موكب جنائزي مهيب رافق جثمان الشهيدة وفاء جرار في جنين
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
6/8/2024مقاطع حول هذه القصةشهداء ومصابون في اقتحام قوات الاحتلال بلدة عقابا بالضفة الغربيةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 50 seconds 01:50بلدية غزة تحذر: تراكم 100 ألف طن من النفايات يهدد بانتشار الأوبئةplay-arrowمدة الفيديو 07 minutes 16 seconds 07:16سرايا القدس تعرض مشاهد طائرة "درون" للاحتلال بعد الاستيلاء عليهاplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 43 seconds 00:43احتجاجات عارمة أطاحت برئيسة وزراء بنغلاديش الشيخة حسينةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 55 seconds 02:55مقبرة جماعية في خان يونس لدفن جثامين شهداء أعادتهم إسرائيلplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 45 seconds 01:45شاهد.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
تباين بشأن الاشتباكات المتواصلة بين السلطة والمقاومة في جنين
ومنذ أيام تتواصل المواجهات التي تقول أجهزة أمن السلطة إنها تهدف إلى إيقاف من وصفتهم بالخارجين عن القانون ونزع سلاحهم وبسط السيطرة على المخيم.
وفي الوقت نفسه، تواصل قوات الاحتلال اقتحام العديد من مناطق الضفة الغربية واعتقال مزيد من الشبان الفلسطينيين.
في المقابل، تؤكد "كتيبة جنين" على أن هدف الحملة هو ملاحقة المقاومين ونزع سلاحهم، وبالتالي فهي ترفض تسليم السلاح.
وقد أدت الاشتباكات إلى استشهاد 3 أشخاص، بينهم قائد ميداني في كتيبة جنين، وإصابة عدد آخر، بينهم عناصر من الأجهزة الأمنية.
وتعليقا على هذه الأزمة، دعا القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عبد الرحمن شديد إلى حماية وإسناد المقاومة في جنين، وأكد أن "البوصلة يجب أن تكون دائما نحو الاحتلال".
بدوره، نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن مسؤولين فلسطينيين وأميركيين أن الولايات المتحدة طلبت من إسرائيل الموافقة على تزويد أجهزة الأمن الفلسطينية بمعدات وذخيرة بشكل عاجل.
كما قال موقع أكسيوس إن مساعدي الرئيس الفلسطيني محمود عباس أطلعوا إدارة جو بايدن ومستشاري الرئيس المنتخب دونالد ترامب مسبقا على العملية التي تهدف إلى السيطرة على جنين ومخيمها.
إعلانوبالتوازي مع اشتباكات جنين، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، ودهمت مخيمي بلاطة وعسكر القديم، حيث اندلعت اشتباكات بينها وبين مقاومين فلسطينيين.
واقتحمت قوات الاحتلال بلدة عزون شرقي قلقيلية، وأصابت فلسطينيا بالرصاص خلال اقتحامها بلدة عبوين شمالي رام الله، كما دهمت عددا من المنازل في بلدة بيت أمّر شمالي مدينة الخليل.
وتباينت الآراء على مواقع التواصل إزاء هذه المواجهات التي يخوضها فلسطينيون ضد فلسطينيين، فقد كتب محمد "العدو الداخلي أشد خطورة من العدو الخارجي".
وذهب الناشط نفسه إلى أنه "دون تنظيف البيت الفلسطيني من الخونة والعملاء ودون أن تتحقق الوحدة والدفع بالفصائل المسلحة إلى المعركة لن تكون هناك مقاومة وتحرير".
كما كتب عبد الله "لم يشهد التاريخ منذ بداية المقاومة الشعبية ضد الاستعمار الأجنبي عمالة مثلما تقوم به أجهزة السلطة، خيانة للقضية وتنسيق مع الصهاينة".
وعلى العكس من ذلك، قال يزن "رغم الخطر المحدق فإن أبطال الأجهزة الأمنية يتحدون الموت لإنقاذ المواطنين في مخيم جنين"، مضيفا "حماية الوطن مستمرة حتى اقتلاع آخر خارج عن القانون".
وفي السياق نفسه، كتب سعيد أن حصارا فرض على مخيم جنين من طرف خارجين عن القانون، وأن الوقت قد حان لفك هذا الحصار.
وكانت القناة الـ14 الإسرائيلية قد نقلت عن مسؤول أمني إسرائيلي أمس الثلاثاء أن عام 2025 قد يكون نقطة تحول خطيرة في الضفة الغربية، وهو حديث يتماشى مع مطالبات إسرائيلية سابقة بالتعامل مع الضفة كقطاع غزة.
والأحد الماضي، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن الجيش بدأ مؤخرا التزود بمنظومات تكنولوجية لنشرها في الضفة، مشيرة إلى أنه سينشر عشرات المنظومات على مداخل المستوطنات ونقاط التماس لمنع التسلل، وسط تقديرات بتحولها إلى ساحة قتال رئيسية.
إعلان 18/12/2024