بين رفضهم والحاجة لهم.. قضية المهاجرين إلى روسيا تفرض تحديات جديدة
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
6/8/2024مقاطع حول هذه القصةالحكومة تبحث إجراءات للتعامل مع أعمال شغب في مدن بريطانيةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 32 seconds 02:32المحكمة الجنائية: سنلاحق مرتكبي الجرائم في السودان
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 01 seconds 02:01شهادات للجزيرة عن إعدامات ميدانية نفذها الاحتلال بحق مدنيين من غزة
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 38 seconds 03:38موكب جنائزي مهيب رافق جثمان الشهيدة وفاء جرار في جنين
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 36 seconds 02:36شهداء ومصابون في اقتحام قوات الاحتلال بلدة عقابا بالضفة الغربية
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 50 seconds 01:50بلدية غزة تحذر: تراكم 100 ألف طن من النفايات يهدد بانتشار الأوبئة
play-arrowمدة الفيديو 07 minutes 16 seconds 07:16سرايا القدس تعرض مشاهد طائرة "درون" للاحتلال بعد الاستيلاء عليها
play-arrowمدة الفيديو 00 minutes 43 seconds 00:43من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
مجلس حكماء المسلمين يرد على الفيديو التحريضي بحق المسجد الأقصى
أدان مجلس حكماء المسلمين برئاسة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر بشدة ما وصفه بالدعوات التحريضية المتطرفة التي تقوم بها منظمات استيطانية إسرائيلية تدعو إلى تفجير المسجد الأقصى.
وأكد مجلس حكماء المسلمين رفضَه القاطع لمثل هذه "الدَّعوات المتطرفة"، واصفا تلك الدعوات بأنها "تمثِّل استفزازًا لمشاعر ما يقرب من 2 مليار مسلم حول العالم، وتمثل انتهاكا صارخا للقوانين والمواثيق الدولية.
ودعا مجلس حكماء المسلمين، وهو مؤسسة إسلامية عالمية برئاسة شيخ الأزهر تهدف إلى تعزيز السلام والتسامح بين الأديان ومواجهة التطرف ويضم علماء بارزين من مختلف الدول الإسلامية، إلى ضرورة توفير الحماية الكافية للمقدَّسات الدينيَّة ووقف الانتهاكات المستمرَّة بحق الحرم القدسي الشَّريف.
وأدان المجلس، في بيان رسمي له، بشدَّة "ارتكاب سلطات "الاحتلال الإسرائيلي" انتهاكات بحق المسيحيين في القدس، بما في ذلك منع الوصول إلى الكنائس والاعتداءات الجسديَّة، الأمر الذي ينذر بمزيدٍ من التَّصعيد والتوتر في المنطقة".
ويحمل مجلس حكماء المسلمين على عاتقه الدفاع عن القضية الفلسطينية، مؤكدا في مناسبات عديدة على ضرورة حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، ورفض أي محاولات لتهويدها أو تغيير طابعها التاريخي، كما يدعو المجلس باستمرار إلى حل عادل للقضية الفلسطينية، يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس.
وجدد المجلس دعوته إلى المجتمع الدَّولي لاتخاذ إجراءاتٍ عاجلةٍ لوقف هذه الانتهاكات وكافَّة أشكال العدوان على الشعب الفلسطيني، والعمل على إيجاد حلٍّ عادل وشامل للقضية الفلسطينيَّة ينهي معاناة الشعب الفلسطيني المستمرَّة منذ أكثر من 70 عامًا ويقر بحقه المشروع في إقامة دولته المستقلَّة وعاصمتها القدس الشَّريف.
وتصاعد في الآونة الأخيرة التوترات في القدس بسبب دعوات تحريضية من منظمات استيطانية إسرائيلية، تضمنت نشر فيديو مُنتج بتقنية الذكاء الاصطناعي يُظهر تفجير المسجد الأقصى وبناء "الهيكل" المزعوم مكانه، تحت عنوان "العام القادم في القدس".
ووصفت الخارجية الفلسطينية الدعوات التي التحريضية بأنها "ممنهجة" تُثير مخاوف من تصعيد خطير، خاصة في ظل ما يُنظر إليه كضعف في ردود الفعل الدولية تجاه الانتهاكات الإسرائيلية في القدس وقطاع غزة.
وتتزامن هذه الأحداث مع استمرار الاعتداءات على المسيحيين في القدس، بما في ذلك منع وصولهم إلى كنائسهم خلال الأعياد المسيحية، مما يُفاقم التوترات الدينية والسياسية في المنطقة.
وتأتي هذه التطورات في ظل انتقادات متزايدة للمجتمع الدولي بسبب ما يُوصف بـ "الصمت" أو "الضعف" في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية، ومخالفة إسرائيل لقرارات الأمم المتحدة مثل القرار 478 (1980) الذي يرفض ضم إسرائيل للقدس الشرقية، وقرارات اليونيسكو التي تؤكد على الطابع الإسلامي للمسجد الأقصى.