نسب النجاح في الثانوية العامة لعلمي علوم ورياضة وأدبي 2024
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، نسب النجاح في الثانوية العامة لعلمي علوم ورياضة وأدبي، بعد أن اعتمد محمد عبداللطيف، وزير التربية والتعليم النتيجة، وجرى إتاحتها على موقع الوطن، وبلغت نسبة النجاح 81.3%، مقارنة بـ%78.8 لسنة 2022-2023.
نسب النجاح لعلمي علوم ورياضة وأدبيترصد «الوطن» في السطور التالية، نسب النجاح لعلمي علوم ورياضة وأدبي، وهي كالآتي:
- الشعبة العلمية علمي علوم: 80.
- الشعبة العلمية علمي رياضة: 86.36%
- الشعبة الأدبية: 80.27%
- عدد المتقدين: 729835 طالبا
- عدد الحاضرين: 726648 طالبا
- عدد الناجحين: 590992 طالبا
- عدد الطلاب لهم دور ثان: 96984 طالبا
تظلمات الثانوية العامة- يمكن التظلم على المادة الواحدة بـ500 جنيه
- يتم تقديم التظلم إلكترونيا
- يجري تحديد موعد للطالب للاطلاع على صورة من كراسة الإجابة في المادة التي تظلم عليها.
- من المقرر فتح باب التقدم على تظلمات الثانوية العامة خلال الـ48 ساعة المقبلة.
امتحانات الدور الثاني لطلاب الثانوية العامة- امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2024 ستبدأ يوم 24 أغسطس الجاري.
- تُعقد الامتحانات ورقيًا في المدارس في لجان مؤمنة ومراقبة جيدًا.
- تُعقد الامتحانات وفق المواصفات الفنية للورقة الامتحانية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نسب النجاح في الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة امتحانات الثانوية العامة تظلمات الثانوية العامة الثانویة العامة نسب النجاح
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم الفلسطيني يطلب عقد امتحانات الثانوية العامة للطلبة الفلسطينيين في مصر
استقبل محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، الدكتور أمجد برهم وزير التربية والتعليم العالي الفلسطيني ، بحضور السفير دياب اللوح سفير دولة فلسطين لدى جمهورية مصر العربية والمستشار جهاد القدرة مستشار أول بالسفارة والمستشار ناجي الناجي، المستشار الثقافي، والدكتور إياد أبو الهنود مسؤول الشؤون الاكاديمية والبحثية بالسفارة؛ لبحث آليات التنسيق لدعم العملية التعليمية في دولة فلسطين.
وقد حضر من جانب وزارة التربية والتعليم، الدكتورة هانم أحمد مستشار الوزير للعلاقات الدولية، و أميرة عواد منسق الوزارة لمنظمات الأمم المتحدة، وراندة صلاح مدير العلاقات الثقافية والوافدين.
وفي مستهل اللقاء، أكد الوزير محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أن العلاقة بين مصر وفلسطين لم تكن يوماً مجرد علاقة سياسية أو دبلوماسية، بل هي علاقة أخوة ومصير مشترك تمتد عبر السنين، قائلًا: "نحن دائماً معكم، قلباً وقالباً، قبل أن نكون شركاء في أي تعاون رسمي، أنتم جزء منّا"، معربًا عن كافة أوجه الدعم اللازم للشعب الفلسطيني في مجال التعليم، ودعم جهود الشعب الفلسطيني في تعزيز نظامهم التعليمي في مواجهة التحديات الحالية.
ومن جانبه، أعرب الدكتور أمجد برهم وزير التربية والتعليم العالي الفسطيني عن بالغ شكره وتقديره لجمهورية مصر العربية قيادةً وحكومةً وشعباً، وعلى رأسهم الرئيس عبد الفتاح السيسي، لدورهم التاريخي والمستمر في دعم القضية الفلسطينية، وخاصة في مجال التعليم.
وقال: “نشعر دائماً في مصر بأننا بين أهلنا، وما تقدمه مصر ليس غريباً على أشقائنا الذين نعتبرهم امتدادنا الحقيقي.”
وقال وزير التربية والتعليم العالى الفلسطيني إن التعليم بالنسبة للفلسطينيين ليس مجرد حق، بل هو وسيلة مقاومة وبقاء، رغم الظروف الصعبة التي نعيشها في ظل التحديات الحالية، ودائمًا آبائنا يحثونا على التعلّم لأنه السبيل الوحيد لتحقيق آمالنا".
وتناول الاجتماع بحث تقديم دعم إضافي من الجانب المصري من خلال إنشاء مراكز تعليمية لدعم التعليم الإلكتروني، خاصة في المواد الأساسية مثل الرياضيات والعلوم واللغات، والموافقة على فتح هذه المراكز التعليمية، والسماح للمعلمين الفلسطينيين المقيمين في مصر مع أسرهم بالمساهمة في تقديم الدروس التعليمية، دعماً للتعليم الإلكتروني للطلبة الفلسطينيين داخل وخارج فلسطين.
عقد امتحان الثانوية العامة للطلبة الفلسطينيينكما تطرق الاجتماع إلى تجربة العام الماضي الناجحة في تنظيم امتحان الثانوية العامة للطلبة الفلسطينيين في مصر، حيث تقدم أكثر من 1350 طالباً وطالبة للامتحان في مدارس مصرية حكومية، بدعم وتنسيق كامل من الحكومة المصرية، ما كان له أثر كبير في دعم الطلاب نفسياً وأكاديمياً، حيث أعرب الدكتور أمجد برهم عن أمله في تكرار التجربة هذا العام، خاصة أن عدد المتقدمين للامتحان من الطلبة الفلسطينيين داخل مصر يُقدّر ما بين 1800 إلى 1900 طالبا.
ومن جانبه، أكد الوزير محمد عبد اللطيف حجم الدمار الذي تعرض له قطاع التعليم في غزة، أن وزارة التربية والتعليم على استعداد تام لتقديم كافة سبل الدعم والمساعدة للسعب الفلسطيني فلسطين في مجالات التعليم المختلفة وتعزيز قدرات النظام التعليمي الفلسطيني لضمان حصول الطلاب الفلسطينيين على التعليم الجيد والمستدام في مواجهة التحديات والصعوبات الحالية.