تنسيق كلية الصيدلة في المحافظات وفقا للمؤشرات الأولية.. مجموعك هيجيبها؟
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
«الصيدلة» من الكليات التي يسعى طلاب الثانوية العامة إلى الالتحاق بها، وبعد ظهور النتيجة بدأت التساؤلات عن تنسيق كلية الصيدلة، وإذا كان المجموع مناسب لدخولها وتحقيق أحلامهم أم لا، لذا نستعرض المؤشرات الأولية للدخول لكلية الصيدلة، مقارنة بتنسيق العام الماضي.
المؤشرات الأولية لكلية الصيدلةمن المتوقع ألا يختلف تنسيق الثانوية العامة هذا العام، كثيرًا عن العام الماضي، وهو ما نرصده تسهيلًا على الطلاب لمعرفة كلياتهم، وتحقيق أحلامهم بالكليات المتاحة، خاصة كلية الصيدلة في جميع المحافظات.
وجاء تنسيق كلية الصيدلة 2023 بالدرجات والنسبة المئوية، بين 370.5 درجة بنسبة 90.3% صيدلة قنا، وحتى 367.0 درجة 89.5% بنسبة صيدلة حلوان.
صيدلة جنوب الوادي بمحافظة قنا 370.5 درجة بنسبة 90.3%.
صيدلة المنصورة بمحافظة الدقهلية 370 درجة بنسبة 90.2%.
صيدلة أسيوط 369.5 درجة بنسبة 90.1%.
صيدلة المنيا 369.0 درجة بنسبة 90%.
تنسيق كليات الصيدلة في المحافظاتصيدلة الزقازيق بمحافظة الشرقية 369.0 درجة بنسبة 90%.
صيدلة قناة السويس بمحافظة الإسماعيلية 368.5 درجة بنسبة 89.8%.
صيدلة طنطا بمحافظة الغربية 368.5 درجة بنسبة 89.8%.
صيدلة القاهرة 368.5 درجة بنسبة 89.8%.
صيدلة دمنهور بمحافظة البحيرة 368.5 درجة بنسبة 89.8%.
صيدلة الإسكندرية 368.0 درجة بنسبة 89.7%.
صيدلة بورسعيد 368.0 درجة بنسبة 89.7%.
صيدلة المنوفية 368.0 درجة بنسبة 89.7%.
صيدلة بني سويف 368.0 درجة بنسبة 89.7%.
صيدلة وتصنيع دوائي كفر الشيخ 368.0 درجة بنسبة 89.7%.
صيدلة الفيوم 367.5 درجة بنسبة 89.6%.
صيدلة عين شمس 367.5 درجة بنسبة 89.6%.
صيدلة مدينة السادات بالقاهرة 367.0 درجة بنسبة 89.5%.
صيدلة جامعة الوادي الجديد 367.0 درجة بنسبة 89.5%.
صيدلة حلوان 367.0 درجة بنسبة 89.5%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلية الصيدلة الثانوية العامة ثانوية عامة
إقرأ أيضاً:
مصر والسعودية تعلنان انطلاقة جديدة للتحالف الاستراتيجي .. مجلس تنسيق أعلى وتوافق شامل على قضايا المنطقة
صدر اليوم الاثنين البيان المشترك عن لجنة المتابعة والتشاور السياسي بين جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية.
وجاء البيان، انطلاقاً من العلاقات الثنائية التاريخية الراسخة بين جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية وشعبيهما الشقيقين، وتعزيزاً للشراكة الاستراتيجية بينهما، وفي إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بالعمل على تعزيز كافة جوانب علاقات البلدين الشقيقين في شتى المجالات.
عقد في الرياض بتاريخ ٢٣ شوال ١٤٤٦هـ الموافق ٢١ أبريل ٢٠٢٥م اجتماع لجنة المتابعة والتشاور السياسي بين جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية برئاسة الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج في جمهورية مصر العربية، وسمو الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، وزير خارجية المملكة العربية السعودية.
وتناولت المشاورات السياسية سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات،حيث اتفق الجانبان على أهمية تدشين "مجلس التنسيق الأعلى المصري / السعودي" وإطلاق أنشطته في أقرب وقت ممكن، بما يسهم في الارتقاء بمسار التعاون بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية والعسكرية والأمنية، وكذا أهمية البناء على "اتفاقية تشجيع وحماية الاستثمارات المتبادلة بين البلدين" من أجل تعزيز التعاون الاستثماري بين البلدين الشقيقين.
كما تناولت المشاورات عدداً من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، ومن أهمها الجهود المبذولة لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، حيث أكد الجانبان أهمية حل الدولتين ورفضهما القاطع لكافة محاولات تهجير الفلسطينيين من أرضهم في غزة أو الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، تحت أي مسمى كان، مؤقتاً أو دائماً، قسرياً أو طوعياً، ودعمهما للخطة العربية الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة وللمؤتمر الوزاري للتعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة المقرر أن تستضيفه القاهرة.
وأكد الجانبان دعمهما للحكومة اليمنية الشرعية بقيادة مجلس القيادة الرئاسي، وشددا على أهمية الحفاظ على أمن وسلامة وحرية الملاحة في البحر الأحمر.
واتفق الجانبان على أهمية إنهاء النزاع في السودان ودعم مؤسسات الدولة السودانية، ودعم كافة المبادرات الدولية والإقليمية وعلى رأسها محادثات جدة الهادفة لإعادة الاستقرار في السودان.
كما تناولت المباحثات الأوضاع في سوريا، حيث أكد الجانبان ضرورة الحفاظ على وحدة سوريا وسيادتها وسلامة أراضيها، وأهمية شمولية العملية السياسية،ومكافحة الإرهاب بكافة أشكاله، ورفض التدخلات الأجنبية في الشأن السوري، وإدانة الانتهاكات الإسرائيلية للأراضي السورية.
شدد الجانبان أيضاً على ضرورة احترام سيادة ليبيا ووحدة وسلامة أراضيها ورفض كافة أشكال التدخل الخارجي في شؤونها وخروج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب، وأكدا أهمية إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بالتزامن.
كما اتفق الجانبان على أهمية دعم جهود تحقيق الأمن والاستقرار بالصومال وتعزيز قدرات مؤسسات الدولة الصومالية لبسط سيطرتها على كامل أراضيها.