المسلة:
2025-04-23@09:33:22 GMT

فصيل عراقي يتبنى الهجوم على عين الأسد

تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT

فصيل عراقي يتبنى الهجوم على عين الأسد

6 أغسطس، 2024

بغداد/المسلة: تبنت جماعة عراقية مسلحة جديدة، الهجوم الأخير على قاعدة عين الأسد الجوية غربي محافظة الأنبار، في حين تشير المعلومات إلى إصابة 5 جنود أميركيين على الأقل.

وقال فصيل يدعى “المقاومة الإسلامية في العراق – الثوريون”، في بيان نشره على حسابه في تلغرام، “نعلن استهداف قاعدة عين الأسد التابعة للاحتلال الأميركي غرب العراق ب‍عدة صواريخ وطائرات مسيّرة الإثنين الموافق 5 آب 2024 م – 30 محرم الحرام 1446 هـ”.

وأضاف: “نؤكد أن عملياتنا ستكون بإمكانيات متطورة ومتواصلة حتى خروج آخر جندي أميركي من ارض عراقنا الحبيب”.

ويأتي ذلك في الوقت الذي قال فيه مسؤولون أميركيون لـ “رويترز” إن ما لا يقل عن خمسة جنود أمريكيين أصيبوا في هجوم على قاعدة عين الأسد.

وذكر المسؤولون الأميركيون، الذين تحدثوا ل‍رويترز شريطة عدم نشر هوياتهم، أن أحد الجنود أصيب بجروح خطيرة. وذكروا أن عدد الجرحى يستند إلى معلومات أولية يمكن أن تتغير.

وقال أحد المسؤولين إن “العسكريين بالقاعدة يجرون تقييما للأضرار بعد الهجوم”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: عین الأسد

إقرأ أيضاً:

موجهاً ضد اليمن.. الإمارات تنشر راداراً إسرائيلياً في الصومال 

 

الجديد برس|

 

كشفت مصادر مطلعة عن تفاصيل نشر الإمارات رادارا عسكريا إسرائيليا في الصومال في محاولة لإيجاد نقطة رصد متقدمة لإطلاق أي صواريخ من اليمن باتجاه الأراضي المحتلة فضلا عن تحقيق أهداف أخرى غير أمنية.

 

وذكرت مصادر من داخل ملفات غرفة العمليات الإقليمية التابعة لمكتب مستشار الأمن الوطني الإماراتي طحنون بن زايد، أن النظام الإماراتي أنهى عملية سرية لنشر نظام رادار ELM-2084 الإسرائيلي في مطار بوصاصو، بمنطقة بونتلاند شمال شرقي الصومال.

 

وبحسب المصادر فإن هذا الرادار هو أحد مكونات منظومة القبة الحديدية، ويستخدم لرصد: الصواريخ الباليستية، والطائرات المسيّرة، ونيران المدفعية الثقيلة.

 

وقد تم نشر هذا الرادار في منطقة بونتلاند كونها إقليم شبه مستقل عن الصومال المركزي وقد تم الاتفاق مع سلطاته المحلية بتمويل مباشر من أبوظبي لتجاوز الحكومة في مقديشو.

 

وأكدت المصادر أن استخدام الرادار العسكري ليس مخصصا لحماية أبوظبي وليس له صلة بدول الخليج بل لتتبع ضربات قوات صنعاء الموجهة ضد الاحتلال الإسرائيلي في البحر الأحمر وخليج عدن ما يعني أن أبوظبي تدير عملية مراقبة وحماية لحساب جيش الاحتلال من أراضٍ إفريقية.

 

كما أكدت المصادر وجود مفاوضات إماراتية لافتتاح قاعدة إسرائيلية في أرض الصومال في مقابل وعد بدفع ملفات الاعتراف الدولي بالإقليم، أي أن الإمارات تُستخدم اليوم كوسيط مالي وسياسي لتوسيع النفوذ الإسرائيلي في القرن الإفريقي.

 

وبحسب المصادر ذاتها فإن ما يجرى هو هندسة إماراتية لخريطة عسكرية تخدم الاحتلال الإسرائيلي.

 

وقبل أشهر أكدت وسائل إعلام إسرائيلية على تمويل دولة الإمارات التوسع العسكري الإسرائيلي إقليميا عبر بناء تدشين قاعدة عسكرية لاسرائيل في إقليم أرض الصومال.

 

ونشرت صحيفة هآرتس العبرية، تقريرا حمل عنوان “كل العيون تتجه نحو أرض الصومال: الدولة الأفريقية الصغيرة التي تشكل مفتاح حرب “إسرائيل” على اليمن.

 

وأكدت الصحيفة على توجه “إسرائيل” بدعم إماراتي لتدشين قاعدة عسكرية إسرائيلية في أرض الصومال لمواجهة القوات المسلحة اليمنية في اليمن، وهو الأمر الذي يمثل خطرا استراتيجيا على مصر وعلى مستقبل الملاحة الدولية في قناة السويس.

 

وذكر موقع “عربي 21” الإخباري أن القاعدة العسكرية الإسرائيلية في أرض الصومال، ستأتي مقابل اعتراف اسرائيلي بـ”هرجيسا” عاصمة لأرض الصومال غير المعترف بها دوليا.

 

 

مقالات مشابهة

  • مصرع 26 شخصًا في هجوم مسـ.ـلح بمنطقة الهمالايا بين الهند وباكستان
  • مقتل 28 سائح على الأقل في هجوم بكشمير
  • تركيا ترسل 500 جنديًا إلى مقديشو
  • مفاجأة صادمة في قضية مقتل رجل أعمال عراقي
  • السوداني يصل إلى قاعدة (الشهيد العميد علي فليح) الجوية في بَلد
  • بطريرك عراقي ضمن المرشحين لمنصب بابا الفاتيكان
  • موجهاً ضد اليمن.. الإمارات تنشر راداراً إسرائيلياً في الصومال 
  • تنظيم القاعدة يتبنى الهجمات التي استهدفت جيش بنين
  • لأول مرة في التاريخ .. عراقي مرشح لمنصب بابا الفاتيكان المقبل
  • بيت حانون تواصل المقاومة.. إصابة 3 جنود إسرائيليين في هجوم مباغت