عاجل| 33% زيادة في حصيلة ضرائب الأجور والمرتبات
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
كشفت رشا عبد العال، رئيس مصلحة الضرائب، عن أن هناك حاليا 3.5 مليون موظف مسجلين على منظومة توحيد معايير احتساب ضريبة الأجور والمرتبات.
ولفتت رشا عبد العال، خلال مؤتمر صحفي اليوم بمقر وزارة المالية بالعاصمة الجديدة، إلى أن منظومة توحيد معايير احتساب ضريبة الأجور والمرتبات، ساهمت في زيادة الحصيلة ضريبة الأجور والمرتبات (الدخل) بنسبة 33%.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأجور والمرتبات
إقرأ أيضاً:
نواب بريطانيون يحذرون ستارمر من "مهادنة" ترامب بتخفيض ضرائب شركات التكنولوجيا الأمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذّر نواب من حزب "العمال البريطاني" و"الحزب الديمقراطي الليبرالي" رئيس الوزراء، كير ستارمر، من "تقديم تنازلات" للرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر تخفيض الضريبة الرقمية المفروضة على شركات التكنولوجيا الأمريكية، بهدف التفاوض على إزالة التعريفات الأمريكية على الصلب البريطاني.
وأكدت وزيرة الخزانة البريطانية، راشيل ريفز - في بيان الأحد - أن هناك مناقشات جارية حول الضريبة الرقمية التي تُفرض على عمالقة التكنولوجيا مثل شركتي: ميتا وأمازون، والتي تبلغ قيمتها مليار جنيه إسترليني سنويا، وذلك بحسب ما ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية.
وأعربت ريفز عن تفاؤلها بإمكانية إزالة التعريفة الجمركية الأمريكية البالغة 25% على الصلب البريطاني في إطار أي اتفاق محتمل، لكنها لم تنفِ في الوقت ذاته احتمالية تعديل الضريبة الرقمية.
وفي الوقت نفسه، يواجه حزب العمال البريطاني تمردا داخليا بسبب خطط الحكومة لخفض 5 مليارات جنيه إسترليني من إعانات ذوي الاحتياجات الخاصة، وسط قلق النقابات العمالية من تخفيض 2 مليار جنيه إسترليني من ميزانية القطاع العام، مما قد يؤدي إلى فقدان 10 ألف وظيفة مدنية، بالإضافة إلى تسريح المزيد من العمال في الهيئات الحكومية المحلية.
وفي مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، دافع ستارمر عن موقفه، قائلًا إنه "يحترم ترامب ويفهم ما يسعى لتحقيقه"، مضيفا أن الرئيس الأمريكي "له وجهة نظر صحيحة بشأن ضرورة زيادة مساهمات الدول الأوروبية في الدفاع الجماعي".
وأشار ستارمر إلى أن بريطانيا لن تختار بين الولايات المتحدة أو أوروبا.
وتواجه حكومة ستارمر انتقادات حادة من المعارضة والنواب البريطانيين داخل حزبه بسبب احتمال خفض الضرائب على شركات التكنولوجيا الأمريكية. بينما تسعى الحكومة البريطانية إلى التوازن بين الولايات المتحدة وأوروبا.