إزالة خيام مصطافين في شاطئ أكادير.. ظاهرة غريبة تغزو الشواطئ المغربية
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
أقدم كمال ارفلا مدير شاطئ أكادير، على شن حملة واسعة ضد نصب الخيام على رمال الشاطئ.
و ظهر مدير شاطئ أكادير في شريط فيديو متداول، وهو يقوم بجولة عبر الشاطئ لمنع نصب خيام و”ليزار” ، وهي الظاهرة التي أصبحت منتشرة بكثرة في الشواطئ المغربية.
و كان مدير شاطئ أكادير مرفوقا بعدة أعوان لتوعية المصطافين بضرورة التخلي عن هذه “العادة” التي تعكر صفو المصطافين وتفسد استمتاعهم بروعة زرقة مياه البحر.
و يجد الكثير من مرتادي الشواطئ أنفسهم محاصرين بين جدران من الأقمشة والمظلات الشمسية، التي تتحول إلى أكواخ متنقلة يستغلها بعض ضعاف النفوس في ممارسات منافية للأخلاق.
فيما تقوم أسر بالطبخ و جلب مختلف الأواني لإعداد مأكولات منزلية على شاطئ البحر مثل “الكسكس” و “الطاجين” ، و الأدهى من ذلك أن مخلفات الوجبات الغدائية ترمى على الشاطئ.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: شاطئ أکادیر
إقرأ أيضاً:
شهداء ومصابون بقصف الاحتلال خيام النازحين بغزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام فلسطيني، قال إن هناك شهداء ومصابون بقصف الاحتلال خيام النازحين في خان يونس جنوب قطاع غزة.
أفاد موقع "واللا" الإسرائيلي، أمس الخميس، بأن مدير جهاز "الموساد"، ديفيد برنياع، سيجري زيارة إلى العاصمة القطرية الدوحة، لعقد لقاء مع رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في إطار سعي تل أبيب للتوصل إلى اتفاق جديد بشأن صفقة تبادل رهائن مع حركة "حماس"، وسط تعثر مستمر في مسار المفاوضات خلال الأشهر الماضية.
وبالتوازي مع ذلك، كشفت مجلة "المجلة" تفاصيل مسودة جديدة يُجرى التفاوض بشأنها حاليًا، وتهدف إلى إبرام اتفاق لوقف دائم لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
وتتضمن المسودة خطة مفصلة تمتد لعدة أسابيع، وتضع خارطة طريق تشمل الإفراج المرحلي عن رهائن إسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، إلى جانب انسحاب تدريجي للجيش الإسرائيلي، وإدخال مساعدات إنسانية عاجلة إلى قطاع غزة.
بحسب ما نقلته المجلة، فإن المسودة تتضمن أنه في اليوم الأول من تنفيذ الاتفاق، يتم الإفراج عن الرهينة الأمريكي "إيدن ألكسندر"، بالتزامن مع إعلان إطار هدنة مؤقتة تمتد لـ 45 يومًا، يُفترض أن يتم خلالها التفاوض على تسوية نهائية.
في اليوم الثاني، تفرج حماس عن 5 رهائن إسرائيليين من "قائمة 59" التي سبق أن سلمتها لإسرائيل، بينما تطلق الأخيرة سراح 66 سجينًا محكومًا بالسجن المؤبد و611 أسيرًا آخر من قطاع غزة، مع التشديد على عدم إقامة احتفالات إعلامية خلال الإفراج. كما تبدأ المساعدات الإنسانية بالتدفق من جديد. في اليوم ذاته، يبدأ الجيش الإسرائيلي إعادة الانتشار في منطقتي رفح وشمال القطاع.