إزالة خيام مصطافين في شاطئ أكادير.. ظاهرة غريبة تغزو الشواطئ المغربية
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
أقدم كمال ارفلا مدير شاطئ أكادير، على شن حملة واسعة ضد نصب الخيام على رمال الشاطئ.
و ظهر مدير شاطئ أكادير في شريط فيديو متداول، وهو يقوم بجولة عبر الشاطئ لمنع نصب خيام و”ليزار” ، وهي الظاهرة التي أصبحت منتشرة بكثرة في الشواطئ المغربية.
و كان مدير شاطئ أكادير مرفوقا بعدة أعوان لتوعية المصطافين بضرورة التخلي عن هذه “العادة” التي تعكر صفو المصطافين وتفسد استمتاعهم بروعة زرقة مياه البحر.
و يجد الكثير من مرتادي الشواطئ أنفسهم محاصرين بين جدران من الأقمشة والمظلات الشمسية، التي تتحول إلى أكواخ متنقلة يستغلها بعض ضعاف النفوس في ممارسات منافية للأخلاق.
فيما تقوم أسر بالطبخ و جلب مختلف الأواني لإعداد مأكولات منزلية على شاطئ البحر مثل “الكسكس” و “الطاجين” ، و الأدهى من ذلك أن مخلفات الوجبات الغدائية ترمى على الشاطئ.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: شاطئ أکادیر
إقرأ أيضاً:
أوراق 100 دولار مُهترئة تغزو لبنان.. هكذا تتخلصون منها
لوحظ مؤخرا ان الدولارات ولاسيما من فئك الـ 100 دولار التي يتم سحبها عبر الصرافات الآلية تكون بمعظمها مهترئة أو ممزقة الأمر الذي يجعل من الصعب التداول بها لأن العديد من المتاجر والصرافين يمتنعون عن استلامها.
وفي هذا الإطار، يُشير خبير اقتصادي عبر "لبنان 24" إلى ان "كل الصرافات الآلية وسوق التداول بالنقد الأميركي عاد إلى الأوراق المُستعملة القديمة لأن لا أوراق تقدية جديدة تدخل إلى لبنان"، معتبرا ان "الدورة الاقتصادية داخليا تكتفي حاليا بالأوراق الموجودة في السوق وكثرة التداول فيها عرضتها لأن تكون مهترئة او ممزقة".
وأكد ان "أوراق الـ 100 دولار القديمة والمهترئة أصبحت تغزو السوق وبالتالي ما من حل بالنسبة للمواطنين الا مراجعة المصرف التي تم سحبها منه فأرقام الأوراق كلها مسجلة لديه".
واعتبر ان هذا "الموضوع بحاجة لوضع مستتب في لبنان لكي تستطيع شركات شحن الأموال استبدال الأوراق القديمة بأخرى جديدة"، وقال: "لا أعرف ما إذا كان هذا الأمر مُتاحا حاليا في ظل الضغوط الأميركية والإسرائيلية على لبنان ومنع الدول من مساعدته او التعامل ماليا معه".
ولفت إلى التشدد الذي يحصل في مطار بيروت من خلال منع دخول المبالغ المالية الكبيرة وبالتالي فالحل الوحيد المُتاح بالنسبة للبناني للتخلص من أوراق الـ 100 دولار المُهترئة مراجعة المصرف التي تمّ سحبها منه.
المصدر: لبنان 24