إصابة مجندة للاحتلال بعملية طعن جنوب القدس واستشهاد المنفذ (شاهد)
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
قالت وسائل إعلام عبرية، إن مجندة، أصيبت بجروح، في عملية طعن نفذها شاب، على حاجز النفق الواقع جنوب القدس المحتلة.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال، أطلقت النار على الشاب بشكل مباشر، واستشهد على الفور، عقب مهاجمته المجندة.
ونشرت حسابات فلسطينية، لحظة إطلاق جنود الاحتلال النار على الشاب، وأشاروا إلى أنهم قاموا بإعدامه عبر تكرار إطلاق النار عليه، وعدم الاكتفاء بإصابته.
ولفتت مواقع عبرية، إلى أنه جرى نقل المجندة المصابة، إلى مستشفى هداسا عين كارم، وتبلغ من العمر 20 عاما، فيما طوقت قوات الاحتلال الحاجز بالكامل، واستقدمت تعزيزات إلى المكان، وقامت بتعطيل مرور الفلسطينيين في المكان.
قوات الاحتلال تطلق النار على منفذ عملية الطعن عند حاجز النفق جنوب القدس المحتلة.#طوفان_الأقصی pic.twitter.com/ZjlFWI95Vb — حسن المتقاعد (@hasanmutaqaeid) August 6, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية عملية طعن القدس الاحتلال القدس الاحتلال طعن عملية المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مفتي ليبيا: لا علاج للاحتلال في فلسطين إلا بالمقاومة (شاهد)
قال مفتي ليبيا الشيخ الصادق الغرياني، إن الاحتلال لا علاج له إلا بالمقاومة، وهو ما يقوم به الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وأشاد الغرياني بالشعب الفلسطيني، وقال إن الإعمال الفدائية التي يقومون بها في الضفة وغزة، يجب التنويه لها والإشادة بها.
وتحدث عن منفذ عملية حاجز تياسير قبل أيام، والتي قتل فيها جنديان للاحتلال، وأصيب 8 آخرون بعضهم بجروح خطيرة، وقال إن رجلا واحدا مقاوما، تمكن ببندقية بسيطة، من اختراق بوابات ومعسكر وجيوش مجيشة وكاميرات مراقبة، باستعداد مادي قليل.
ولفت إلى أن "المنفذ قام بعمل فدائي ونسأل الله أن يكثر من أمثاله ويتقبله في الشهداء".
وكان الغريان دعا إلى دعم الشعب الفلسطيني ومقاومته، وتأجيل بعض العبادات مثل العمرة وقال، إن"دفع الأموال لأداء العمرة لأكثر من مرة يعد إهدارا لمال يجدر به أن يدفع لأهل غزة، ودعم المقاومة الفلسطينية"، فيما أكّد على "أن دعم أهل غزة له الأولوية".
وأضاف: "لا ينبغي للمسلمين الاعتقاد بأن التزاحم لأداء العمرة يُعدّ أعلى درجات العبادة، في حين يتعرض الشعب الفلسطيني في قطاع غزة المحاصر للإبادة؛ لأنه يعتبر غفلة وتصرفا غير صحيح"، بحسب تعبيره.
وأدان ما وصفه بـ"الإقبال على مطاعم أجنبية تدعم الاحتلال الإسرائيلي"، مشيرا إلى أن "الأموال التي تُدفع إليهم تذهب لقتل سكان غزة وتجويعهم".