صالح محمد العراقي: مضيف آل الصدر في الحنانة مخصص لمبيت زوّار الخارج
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
بغداد اليوم -
بسمه تعالى
توضيح
مضيف آل الصدر في الحنانة مخصص لمبيت زوّار الخارج فقط .
وأما الطعام والشراب فهو عام لكل الزوار ولا سيما القادمين من الجنوب الى كربلاء.. وما إن ينتهي الزائر من طعامه وشرابه فعليه إكمال زيارته وترك المكان لزوار الخارج رجاءً.
كما وإن المضيف غير مخصص لزيارة سماحته.. وهذا ما يزعجه كثيراً.
فالعراقيون هم أهل الدار والمضيفون.. فلا معنى لأن يتزاحموا على أماكن ضيوفهم.. ويا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وأنت ربّ المنزل
بل وإن فعل أيَّ أمرٍ مخالفٍ لشروط صاحب المكان لا يخلو من إشكال..
ونسأل الله أن يتقبل أعمال الجميع
وزير القائد
صالح محمد العراقي
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
التأمين الصحي بالقليوبية ينظم يوم علمي حول البروتوكولات العلاجية لأمراض الصدر لدى الأطفال
نظّم فرع التأمين الصحي بالقليوبية، بمستشفى بنها النموذجي، فعالية اليوم العلمي لأمراض صدر الأطفال، تحت عنوان «رؤي جديدة واهتمامات إكلينيكية»، بهدف بحث وتطوير البروتوكولات العلاجية المخصصة للأمراض الصدرية لدى الأطفال.
وقد تخللت الفعالية محاضرات علمية، وحلقات نقاشية عززت تبادل الرؤي والخبرات، حول أحدث أساليب التشخيص والعلاج، بما يتماشى مع التقدم الطبي في هذا المجال، مع التركيز على الحالات الحرجة وكيفية الوقاية والسيطرة على النوبات المتكررة.
وذلك تحت رعاية الدكتور محمد ضاحي، رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي، والدكتورة فاتن عمارة، مدير الإدارة العامة للتدريب والعلاقات الثقافية، والدكتور محمد طاهر، مدير المستشفي.
شهدت الفعالية حضورًا واسعًا من الأطباء والتمريض، وشارك فيها نحو 55 مشارك، تحت إشراف خبراء من مؤسسات طبية مرموقة، مثل، الدكتور بحيري السيد من معهد الكبد، والدكتور أحمد عطا من جامعة بنها، والدكتورة إيمان عطية، رئيس قسم الأطفال بالمستشفى.
أشار الدكتور سيد جلال، مدير فرع التأمين الصحي، إلى أهمية هذه الفعاليات العلمية في تعزيز قدرات الكوادر الطبية، وتوفير فرص مستمرة لشباب الأطباء للاطلاع على أحدث المستجدات العلمية.
أضاف، أن تطوير العنصر البشري في القطاع الصحي يمثل أولوية قصوى، مما ينعكس إيجابًا على جودة الخدمات المقدمة للمرضى.
عبّر مدير الفرع، عن تطلعات الهيئة نحو رفع مستوى الخدمات الطبية وتدريب الأطباء الشباب، مؤكداً على أن مثل هذه الفعاليات تشكل خطوة نحو بناء رؤي عملية للوقاية والعلاج من الأمراض الصدرية لدى الأطفال وتقليل مخاطرها الصحية عليهم.