بشرى تسخر من تعليقات الجمهور على فارق السنّ بينها وبين زوجها
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: سخرت الفنانة بشرى من التعليقات التي تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي عن فارق السنّ بينها وبين زوجها خالد حميدة.
وقالت بشرى خلال لقائها ضمن برنامج “حد النجوم” الذي تقدّمه الإعلامية إيمان الحصري عبر قناة dmc عن أكثر تعليق لفتها: “شفت تعليق موّتني من الضحك قال الفرق 11 سنة بيني وبين عريسي، ليه إن شاء الله هما شايفني زوزو شكيب ولا ميمي شكيب، يعني جبتوا الفرق دا منين أصلًا لا شكلًا باين ولا حتى موضوعاً حتى الواقع مش كده، تقريباً قد بعض حتى لو في فرق سنة ولا سنتين دا ولا حاجة ما أنا زيجتي اللي فاتت كان في فرق سنة بيني وبين زوجي”.
وعن تأثير فارق السنّ بين الزوجين، قالت بشرى: “مش بيفرق معايا يعني إيه أصلاً دي تفاصيل في منتهى السطحية وبتضحّكني أوي وأنا واخدة الدنيا بسخرية وبشوف الناس فيلم كرتون كبير، فبالنسبة لي لا أتوقف عند هذه التعليقات وكل واحد يخلّيه في حاله، وأنا بالنسبة لي العروسة للعريس والجري للمتاعيس”.
View this post on InstagramA post shared by Eman Elhossary (@eman_elhossary)
main 2024-08-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: واشنطن تنهي 5 مشاريع منح بينها ضحايا التعذيب بالعراق
قالت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان اليوم الثلاثاء، إنها تلقت من الحكومة الأمريكية رسائل إنهاء لخمسة مشاريع منح، مما سيضطر المفوضية لوقف بعض البرامج ومن بينها مساعدة ضحايا التعذيب في العراق.
وقالت رافينا شامداساني، المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، إن الإخطارات تتعلق بمشاريع في غينيا الاستوائية والعراق وأوكرانيا وكولومبيا وكذلك بصندوق للسكان الأصليين، والتي تمولها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ووزارة الخارجية الأمريكية.
وقالت للصحافيين في جنيف "هناك دول سيتعين علينا خفض بعض أعمالنا فيها ومنها كولومبيا والعراق، وسنحاول إعادة توزيع التمويل في أماكن أخرى".
ولمفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان مكاتب وفرق في أنحاء العالم لتوثيق الانتهاكات ومساعدة الأشخاص المحتجزين بشكل غير قانوني وحماية المدافعين عن حقوق الإنسان.
وأضافت شامداساني أن البرنامج في العراق، الذي ساعد ضحايا التعذيب وأسر المختفين، سيغلق تماماً، دون إعطاء مزيد من التفاصيل.
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن خفض مليارات الدولارات من برامج المساعدات الخارجية على مستوى العالم كجزء من إصلاح كبير للإنفاق من قبل أكبر مانحي المساعدات في العالم.
وكانت واشنطن في السابق أكبر مانح للمفوضية، إذ قدمت ما يقرب من 14% من ميزانية المفوضية العام الماضي، بالإضافة إلى الرسوم الإلزامية للأمم المتحدة.