الفنان محمد محمود: فيلم أمير البحار وش السعد عليا.. وبداية علاقتي بالجمهور
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أكد الفنان محمد محمود، ان فيلم "أمير البحار"كان وش السعد عليا، وكان بداية علاقتي مع الجمهور، وفي كيمياء بيني وبين الفنان محمد هنيدي".
وقال محمد محمود، خلال لقاء له لبرنامج “مساء دي أم سي”، عبر فضائية “دي أم سي”، أن الفنان محمد هنيدي ينشر طاقة إيجابية في أي عمل، معلقا “هو فنان جميل بيحب الخير للجميع، وكل أعمالي معاه ناجحة”.
الأفلام المقربة لقلبي
وتابع الفنان محمد محمود، ان محمد هنيدي كان السبب للمشاركة في العمل، وراهن عليا، وفيلم أمير البحار" من الأفلام المقربة لقلبي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان محمد محمود محمد هنيدي الفنان محمد محمد محمود
إقرأ أيضاً:
اكتشاف صخور ضخمة بالمحيط الهادئ.. هل هناك عالم آخر غامض تحت أعماق البحار؟
المحيط الهادئ عالم غامض من الأسرار التي يحاول العلماء البحث في أعماقها دائمًا، إذ تم التوصل مؤخرًا، لمجموعة من القطع الصخرية بقاعه، والتي تبدو وكأنها بقايا صفائح مغمورة في الوشاح العميق للأرض، وهو ما أثار تساؤلات العلماء هل يوجد هناك عالم آخر غامض تحت أعماق البحار؟
اكتشاف جديد بقاع المحيط الهادئكشفت عمليات البحث العلمي الأخيرة عن عدد من المناطق الشاذة في الوشاح العميق بمنطقة ضخمة تحت غرب المحيط الهادئ، حيث تتنقل الموجات الزلزالية بشكل أبطأ من المعدل المتوسط.
وتم تفسير وجود هذه الموجات الزلزالية البطيئة على أنها مناطق من مادة الصفائح التكتونية الباردة، والتي أعيد تدويرها في الوشاح الأرضي على مدى الـ200 مليون عام الماضية، وفق صحيفة «ذا جارديان» البريطانية.
وبعد تطبيق العلماء لهذه الطريقة على الوشاح السفلي، لاحظ الباحثون وجود جيوب تبدو وكأنها شظايا من الصفائح المتبقية في مناطق لا يوجد لها تاريخ معروف للاندساس بأعماق المحيط الهادئ، وعقب إجراء التحليلات اللازمة، فوجئوا بمدى شيوع هذه الشذوذات الخفية، التي قد تشير لوجود أكوان مفقودة في قاع المياه.
أهمية الوشاح الأرضيعلى مدى مئات الملايين من السنين، تشكَّلت الصفائح التكتونية للأرض وتحركت، ثم غرقت مرة أخرى في باطن الأرض - أسفل المسطحات المائية حاليًا - وتلعب هذه العملية دورًا في التحكم بعدد من الظواهر الطبيعية، مثل البراكين، والزلازل، والانجراف البطيء للقارات.
ويُعرف الباحثون أن ألواح الصفائح المندسة تتجمع تحت المناطق التي تنزلق فيها إحدى الصفائح التكتونية تحت أخرى، لذلك كان هذا الكشف مفاجئًا عندما كشفت الصور عن وجود ألواح كبيرة تحت المحيطات، وداخل القارات والتي تفتقر إلى تاريخ واضح من تصادمات الصفائح.