وجهت هيئة الطيران المدني والأرصاد دعوة هامة لجميع الوكالات ومكاتب السفر العاملة في اليمن إلى سرعة تقديم طلبات ترخيص أو تجديد التراخيص للعام 2024م واستيفاء جميع الشروط والمعايير المطلوبة لضمان استمرار تقديم خدماتها للمواطنين.
وأكدت الهيئة في تعميم صدر عنها قبل ساعات قليلة من صباح اليوم الثلاثاء 2 صفر: أن على وكالات ومكاتب السفر تجديد التراخيص خلال أسبوعين من تاريخه، ما لم ستضطر إلى اتخاذ الإجراءات القانونية حيالها بما فيها إغلاق الوكالات المخالفة، حفاظاً على حقوق جمهور المسافرين وبما يسهم في تنظيم سوق السفر وضمان تقديم خدمات موثوقة وآمنة لجميع المواطنين.


وحذرت الهيئة جميع شركات الطيران العاملة في اليمن وأنظمة الحجز الآلي ووكالات السفر المعتمدة، من التعامل مع أي وكالات سفر غير مرخصة للعام 2024، وتحمل المسؤولية القانونية وكافة المخالفات التي تترتب على تلك الوكالات.

كما حذرت الهيئة المواطنين الراغبين في قطع تذاكر السفر من التعامل مع الوكالات ومكاتب السفر غير المرخصة .. وحثتهم للتأكد من أن الوكالات ومكاتب السفر مرخصة من قبل الهيئة حفاظاً على حقوقهم..
مؤكدةً أنها أصدرت قائمة محدثة بأسماء الوكالات والمكاتب المرخصة عبر المواقع الإلكترونية للهيئة,

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: ومکاتب السفر

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تكشف تقرير خطير عن وسط الخرطوم وأم درمان وتحذر من مخاطر قرب القصر الرئاسي والمطار وتوجه موظفيها بالعودة في هذا التوقيت

متابعات ـــ تاق برس – قالت بعثة تقييم تابعة للأمم المتحدة بأن عاصمة السوادن الخرطوم “لا تزال غير آمنة” لإعادة تشغيل أنشطتها حتى الآن.

 

،وحددت الحكومة السودانية، مهلة ستة أشهر لاستئناف حكومتها من العاصمة الخرطوم بعد عامين من الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع.

 

وأظهر تقرير صادر عن إدارة السلامة والأمن التابعة للأمم المتحدة بعد دراسة أجريت بين” 14 و19 “أبريل الجارى ، أن وسط الخرطوم، يعاني من دمار كبير جراء الحرب ، سيكون غير قابل للوصول من قبل وكالات الأمم المتحدة والدولية حتى يناير 2026 بسبب وجود كميات كبيرة من المتفجرات الحربية وغياب البنية التحتية الأساسية.

 

 

و طالب رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبد الفتاح البرهان ،بإجراءت مهمة التقييم تحت إشراف مكتب الأمم المتحدة، والتي تمت الموافقة عليها من قبل المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في السودان، كليمنتين أوو نكويتا-سلامي.

 

ودعمت إدارة السلامة والأمن في الخرطوم هذه الدراسة بمساعدة خبراء من خدمة الأمم المتحدة لمكافحة الألغام الذين قدروا أن حوالي 10% من الذخائر التي أسقطتها القوات الجوية السوادنية لم تنفجر.

 

وطبقا للامم المتحدة تتركز الذخائر غير المنفجرة والمخلفات المتفجرة المهجورة بشكل رئيسي حول المطار والقصر الرئاسي، حيث توجد مكاتب وكالات الأمم المتحدة .

 

وحذر التقرير من أنه لا تزال وحدات قوات الدعم السريع متمركزة في الأحياء الجنوبية من أم درمان، على بعد حوالي 15 كيلومترا من الخرطوم، مما يمثل تهديدا مستمرا للمدينة باستخدام الطائرات المسيرة.

 

وأشار التقرير إلى أن موظفي الأمم المتحدة تم توجيههم بعدم العودة إلى الخرطوم قبل يناير 2026 بسبب انعدام المياه والكهرباء.

الامم المتحدةالحربالخرطوم

مقالات مشابهة

  • مدير بنك النيل يمتدح توجه الدولة في التعامل عبر التطبيقات البنكية
  • الاطلاع على التجهيزات النهائية لنظام تقديم الشكاوى الإلكتروني في هيئة التفتيش القضائي
  • عبدالهادي القصبي: تعديل قانون الثروة المعدنية يستهدف تحويل الهيئة المصرية العامة للثروة المعدنية إلى هيئة اقتصادية
  • مها النمر: نصائح هامة للحامل الراغبة في أداء الحج
  • تعاون عراقي إماراتي في مجال الطيران المدني
  • رئيس هيئة الطيران المدني: رؤية المملكة 2030 ترسخ مكانة المملكة عالميًا في قطاع الطيران
  • العدل والمساواة تعلن عن موقف حاسم تجاه دمج قواتها في الجيش السوداني وتحذر من حملة أعداء
  • الأمم المتحدة تكشف تقرير خطير عن وسط الخرطوم وأم درمان وتحذر من مخاطر قرب القصر الرئاسي والمطار وتوجه موظفيها بالعودة في هذا التوقيت
  • ضبط 50 مركبة «توك توك» غير مرخصة خلال حملة لتحقيق الانضباط بشوارع قفط بقنا
  • محطات ورسائل هامة لوزير الزراعة على هامش اجتماعاتالصحراء والساحل في تونس