس للفترة من (1991 إلى 2020)، لكن دون الإشارة إلى التغيرات على المستوى القطري. كما يوضح سيباستيان سيبل، أستاذ الإسناد المناخي في معهد لايبزيغ للأرصاد الجوية، أن المناطق الشمالية، بما فيها أوروبا، تشهد زيادات في درجات الحرارة أكثر من المتوسط العالمي بسبب تضخم القطب الشمالي.
ويوضح الدكتور روبن لامبول، زميل باحث في جامعة إمبريال كوليدج لندن، أن حجم الدول في أوروبا يلعب دورًا أيضًا في هذه الزيادة. ويقول لامبول: "البلدان الأوروبية أصغر حجمًا بالمقارنة مع مناطق أخرى، مما يعني أن تقلبات درجات الحرارة قد تكون أكبر لأن التغيرات لا تُحسب عبر مساحة واسعة".
من جهة أخرى، يشير إيريك كييلستروم، الأستاذ في المعهد السويدي للأرصاد الجوية والهيدرولوجيا، إلى أن انخفاض مستويات الهباء الجوي (أو الضباب الدخاني) في أوروبا قد ساهم في تسريع الاحترار. إذ يعمل الضباب الدخاني على حجب بعض أشعة الشمس مؤقتًا، وعندما ينخفض، يسمح بزيادة درجات الحرارة.
تكشف بيانات العشر سنوات الأخيرة عن أن منطقة سفالبارد في النرويج شهدت أسرع ارتفاع في درجات الحرارة، حيث سجلت زيادة استثنائية بلغت 3.44 درجة مئوية مقارنة بالفترة المرجعية من 1951 إلى 1980، متفوقة بذلك على أي منطقة أخرى.
توضح دانييلا شميت، الأستاذة في كلية علوم الأرض بجامعة بريستول، أن المناطق القريبة من خط الاستواء شهدت زيادة أقل في درجات الحرارة، بينما تشهد المناطق القريبة من القطبين ارتفاعًا أكبر، وهو ما يُعرف بالتضخيم القطبي. وتضيف شميت: "لذا، فإن سفالبارد تشهد زيادة في درجات الحرارة بشكل أكبر من المناطق الأخرى".
تعد دول أوروبا الشرقية ودول البلطيق من بين الأسرع ارتفاعًا في درجات الحرارة، حيث سجلت بيلاروسيا زيادة بلغت 2.29 درجة مئوية، تليها روسيا بـ 2.27 درجة مئوية، وإستونيا بـ 2.26 درجة مئوية، ولاتفيا بـ 2.24 درجة مئوية، وليتوانيا بـ 2.24 درجة مئوية.
Temperature change in Europeأما وسط وغرب أوروبا، فقد شهدت هي الأخرى ارتفاعًا ملحوظًا في درجات الحرارة. في ألمانيا (2.14 درجة مئوية)، بولندا (2.15 درجة مئوية)، وسويسرا (2.16 درجة مئوية)، كانت الاتجاهات واضحة، في حين سجلت بلجيكا وهولندا وفرنسا زيادات تتجاوز درجتين مئويتين مقارنة بمستويات 1951-1980.
على الرغم من الارتفاع السريع في درجات الحرارة في شمال وشرق أوروبا، فإن جنوب أوروبا والبحر الأبيض المتوسط شهدت ارتفاعًا أبطأ. على سبيل المثال، إيطاليا (1.81 درجة مئوية)، إسبانيا (1.78 درجة مئوية)، البرتغال (1.65 درجة مئوية)، تركيا (1.59 درجة مئوية)، واليونان (1.29 درجة مئوية) سجلت زيادات أقل من تلك الموجودة في شمال القارة.
وتشرح شميت أن "اليابسة ترتفع درجة حرارتها أكثر من البحر، لأن البحر يستطيع امتصاص الحرارة وتخزينها في أعماقه، ما يعني أنه يستغرق وقتًا أطول لكي يسخن، بينما تسخن الطبقات العليا من اليابسة بسرعة أكبر".
من جهة أخرى، تبقى أيسلندا الأقل تأثرًا بالاحترار في أوروبا، حيث شهدت زيادة في درجات الحرارة أقل من 1 درجة مئوية. تليها المملكة المتحدة (1.28 درجة مئوية)، جزيرة مان (1.18 درجة مئوية)، أيرلندا (1.16 درجة مئوية)، وجزر فارو (1.06 درجة مئوية)، التي سجلت أيضًا أدنى الارتفاعات في درجات الحرارة.
تستند هذه البيانات إلى قياسات تغيرات درجات الحرارة السطحية التي تقدمها وكالة ناسا-جيس.