«تحدي محارب الجليد» يُطلق الدورة 15
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أعلن سكي دبي عن انطلاق الدورة الـ15 من فعالية تحدي محارب الجليد التي ينظّمها، بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي يوم الأحد 22 سبتمبر المقبل، حيث ستتحول الوجهة الحائزة جائزة أفضل منتجع تزلج داخلي في العالم إلى مضمار بطول 3.5 كم، يضمّ أكثر من 20 عائقاً، من بينها التأرجح بالسلّم الأفقي، وسباق العجلات، والزحف على الشبكة، والسباحة في المياه الباردة.
وتنامى الإقبال على تحدي محارب الجليد منذ إطلاقه عام 2010، حيث تعود الفعالية بدورتها الأكبر هذه السنة بعد النجاح اللافت الذي حققته العام الماضي، من خلال مشاركة ما يزيد على 400 متسابق فيها من 65 دولة.
وأصبح تحدي محارب الجليد إحدى أكثر الفعاليات الرياضية المفضلة لعشاق الحماس، ويستقطب نخبة الرياضيين من شتى أنحاء العالم، إلى جانب المواطنين والمقيمين في الدولة من مختلف مستويات اللياقة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مجلس دبي الرياضي دبي
إقرأ أيضاً:
السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد
أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.
وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".
إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".
وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.
وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.
يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.
وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012.
ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.