مريم أوزرلي تعيش قصة حب مع شاب يصغرها بعشرين عاماً
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: مريم أوزرلي تعيش قصة حب ممنوعة مع شاب يصغرها بعشرين عاماً ضمن أحداث الدراما التركية المدبلجة “حكاية روح”، والذي يُعرض على شاهد.
يشهد العمل عودة النجمة مريم أوزرلي إلى الشاشة الصغيرة وهي التي تتمتع بجماهيرية واسعة في الشرق الأوسط، وذلك بعد غيابها سنوات عدة عن الدراما التلفزيونية، تخلّلها تقديمها لمجموعة من الأفلام السينمائية.
يرصد العمل قصة حب استثنائية وغير تقليدية بين امرأة تدعى ريان تبلغ من العمر 38 عاماً، متزوجة وتعاني مشاكل مع زوجها، وشاب يدعى أوزار لا يتجاوز الثامنة عشرة من عمره. ويواجه الحبيبان ضغوطاً اجتماعية في بلدة ساحلية في بحر إيجه، فهل سينتصر حبهما؟
main 2024-08-06 Elie Abou Najemالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
نورهان: دوري في عائلة الحاج متولي كان وش السعد عليّ
أعربت الفنانة نورهان شعيب عن سعادتها بالأدوار التي قدمتها والتي لا تزال محفورة في قلوب الجمهور، مشيرة إلى أن مسلسل عائلة الحاج متولي كان بمثابة انطلاقة قوية لها ووش السعد عليها.
وعند الحديث عن الفارق بين الدراما في عهد النجم الراحل نور الشريف والدراما الحالية، بدأت نورهان حديثها خلال مشاركتها في برنامج "هي وهما" الذي تقدمه الإعلامية أميرة عبيد على قناة الحدث اليوم، بالدعاء له بالرحمة، مؤكدة أن الدراما شهدت تطورًا ملحوظًا على مستوى التقنيات والتكنولوجيا المستخدمة في الإنتاج، مثل التصوير، المونتاج، والإيقاع السريع، مما جعل الصناعة أكثر تطورًا من الناحية الفنية، لكنها في المقابل رأت أن هناك تراجعًا في بعض العناصر الأساسية، وأهمها الاهتمام بالقصة والمضمون.
وأوضحت أن الدراما في الماضي كانت تعتمد على "الحدوتة" القوية والحبكة الدرامية المتماسكة، وهو ما جعل أعمالًا مثل الحاج متولي وسوق العصر محفورة في ذاكرة المشاهدين رغم مرور السنوات. أما اليوم، ومع كثرة الأعمال الدرامية وتعدد المنصات التي تعرضها، أصبح من الصعب على الجمهور أن يحتفظ بالمسلسلات في ذاكرته كما كان يحدث من قبل.
وأكدت نورهان أن تراجع الاهتمام بالمحتوى الدرامي هو أحد العوامل الرئيسية في هذا التغيير، لكنها شددت على أن الموهبة الحقيقية لا تزال قادرة على فرض نفسها في كل زمن، فالجمهور هو دائمًا الحكم الحقيقي الذي يميز بين العمل الجيد والعادي.