في هذا الموعد.. تعرف على تفاصيل حفل زفاف بيريل بوزام وإرسين أريسي بطلان طائر الرفراف
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
أثار خبر زواج الممثلين التركيين بيريل بوزام وإرسين أريسي بطلان طائر الرفراف جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، وكشفت مصادر تركية إن بوزام وأريسي اختارا يوم 19 أغسطس الجاري، لإقامة حفل زفافهما.
وجاء هذا الخبر والإعلان في ظل التركيز الكبير على علاقة زميليهما في العمل، النجمة أفرا ساراتش أوغلوا التي تقدم دور "سيران"، ومارت رمضان ديمير الذي يقدم دور "فريد"، لا سيما بعد إعلان انفصالهما.
تفاصيل علاقة بيريل بوزام ووإرسين أريسي
وحسب المصادر التركية، فإن علاقة بيريل بوزام والتي عرفت من خلال دور "سونا" شقيقة "سيران"، ووإرسين أريسي الذي يقدم دور "عابدين" حارس "فريد" الشخصي وصديقه المقرب، بدأت منذ ما يقارب العام والنصف، أي خلال تصويرهما العمل.
وتفاعل الجمهور مع الخبر تفاعلًا واسعًا، لا سيما أن الثنائي حرصا قدر المستطاع الحفاظ على علاقتهما بعيدًا عن الجمهور والإعلام، ولم يثيرا كثيرًا من الجدل حولها مثل زميلهما.
ويذكر أن الثنائي وُجدا معًا قبل مدة في أمريكا حيث يقضيان عطلتهما الصيفية هناك، واحتفلا معًا بعيد ميلاد إرسين أريسي الذي صادف يوم 7 يوليو الماضي بحضور أفرا.
يبدو أن الثنائي قررا أن يكون حفل زفافهما قبل البدء بتصوير الموسم الثالث من مسلسل طائر الرفراف بأيام، استغلالًا للإجازة، إذ من المقرر أن يعرض الموسم في شهر سبتمبر القادم، ولا يوجد أي تفاصيل واضحة عن قصة الموسم الثالث، خاصةً أن الحلقة الختامية من الموسم الثاني، كانت مليئة بالأحداث بعد إعادة شخصية أورهان كورهان "النجم التركي إمري ألتوج" إلى العمل، رغم إنهاء دوره بالوفاة في وقتٍ سابق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني طائر الرفراف
إقرأ أيضاً:
وردنا للتو| التفاصيل الكاملة عن حادثة إقدام المدعو “الرازحي” بمحاولة إحراق نفسه وسط ميدان السبعين.. وما هي الأسباب والدوافع وما علاقة “الشامي” بذلك (تفاصيل + وثيقة)
يمانيون/ صنعاء أصدر مكتب الهيئة العامة للأوقاف بأمانة العاصمة بيانا توضيحيا بشأن المدعو “عبد الغني ضيف سريع الرازحي” الذي تظاهر بمحاولة إحراق نفسه في ميدان السبعين.
وأشار المكتب في بيان تلقت له، أن المدعو الرازحي لم يسبق له أن تقدم إلى الهيئة العامة للأوقاف أو أي من مكاتبها أو فروعها بأي شكوى أو تظلم أو مراجعة مطلقًا في أي موضوع له علاقة بالأوقاف، وإنما يعمل ضمن عصابة تحاول نهب أراضي الأوقاف يتزعمها المدعو جبران مصلح الشامي وهو نفسه من قام بتصوير تلك الحادثة، ودفعه لتلك التمثيلية كوسيلة ضغط تمكّن الشامي من نهب أرض الوقف مقابل نسبة يحصل عليها الرازحي من تلك الأرض.
وأوضح البيان أن المدعو جبران مصلح الشامي وعصابته، ومن ضمنها المدعو عبد الغني ضيف الرازحي، أقدموا قبل شهرين على البسط على أرض وقف تقع على شارع الستين الشمالي مؤجَّرة للمواطن عبد الله القص، وهي مُسوَّرة وتحت حيازته وانتفاعه منذ أربعين عامًا، فقام مكتب الأمانة بمنعه وإعادة الأرض للمستأجر؛ كون المدعو الشامي لم يُثبِت أيّ شيء بيده حول الأرض.
وأضاف “كما قام بعد ذلك بمحاولة البسط أيضًا على أرضية أخرى بجوارها وهي مؤجَّرة للمواطن طاهر الأحول وإخوانه، وهي مُسوَّرة وتحت حيازته وانتفاعه وإجارته منذ أكثر من خمسة وعشرين عامًا، وكانت قبل ذلك مؤجّرة لعلي الحرازي منذ ثمانية وأربعين عامًا، حيث قام الأخير بالتنازل عن حق اليد للأخ طاهر الأحول (حسب ما تحكي مسودات الأوقاف)، ولكن هيئة الأوقاف ووزارة الداخلية قامتا بمنع المدعو الشامي وإخراجه من الأرض وإعادتها للمواطنين المستأجرين لها من الأوقاف منذ عشرات السنين”.
وأفاد مكتب الأوقاف بأنه طلب من المدعو جبران مصلح الشامي اللجوء إلى القضاء إذا كان له أي حق أو مظلومية، بحضور اللجنة المشكّلة سابقًا حول القضية، وعدم الاعتداء والسطو بقوة السلاح على أموال وممتلكات الأوقاف وحقوق المواطنين، ولكنه رفض كل ذلك علمًا أنه قد سبق مطالبته من النيابة العامة بالحضور، لكنه أيضًا رفض التجاوب مستغلًا نفوذه للتمرد على السلطات القضائية والأمنية، فقامت النيابة العامة بإصدار أمر إحضار قهري للمدعو الشامي وعصابته.
ولفت البيان إلى أن مكتب هيئة الأوقاف بالأمانة ما يزال إلى اليوم يطالب العصابة باللجوء إلى القضاء إن كان لها حق، ويلتزم بتنفيذ ما يصدر عنه من أحكام شرعية، حيث أن السلطة القضائية هي الجهة المختصة في الفصل عند المنازعات.
ودعا مكتب الأوقاف وسائل الإعلام إلى التثبُّت وتحري المصداقية، مؤكدا أن أبوابه مفتوحة أمام الجميع للتوضيح.
كما أكد على احترام القانون، وحرمة المساس بأملاك الوقف والتي هي أموال الله أوقفها الموقفون لتعود بالنفع على بيوت الله وترعى مصالح الأمة.