الهجرة إلي استراليا 2024.. تساءلت فئة كبيرة من الشباب الراغبين في الهجرة إلى أستراليا، عن الأوراق المطلوبة والمميزات والشروط المطلوبة للهجرة إلى أستراليا.

مميزات وشروط الهجرة إلى أستراليا

يستعرض «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص الأوراق المطلوبة بالأضافة إلي المميزات والشروط المطلوبة للهجرة إلي استراليا، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من هنا.

الأوراق المطلوبة للهجرة إلى أستراليا

-جواز سفر ساري المفعول

-شهادة ميلاد

-وثائق إثبات الزواج أو الطلاق (إن وجدت)

-وثائق إثبات التعليم (إن وجدت)

-وثائق إثبات الخبرة العملية (إن وجدت)

-شهادة إتقان اللغة الإنجليزية

-شهادة فحص طبي

-تقرير فحص الشخصية

الهجرة إلي استراليا شروط الهجرة إلى أستراليا

-إتقان اللغة الإنجليزية لأنها اللغة الرسمية في أستراليا.

-أن تكون صاحب مهنة مطلوبة بشكل كبير في استراليا

-أن تكون طالبًا لديك قبول من جامعة استرالية.

-يجب ألا يكون لديك مشاكل صحية.

-يجب أن يكون لديك بعض المال لتوفير احتياجاتك عند وصولك.

-أن لايكون لديك مشاكل أو ديون.

-استيفاء شرط السن في بعض حالات التأشيرة.

-التمتع بالمؤهلات والمهارات والخبرة العلمية الكافية.

الهجرة إلي استراليا مزايا الهجرة إلى أستراليا

توفر الهجرة إلى أستراليا عديد من المزايا، التي يمكنها أن توفر لك جودة حياة أفضل، وتتمثل أبرز هذه المزايا في:

-جودة الحياة: حيث تتميز أستراليا بانخفاض معدل الجريمة بها، ذلك إلى جانب ثرواتها الطبيعية، وبيئتها الصحية.

-الاقتصاد القوي: تتميز أستراليا بأنها واحدة من أقوى الاقتصادات العالمية، مما يجعلها موطنًا خصبًا لعديد من فرص العمل في مجالات عدة

-النظام الصحي: حيث تتميز أستراليا بنظامها الصحي المتقدم، الذي يوفر رعاية صحية متميزة لجميع المواطنين.

-تطور التعليم: تضم أستراليا واحد من أفضل أنظمة التعليم على مستوى العالم، كما أنها تضم أيضًا مجموعة من أفضل الجامعات على مستوى العالم.

- التنوع الثقافي: تتميز أستراليا بتنوعها الثقافي الكبير، مما يمكن الأجانب من الإندماج بشكل أكثر سهولة.

-الطبيعة الخلابة: تتميز أستراليا بطبيعتها الفريدة والخلابة، المناظر الطبيعية، التي تجعلها من أهم الوجهات المفضلة للباحثين عن الجمال الطبيعي.

اقرأ أيضاًالهجرة إلى كندا 2024.. الشروط والأوراق المطلوبة وخطوات التقديم

وزير الخارجية والهجرة يجرى اتصالاً بوزير خارجية روسيا الاتحادية

الهجرة إلى أمريكا.. رابط وخطوات الحصول على النتيجة والأوراق المطلوبة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: استراليا السفر إلى استراليا السفر الى استراليا الهجرة الهجرة إلى أستراليا الهجرة إلى استراليا الهجرة الى استراليا الهجرة إلى أسترالیا

إقرأ أيضاً:

غارديان: طرد مؤيدين لفلسطين يصب في مصلحة اليمين الألماني

شرعت ألمانيا بحملةً مكثّفة على المعارضة السياسية. وعلى مدار العامين الأخيرين، ألغت المؤسسات والسلطات، فعاليات ومعارض وجوائز بسبب تصريحات حول فلسطين أو إسرائيل.   

اتخذت ألمانيا مؤخراً خطوة صادمة، عندما لمحت إلى رغبتها في اعتبار الآراء السياسية أرضية للحد من الهجرة

 

وكتب هانو هونشتاين في صحيفة "غارديان" البريطانية، أن ثمة الكثير من الأمثلة على ذلك. من إرجاء معرض فرانكفورت للكتاب مراسم تسليم ميدالية لأدانيا شبلي، إلى سحب مؤسسة هينريتش بوب جائزة حنة أردنت من ماشا غيسين، إلى سحب جامعة كولونيا منصب الأستاذية من نانسي فريزر، إلى تشهير الوزراء الألمان بمخرجي فيلم "لا أرض أخرى" باسل عدرا ويوفال أبراهام، ومؤخراً، ألغيت دعوة الفيلسوف أومري بويهم للتحدث في ذكرى تحرير معسكر بوتشينفالد التي تصادف هذا الشهر.   

اتهامات بمعاداة السامية

وفي كل هذه الحالات، توجه اتهامات بمعاداة السامية على نطاق واسع، على رغم أن يهوداً هم من بين أولئك المستهدفين. ومن المفارقة أن الليبراليين هم من يدفعون نحو هذه الإجراءات أو يقبلون بها ضمناً، بينما المحافظون واليمين المتطرف، يميلان إلى التهليل لها. وفي وقت اليقظة مطلوبة حيال معاداة السامية المتصاعدة لا سيما في ألمانيا-فإن هذا القلق يستخدم على نحو متزايد كأداة لإسكات اليسار.      

Germany is set to deport 4 foreign residents for pro-Palestine activism

The group includes three EU citizens (Poland, Ireland) and a US citizen, none with criminal convictions. The orders take effect in a month pic.twitter.com/QCWahlCUOz

— RT (@RT_com) April 1, 2025

واتخذت ألمانيا مؤخراً خطوة صادمة، عندما لمحت إلى رغبتها في اعتبار الآراء السياسية أرضية للحد من الهجرة. وتتحرك السلطات الان لطرد حاملي الجنسية الأجنبية بسبب مشاركتهم في نشاطات مؤيدة لفلسطين. وهناك 4 أشخاص في برلين- 3 منهم يحملون جنسيات من دول أعضاء في الأتحاد الأوروبي ومواطن أمريكي، سيتعرضون للطرد بسبب مشاركتهم في تظاهرات ضد الحرب الإسرائيلية على غزة. ولم يدن أي من هؤلاء بجريمة، ومع ذلك فإن السلطات تسعى ببساطة إلى طردهم خارج البلاد.   

إخلال بالنظام العام

وتشمل الاتهامات الموجهة إليهم الإخلال بالنظام العام وعرقلة عمليات الاعتقال التي تنفذها الشرطة. وتشير تقارير من العام الماضي إلى أن من بين الأفعال التي زُعم تورطهم فيها اقتحام مبنى جامعي، وتهديد الناس بأشياء كان من الممكن استخدامها كأسلحة محتملة.

لكن أوامر الطرد تذهب أبعد من ذلك. وهم يوردون أسباباً أوسع من السلوكيات المزعومة، مثل الهتاف بشعارات "غزة حرة" و"من النهر إلى البحر، فلسطين ستكون حرة"، والانضمام إلى حواجز على الطرقات (وهو تكتيك يستخدمه عادة الناشطون في مجال الدفاع عن البيئة)، ووصف ضابط شرطة بأنه "فاشي". وعند التمعن في الأمر، فإن التهمة الحقيقية تبدو أنها الاحتجاج نفسه.   

We are all Palestinians: the breach of human rights we are seeing in Palestine will haunt us all in the West. If civil rights are not universal, we can all lose them at any point. Germany moves to deport four foreign pro-Palestine residents. https://t.co/4vzi7BWT3x

— Dr Zahira Jaser (@ZahiraJaser) April 1, 2025

ووجهت إلى الأربعة اتهامات-من دون أدلة- على دعمهم لحركة حماس، وإطلاق شعارات معادية للسامية ولإسرائيل.  

وأفاد خبراء قانونيون أن اللجوء إلى "منطق الدولة" في إجراءات الترحيل مشكوك فيه قانونياً. وقد توصلت مراجعة برلمانية حديثة إلى نتيجة مماثلة، مشيرة إلى أن منطق الدولة - الذي يثار غالباً لتبرير السياسة الخارجية الألمانية إزاء إسرائيل، بما في ذلك خطة المستشار الجديد فريدريش ميرتس، لدعوة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، على رغم صدور مذكرة توقيف سارية من المحكمة الجنائية الدولية بحقه - لا يحمل أي سند قانوني قابل للتنفيذ.      

وهذا النوع من القمع ليس جديداً في ألمانيا. وقال المحامي ألكسندر غورسكي، إنه تعامل مع قضايا مماثلة استُخدم فيها قانون الهجرة ضد أشخاص من أصل عربي أو فلسطيني، غالباً بسبب منشور أو تعليق أو حتى "إعجاب" على مواقع التواصل الاجتماعي.

واليوم، يثير السياسيون من مختلف ألوان الطيف السياسي في ألمانيا بشكل روتيني تاريخ البلاد لإسكات الانتقادات الموجهة للسياسة الإسرائيلية ــ ودعم دولة متهمة بفرض نظام الفصل العنصري في الضفة الغربية، وكما يشير الإجماع المتزايد بين خبراء حقوق الإنسان، على ارتكاب إبادة جماعية في غزة.

ومن شأن استخدام قانون الهجرة لضبط الاحتجاج السياسي، أن يبعث برسالة واضحة إلى الرعايا، الذين لا يحملون الجنسية الألمانية مفادها أن التعبير العلني عن آرائكم قد يعرضكم للطرد. أن مدى استفادة حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف من هذا الأمر، يغيب عن أذهان الكثيرين ممن يُسمون بالوسط السياسي في ألمانيا. بالنسبة لحزب البديل من أجل ألمانيا، صار قانون "منطق الدولة" درعاً مناسباً، ووسيلة لتأجيج الاستياء من المهاجرين الذين يزعم أنهم "يستوردون" معاداة السامية.  

وبينما لا تزال الأحزاب الألمانية الرئيسية ترفض رسمياً التعاون مع حزب البديل من أجل ألمانيا، فإن تقبّلها المتزايد لخطاب الحزب - وخصوصاً في ما يتعلق بالهجرة - يشير إلى أمرٍ مختلف. ففي الفترة التي سبقت الانتخابات التي جرت في 23 فبراير الماضي، تناولت أحزاب من مختلف الأطياف السياسية، من حزب الخضر إلى الاتحاد الديموقراطي المسيحي، الهجرة كتهديدٍ أمني، ووعدت بالترحيل وتشديد الضوابط. في هذا المناخ، تحوّلت فلسطين إلى اختبار حاسم لسياسة اللجوء.

 

 

مقالات مشابهة

  • قانون العقوبات.. تعرف على عقوبة الهجرة غير شرعية
  • هجمات سيبرانية تستهدف صناديق تقاعد في أستراليا وسرقة 2.6 ترليون دولار
  • غارديان: طرد مؤيدين لفلسطين يصب في مصلحة اليمين الألماني
  • خطوات استخراج جواز سفر 2025 والأوراق المطلوبة والرسوم المقررة
  • أستراليا توسع مساعداتها للمتضررين من الزلزال في ميانمار
  • وظائف جديدة بهيئة المواد النووية.. الأوراق والشروط المطلوبة للتقديم
  • المنظمة الدولية للهجرة ..الشعب السودان عانى طويلًا يجب أن تنتهي هذه الحرب
  • مجهول اقتحم الكنيسة وأشعل النار.. تفاصيل الاعتداء على مقر أسقف سيدني في أستراليا
  • مصورة توثق سحرا لا يوصف للمناظر الطبيعية في أستراليا
  • تحديات جمَّة تواجه مسيحيي العراق