أصيب أفراد شرطة خلال "أعمال عنف مستمرة" في بليموث، بجنوب غرب إنجلترا، بينما استمرت الاضطرابات لليوم السابع بعد حادث طعن وقع في ساوثبورت، حيث تم اعتقال أكثر من 370 شخصًا حتى الآن.إصابة أفراد الشرطة بين المحتجينونقلت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) اليوم الثلاثاء، عن شرطة ديفون وكورنوول القول، إنه قد تم اعتقال ستة أشخاص في بليموث أمس بعد إصابة "العديد من أفراد الشرطة" بجروح طفيفة، وتم نقل اثنين من العامة إلى المستشفى.

وجاء ذلك بعد إطلاق ألعاب نارية ورشق أفراد الشرطة، الذين حاولوا الفصل بين المظاهرات المتناحرة في مدينة ديفون الساحلية، بالحجارة.
أما في ساوثبورت، فحضر مئات الأشخاص وقفة احتجاجية سلمية بعد أسبوع من مقتل بيبي كينج وإلسي دوت ستانكومب وأليس داسيلفا أجيار.
أخبار متعلقة انقطاع الكهرباء في مطار فرانكفورت الدولي واضطراب حركة الطيرانكامالا هاريس تحصل على الأصوات الكافية لخوض سباق الرئاسة الأمريكيةوأطلق الأطفال مساء أمس الاثنين، الفقاعات وترك آخرون زهورا وبالونات على شكل قلب، إحياء لذكرى ضحايا هجوم حادث الطعن الذي وقع في مدرسة للرقص خلال نشاط للأطفال محوره أعمال النجمة الأمريكية تايلور سويف.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات لندن أفراد شرطة أعمال عنف إنجلترا حادث طعن

إقرأ أيضاً:

32 قتيلا في أعمال عنف طائفية في باكستان

قتل 32 شخصا على الأقل في أعمال عنف طائفية جديدة في شمال غرب باكستان، وفق ما أفاد مسؤول محلي وكالة فرانس برس، السبت، بعد يومين من هجمات استهدفت أفرادا من الطائفة الشيعية أسفرت عن مقتل 43 شخصا.

ومنذ الصيف، خلفت أعمال العنف بين السنة والشيعة في إقليم كورام، الواقع في ولاية خيبر بختونخوا  على الحدود مع أفغانستان، حوالى 150 قتيلا.

والخميس، أطلق نحو عشرة مهاجمين النار على قافلتين تقلان عشرات العائلات الشيعية بمواكبة الشرطة في هذه المنطقة الجبلية. وقتل ما لا يقل عن 43 شخصا ولا يزال "11 مصابا" في حالة "حرجة"، بحسب السلطات.

ومساء الجمعة، بعد يوم طويل شيع خلاله الضحايا وساده التوتر في كورام على وقع مسيرات للشيعة نددت بـ"حمام دماء"، قال ضابط كبير في الشرطة لوكالة فرانس برس إن "الوضع تدهور".

وأضاف "هاجم شيعة غاضبون مساء سوق باغان المحسوب خصوصا على السنة" موضحا أن "المهاجمين المزودين أسلحة خفيفة ورشاشة وقذائف هاون أطلقوا النار" طوال ثلاث ساعات و"قام سنّة بالرد" عليهم.

ويمثل المسلمون الشيعة حوالي 15 بالمئة من سكان باكستان، ذات الأغلبية السنية، والتى يبلغ عدد سكانها 240 مليون نسمة ولها تاريخ من العداء بين الطائفتين.

وعلى الرغم من أن الطائفتين تعيشان معا بسلام بشكل عام، مازالت التوترات قائمة، لاسيما في كورام.

من جهته، قال مسؤول محلي لم يشأ كشف هويته لفرانس برس إن "أعمال العنف بين المجموعتين الشيعية والسنية تواصلت (السبت) في أماكن مختلفة، وسجل مقتل 32 شخصا في آخر حصيلة هم 14 من السنة و18 من الشيعة".

وذكر مسؤول محلي آخر هو، جواد الله محسود، أن "مئات المتاجر والمنازل تم إحراقها" في منطقة سوق باغان، لافتا الى "بذل جهود من اجل إعادة الهدوء، وتم نشر قوات امنية والتأمت مجالس قبلية (جيرغا)".

ومحور النزاعات بين القبائل ذات المعتقدات المختلفة هو مسألة الأراضي في المنطقة، حيث تتقدم قواعد الشرف القبلية غالبا على النظام الذي تسعى قوات الأمن الى إرسائه.

ويشكو شيعة باكستان حيث الغالبية سنية من التمييز وأعمال العنف.

مقالات مشابهة

  • العنف الأسري: مشكلة تهدد المجتمع والأسرة
  • 82 قتيلا خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
  • الجيش الأمريكي: رصدنا مسيرات مجهولة فوق 3 قواعد جوية بالمملكة المتحدة
  • مواجهات طائفية توقع 32 قتيلا في باكستان
  • 32 قتيلا في أعمال عنف طائفية في باكستان
  • «رويترز»: 32 قتيلا في تجدد أعمال العنف الطائفية بباكستان
  • إصابة 10 أشخاص في انقلاب سيارة ميكروباص بالفيوم
  • بيان جماهيري من المبادرة السودانية ضد الحرب بالمملكة المتحدة
  • شرطة السودان .. الموقف الأمنى وسير المعارك العملياتية
  • 42 قتيلاً بهجمات في باكستان