هل من تغيير بجدول رحلات طيران الشرق الاوسط؟
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
اعلنت شركة طيران الشرق الأوسط - الخطوط الجوية اللبنانية في بيان أن "رحلاتها لأيام 6 و7 و8 آب 2024 ستبقى على مواعيدها بإستثناء بعض الرحلات التي تم تعديلها، وذلك لأسباب تقنية تتعلق بتوزيع المخاطر التأمينية على الطائرات بين لبنان والخارج.
- الثلاثاء 6 آب 2024: الرحلات التي تم تأخير موعد عودتها الى بيروت:
توقيت الاقلاع المعدل توقيت الإقلاع السابق الى من رقم الرحلة
صباح 7 آب08:35 22:00 بيروت لندن ME1204
صباح 7 آب05:35 21:15 بيروت جدة ME369
صباح 7 آب06:10 02:10 بيروت دبي ME431
صباح 7 آب05:25 20:55 بيروت الدمام ME443
صباح 7 آب05:10 21:15 بيروت الكويت ME403
*جميع الرحلات هي وفق التوقيت المحلي لكل مدينة.
- الأربعاء 7 آب 2024: الرحلات التي تم تأخير مواعيد عودتها:
توقيت الاقلاع المعدل توقيت الإقلاع السابق الى من رقم الرحلة
14:25 12:55 بيروت بغداد ME321
صباح 8 آب09:50 22:00 بيروت لندن ME204
صباح 8 آب05:35 21:15 بيروت جدة ME369
صباح 8 آب05:40 21:15 بيروت الكويت ME403
صباح 8 آب 03:30 22:30 بيروت كوبنهاغن ME226
صباح 8 آب 04:10 02:15 بيروت دبي ME431
صباح 8 آب 04:35 02:50 بيروت الدوحة ME435
*جميع الرحلات هي وفق التوقيت المحلي لكل مدينة.
- الأربعاء 7 آب 2024: الرحلات التي تم تأخير موعد إقلاعها من بيروت:
توقيت الاقلاع المعدل توقيت الإقلاع السابق الى من رقم الرحلة
12:00 ظهراً 10:25 بغداد بيروت ME320
20:20 18:20 كوبنهاغن بيروت ME225
- الخميس 8 آب 2024: الرحلات التي تم تأخير مواعيد عودتها:
توقيت الاقلاع المعدل توقيت الإقلاع السابق الى من رقم الرحلة
13:25 12:25 بيروت أثينا ME252
صباح 9 آب05:55 20:55 بيروت الدمام ME443
05:35 صباح 9 آب 21:15 بيروت جدة ME369
23:15 21:10 بيروت الرياض ME423
05:10 صباح 9 آب 21:15 بيروت الكويت ME403
06:10 صباح 9 آب 02:15 بيروت دبي ME431
05:05 صباح 9 آب 02:50 بيروت الدوحة ME435
09:55 صباح 9 آب 22:00 بيروت لندن ME204
*جميع الرحلات هي وفق التوقيت المحلي لكل مدينة.
- الخميس 8 آب 2024: الرحلة التي تم تقديم موعد إقلاعها من اسطنبول:
توقيت الاقلاع المعدل توقيت الإقلاع السابق الى من رقم الرحلة
07:30 09:30 بيروت اسطنبول ME1264
- الخميس 8 آب 2024: الرحلات التي تم تأخير موعد إقلاعها من بيروت:
توقيت الاقلاع المعدل توقيت الإقلاع السابق الى من رقم الرحلة
10:30 09:30 أثينا بيروت ME251
17:40 16:40 لارنكا بيروت ME1271
19:55 17:50 الرياض بيروت ME422
*جميع الرحلات هي وفق التوقيت المحلي لكل مدينة.
يسمح للركاب المحجوزين حصراً على الرحلات المذكورة أعلاه بتغيير حجزهم مجاناً لمرة واحدة ".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي: الشرق الأوسط يعيش كابوساً ولابد من تغيير المسار الخطير
قال منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، "تور وينسلاند"، إنه بعد عام من الحرب المروعة وإراقة الدماء في الشرق الأوسط، أصبحت المنطقة عند مفترق طرق قاتم، تعيش كابوساً، داعيا المجتمع الدولي للتحرك من أجل تغيير المسار الخطير.
الجامعة الأمريكية تناقش تأثير فوز ترامب على منطقة الشرق الأوسط غدا.. إنطلاق قمة الشرق الأوسط للصلب بدبى بمشاركة كبار الصناعه فى مصروأشار وينسلاند في إحاطته أمام جلسة لمجلس الأمن الدولي لمناقشة الوضع في الشرق الأوسط حسبما ذكر مركز إعلام الأمم المتحدة - إلى أن الحرب الطاحنة والحملة العسكرية الإسرائيلية المدمرة في غزة تسببت في دمار شامل وخسائر فادحة، منذ أحداث 7 أكتوبر 2023.
وأوضح أن الوضع الإنساني في غزة، مع بداية فصل الشتاء "كارثي"، خاصة التطورات في شمال غزة مع نزوح واسع النطاق وشبه كامل للسكان وتدمير واسع النطاق وتطهير الأراضي وسط ما يبدو وكأنه تجاهل مقلق للقانون الدولي الإنساني، مؤكدا أن الظروف الحالية في غزة "هي من بين أسوأ الظروف التي شهدناها خلال الحرب بأكملها ولا نتوقع تحسنها".
وأكد المسؤول الأممي أن الضفة الغربية المحتلة لا تزال عالقة في دوامة مدمرة من العنف واليأس، مشيراً إلى استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في المدن الفلسطينية ومخيمات اللاجئين في المنطقة (أ) مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى تبادل إطلاق النار مع المسلحين الفلسطينيين.
وحذر المسؤول الأممي من استمرار التوسع الاستيطاني دون هوادة، حيث اتخذت الحكومة الإسرائيلية العديد من الخطوات لتسريع التقدم الاستيطاني، بعد دعوة عدد من المسؤولين الإسرائيليين إلى الضم الرسمي للضفة الغربية في الأشهر المقبلة، وإنشاء مستوطنات في غزة.
وأضاف وينسلاند:"في ضوء التطورات في غزة وإقرار إسرائيل مؤخرا لقوانين ضد عمليات وكالة الأونروا، يتعين علي أن أصدر تحذيرا عاجلا مفاده أن الإطار المؤسسي لدعم الشعب الفلسطيني والدولة الفلسطينية على وشك الانهيار، مما يهدد بإغراق الأرض الفلسطينية المحتلة في فوضى أعظم".
ونبه منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط إلى أن الخطوات التي يتم اتخاذها على الأرض في غزة والضفة الغربية المحتلة "تبعدنا أكثر فأكثر عن عملية السلام وعن الدولة الفلسطينية القابلة للحياة في نهاية المطاف" مشددا على أنه رغم أن الاستعدادات للتعافي وإعادة الإعمار جارية على قدم وساق، فإن الإغاثة الإنسانية وإعادة الإعمار لن تكون أكثر من مجرد مساعدات مؤقتة في غياب حل سياسي.
وحدد وينسلاند، مجموعة من المبادئ التي تحتاج إلى الحماية والاهتمام العاجلين، بما فيها أن غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية المستقبلية ولابد وأن تظل كذلك، دون أي تقليص في مساحتها.
وأكد كذلك أنه لا ينبغي أن يكون هناك وجود عسكري إسرائيلي طويل الأمد في غزة، وفي الوقت نفسه لابد وأن يتم التعامل مع المخاوف الأمنية المشروعة لإسرائيل وأنه ينبغي توحيد غزة والضفة الغربية سياسيا واقتصاديا وإداريا، وأن تحكمهما حكومة فلسطينية يعترف بها ويدعمها الشعب الفلسطيني والمجتمع الدولي.
وقال المسؤول الأممي إنه "لا يمكن أن يكون هناك حل طويل الأمد في غزة لا يقوم على أساس سياسي وأن هناك حاجة إلى إطار سياسي يسمح للمجتمع الدولي بحشد الأدوات ووضع جدول زمني لإنهاء هذا الصراع، على أساس مبادئ معترف بها جيدا، مع القدرة على الاستفادة من نقاط القوة والموارد ونفوذ المنطقة والشركاء الدوليين مع الأطراف".