«لو جايب 60% علمي علوم».. اعرف قائمة الكليات المتاحة
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
اعتمد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، نتيجة الثانوية العامة 2024 الساعات القليلة الماضية، وفور اعتمادها زاد بحث الطلاب عن الكليات التي تقبل من مجموع 60% خاصة شعبة علمي علوم، ويمكن استعراض أبرز هذه الكليات في التقرير التالي.
يرغب الكثير من طلاب الثانوية العامة، خاصة الحاصلين على مجموع 60% علمي علوم، في معرفة الكليات المتاحة لهم، إلا أنه تجدر الإشارة إلى أن تنسيق عام 2024- 2025 لم يتم الإعلان عنه بشكل رسمي حتى الآن، لهذا يمكن إيضاح المؤشرات الأولية للكليات التي تقبل من 60% لشعبة علمي علوم، وفقا لتنسيق العام الماضي.
هناك الكثير من الكليات التي يمكن لطلاب الثانوية العامة شعبة علمي علوم الالتحاق بها وفقًا لتنسيق الجامعات العام الماضي 2023، لتستعرض «الوطن» فيما يلي الحدود الدنيا لكليات تقبل من 60% علمي علوم بحسب البيانات الموجودة عبر الموقع الإلكتروني لتنسيق الجامعات:
المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بالمنزلة الدقهلية 246
اقتصاد منزلي المنوفية بشبين الكوم 246
آداب المنيا 246
آداب الوادي الجديد 246
آداب انتساب موجه المنوفية بشبين الكوم 246
آداب انتساب موجه بنها 246
آداب انتساب موجه دمنهور 246
آداب انتساب موجه طنطا 246
آداب انتساب موجه عين شمس 246
آداب انتساب موجه كفر الشيخ 246
آداب أسيوط 246
آداب بني سويف 246
آداب جنوب الوادي 246
آداب سوهاج 246
تربية (تعليم ابتدائي) سوهاج 246
تربية (تعليم ابتدائي) قناة السويس بالإسماعيلية 246
تربية (طفولة) دمياط رياض أطفال 246
تربية (طفولة) قناة السويس بالإسماعيلية 246
تربية أسوان 246
حقوق انتساب موجه الإسكندرية 246
حقوق انتساب موجه القاهرة 246
حقوق انتساب موجه بني سويف 246
حقوق انتساب موجه جنوب الوادي 246
حقوق انتساب موجه سوهاج 246
حقوق انتساب موجه عين شمس 246
حقوق مدينة السادات 246
سياحة وفنادق الفيوم 246
سياحة وفنادق المنصورة 246
سياحة وفنادق المنيا 246
سياحة وفنادق بني سويف 246
فني تمريض القاهرة 246
فني تمريض أسوان 246
فني تمريض قناة السويس بالإسماعيلية 246
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتيجة الثانوية العامة تنسيق الثانوية العامة آداب انتساب موجه حقوق انتساب موجه سیاحة وفنادق علمی علوم تقبل من
إقرأ أيضاً:
اكتشاف علمي جديد.. شبكية العين قد تكشف عن الأمراض النفسية المبكرة
كشفت دراسة دولية حديثة عن ارتباط مثير بين حالة شبكية العين والصحة العقلية، ما قد يشكل ثورة في التشخيص المبكر للأمراض النفسية.
واكتشف باحثون في جامعة زيورخ ومستشفى الطب النفسي الجامعي أن الأشخاص الذين يمتلكون استعداداً جينياً للإصابة بمرض انفصام الشخصية (الفصام) غالباً ما يكون لديهم شبكية عين أرق من غيرهم، وهو اكتشاف قد يغير مستقبل تشخيص الأمراض النفسية.
وتعتمد هذه النتائج على تحليل بيانات ضخمة من البنك الحيوي البريطاني (UK Biobank)، الذي يضم معلومات جينية وطبية مفصلة لأكثر من نصف مليون شخص. ومن خلال حساب “درجات الخطورة الجينية” لكل فرد وربطها بقياسات سماكة الشبكية، تمكن الباحثون من اكتشاف هذا الارتباط الهام.
وفق الدراسة، ما يجعل هذا الاكتشاف أكثر إثارة هو أن قياس سماكة الشبكية يتم باستخدام تقنية التصوير المقطعي البصري (OCT)، وهي فحص سريع غير جراحي لا يستغرق سوى دقائق قليلة، ويتميز بدقته العالية وتكلفته المنخفضة نسبياً.
وفي تعليقه على الدراسة، أوضح الدكتور فين رابي، المؤلف الرئيسي للدراسة، أن “البحث يفتح آفاقاً جديدة لفهم العلاقة المعقدة بين الجهاز العصبي المركزي والأمراض النفسية”. وأضاف أن “التغيرات في الشبكية، باعتبارها جزءاً من الجهاز العصبي المركزي، قد تعكس تغيرات مماثلة في الدماغ، لكنها أسهل في الرصد والقياس”.
ولم تقتصر نتائج الدراسة على هذا الاكتشاف، بل أظهرت أيضاً أدلة تدعم “فرضية الالتهاب” في مرض الفصام، حيث أشار الباحثون إلى أن المتغيرات الجينية المرتبطة بالعمليات الالتهابية في الدماغ قد تلعب دوراً في التغيرات التركيبية في الشبكية. ما يعزز فرضية أن الالتهابات قد تكون عاملاً مساهماً في تطور المرض، ويعطي الأمل في تطوير علاجات تركز على تعديل الاستجابة الالتهابية.
ورغم أن حجم التأثير الذي رصدته الدراسة صغير ويصعب ملاحظته على مستوى الأفراد، إلا أنه يظهر بوضوح عند فحص مجموعات سكانية كبيرة، مما يبرز أهمية الدراسات واسعة النطاق مثل هذه.
يُذكر أن الباحثين أكدوا أن هذه النتائج ما زالت بحاجة إلى مزيد من الدراسات الطولية لتأكيدها، وتحديد إمكانية تطبيقها سريرياً. وفي المستقبل، قد تصبح فحوصات العين الروتينية أداة مهمة في الكشف المبكر عن الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالأمراض النفسية، مما يتيح التدخل المبكر وتحسين النتائج العلاجية.
وتعد هذه الدراسة خطوة هامة نحو فهم أعمق للأمراض النفسية، وتؤكد أن الصحة العقلية والجسدية مترابطة بشكل أكبر مما كان يعتقد سابقاً.