700 ألف سوري في تركيا الحكومة لا تعرف عناوينهم!
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشف وزير الداخلية التركي علي يرليكايا، أن أكثر من 700 ألف مهاجر سوري مسجلين في تركيا لا يقيمون في العناوين المقدمة من قبلهم.
خلال مشاركة وزير الداخلية علي يرليكايا في برنامج حزب العدالة والتنمية التدريبي لحقوق الإنسان، قدم معلومات مهمة حول المهاجرين السوريين في تركيا، والبالغ عددهم 3 ملايين و103 آلاف مهاجر سوري
اللاجئين السوريين في تركياووفقًا للمعلومات التي قدمها يرليكايا، فإن 729 ألف مهاجر سوري من أصل 3 ملايين و103 آلاف مهاجر سوري مسجل في تركيا لم يتم العثور عليهم في عناوينهم المعلنة.
وأعلن الوزير يرليكايا أنه سيتم منح السوريين الذين لا يعودون إلى عناوينهم المعلنة خلال 90 يومًا مهلة شهرين إضافيين.
وكشف الوزير أنه ولن يتمكن المهاجرون الذين لا يعودون إلى عناوينهم خلال هذه الفترة من الاستفادة من الخدمات العامة بأي شكل من الأشكال.
وذكر يرليكايا أيضًا أن وزارته عازمة على مكافحة الهجرة غير النظامية وسيتخذون خطوات جادة في هذا الصدد.
Tags: تركياسورياسوريينعدد اللاجئين السوريين في تركياعلي يرليكايامهاجرينيرليكايا
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا سوريا سوريين عدد اللاجئين السوريين في تركيا علي يرليكايا مهاجرين يرليكايا مهاجر سوری فی ترکیا
إقرأ أيضاً:
لبنان.. رئيس الحكومة يلتقي وزير الدفاع وقائد الجيش و كبار الضباط
ذكرت وسائل إعلام لبنانية ان رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي وصل إلى مكتب وزير الدفاع الوطني موريس سليم حيث يعقد اجتماعا يُشارك فيه قائد الجيش العماد جوزيف عون وعدد من كبار الضباط .
وكان ميقاتي شارك بذكرى الاستقلال في وزارة الدفاع ووضع إكليلا من الزهر أمام نصب شهداء الجيش.
وفي وقت سابق من اليوم ، فقد أكد قائد الجيش اللبناني العماد جوزاف عون أن عناصر الجيش لا يزالون منتشرين في الجنوب، حيث يقدّم العسكريون التضحيات ويستشهدون من أجل لبنان، ولن يتركه لأنّه جزء لا يتجزّأ من السيادة الوطنية، وهو يعمل بالتنسيق مع قوّة الأمم المتّحدة المؤقّتة في لبنان – اليونيفيل ضمن إطار القرار 1701.
جاء ذلك في تصريحات له اليوم بمناسبة العيد 81 للاستقلال لبنان.
وقال قائد الجيش اللبناني: “كما يقف إلى جانب أهله وشعبه انطلاقًا من واجبه الوطني، ويواصل تنفيذ مهمّاته رغم الصعوبات والأخطار".
وتابع: “ومنذ بدء نزوح أهلنا من الجنوب، بادرت المؤسسة العسكرية إلى التنسيق مع إدارات الدولة ومواكبة النازحين، خاصة ذوي العسكريين، في حين سارعت دول شقيقة وصديقة إلى مدّ يد العون، كما فعل عدد كبير من اللبنانيين المحبّين والداعمين”.
وأضاف: “ يتابع الجيش تنفيذ مهمّاته على كامل الأراضي اللبنانية، متصدّيًا لكلّ محاولات زعزعة الأمن والاستقرار لأن الوحدة الوطنية والسلم الأهلي على رأس أولوياته، وهما الخط الأحمر الذي لن يُسمح لأيٍّ كان بتجاوزه، علمًا أنّ حماية الوطن والحفاظ عليه مسؤولية جامعة ومشتركة لكل اللّبنانيين”.
واستطرد: “إنّ الافتراءات وحملات التحريض التي يتعرّض لها الجيش لن تزيده إلّا صلابة وعزيمة وتماسكًا، لأنّ هذه المؤسسة التي تحظى بإجماع محلي ودولي، ستبقى على مبادئها والتزاماتها وواجباتها تجاه لبنان وشعبه بعيدًا عن أي حسابات ضيّقة”.
واختتم: “نطمئن أهلنا وشعبنا إلى أنّه لا عودة إلى الوراء ولا خوف على الجيش الذي سيبقى إلى جانبهم متماسكًا رغم كلّ الظروف، حاميًا للبنان ومدافعًا عن أمنه واستقراره وسيادته، كما سيبقى حاضنًا وجامعًا لكلّ اللبنانيين بمختلف مكوّناتهم وعلى مسافة واحدة منهم وسيظل الملاذ الآمن الذي يثق به الجميع، على أمل أن يستقيم الوضع وتستعيد المؤسسات عافيتها وانتظامها، ويستعيد اللبنانيون المقيمون والمغتربون ثقتهم بوطنهم، فيصبح قادرًا على احتضان طموح شبابه وآمالهم”.
مقتـ.ـل ضابط إسرائيلي عمره 70 عامًا في جنوب لبنان جيش الاحتلال يصدر أوامر إخلاء جديدة لـ 3 قرى جنوبي لبنان