إيمان خليف على بعد خطوة من نهائي الحلم
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
ستشد أنظار الشعب الجزائري، سهرة اليوم الثلاثاء، بداية من الساعة 21:30، نحو حلبة ملعب “رولان غاروس” بفرنسا، والتي ستكون مسرحا لنزال الملاكمة البطلة إيمان خليف.
وتبحث ممثلة القفاز النسوي الجزائري، التي ضمنت برونزية على الأقل. في وزن 66 كلغ، عن الإطاحة بالتايلاندية شوانافينغ، لمواصلة حلمها الأولمبي، وضمان فضية على الأقل في انتظار النهائي.
وكانت البطلة الجزائرية، قد تجاوزت في ربع النهائي، المجرية انا لوكا هاموري بنتيجة ساحقة (5-0). رغم تكالب الإعلام الأوروبي، الذي حاول التشويش عليها، من خلال التشكيك في جنسها.
وتسعى إيمان خليف، لتكرار ذلك، سهرة اليوم، في مواجهة صعبة أمام صاحبة المركز الـ 8 عالميا. والتي أزاحت في طريقها إلى نصف النهائي صاحبة المركز الأول عالميا التركية يورمينيلي بوزيناز بنتيجة (4-1).
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
منى الشاذلي عن أبطال الأولمبياد: حصولهم على ميدالية ليس صدفة أو حظ
قالت الإعلامية منى الشاذلي إن أي لاعب يحصل على ميدالية أولمبية بالتأكيد ليست صدفة أو ضربة حظ، من يصعد على منصة التتويج في الدورة الأولمبية لا يصنع فقط تاريخ لنفسه ويكتب اسمه في ملفات التاريخ في الرياضة، لكنه يضع أيضًا اسمه واسم بلده وأهله وناسه.
وأضافت منى الشاذلي، خلال تقديمها برنامج «معكم منى الشاذلي»، المذاع على قناة ON، أن الصعود على منصة التتويج لا يقتصر على مسافة الخطوات التي يخطوها البطل أو البطلة، ولكنه مشوار طويل من التعب والانكسار أحيانا والصعوبات والأمل والإحباط، مشوار طويل وشاق، يمكن ألا يتخيل أحد مدى صعوبته إلا الذي سار في دربه.
وأشارت إلى أنه مع إعلان النتيجة وظهور الميدالية في يد البطل أو البطلة، تتأكد القاعدة أنه لا يصح إلا الصحيح، وهذا هو الدين الذي نكون مديونين له لأصحاب الميداليات سواء في الأولمبياد أو أصحاب الإنجازات الحقيقية يؤكدون القاعدة أنه لا يصح إلا الصحيح فلا واسطة أو محسوبية أو «شلة»، فالخيار والاختيار الأفضل والأشجع والأكثر إصرارا.
النقل تخفض رسم عبور الشاحنات من لبنان إلى العراق وبالعكس بمقدار 50 بالمئة