علامات تحذيرية لسرطان الفم: كيف تكتشف المرض مبكرًا؟
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
أغسطس 6, 2024آخر تحديث: أغسطس 6, 2024
المستقلة/- يعتبر سرطان الفم أحد أنواع السرطان التي قد لا تظهر علامات واضحة في مراحله المبكرة، مما يجعل التشخيص المبكر تحديًا.
وفقًا للدكتورة سميتا ميهرا، طبيبة الأسنان الرئيسية في عيادة “نيم تري” للأسنان، فإن مراقبة بعض العلامات الحيوية يمكن أن تساعد في الكشف المبكر عن هذا المرض الخطير.
التشخيص المبكر لسرطان الفم يمكن أن يكون حاسمًا في تحسين فرص العلاج والشفاء. إذا لاحظت أيًا من هذه الأعراض، فمن المهم استشارة أخصائي للحصول على تقييم دقيق وتجنب تأخير العلاج المحتمل.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: سرطان الفم یمکن أن
إقرأ أيضاً:
كأنك تراه.. وصف الرسول وتفاصيل وجهه الشريف
رؤية رسول الله عليه الصلاة والسلام تحتاج إلى تصوره وتخيله، وهذا لا يكون إلا إذا علمت أوصافه وشمائله، وذلك بوصف جسده الشريف، وإلقاء الضوء على كل جزئية من جسمه وتبيين صورتها بأثر خاص بها ورد في كتب السنة النبوية، ساعين إلى مساعدة أبنائنا من هذا الجيل والذين لم يفوزوا بفرصة وشرف لقائه على تخيل صورته الشريفة صلى الله عليه وآله وسلم.
المولد النبوي: تعرف على مقتنيات رسول الله صلى الله عليه وسلم “ولد الهدى”موعد إجازة المولد النبوي الشريف2024 للعاملين في القطاعين العام والخاص في مصر
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء، ومفتي الجمهورية السابق أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وجهه كان كالقمر ليلة البدر في حديث هند بن أبي هالة رضي الله عنه, وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: كان وجه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مثل الشمس والقمر مستديرا (أخرجه مسلم في صحيحه), أما عن تفاصيل وجهه الشريف فهي كما يلي:
4- عيناه صلى الله عليه وآله وسلم:
كان صلى الله عليه وآله وسلم جميل العينين, متسعتان, وقد ذكر ذلك سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم, عظيم العينين, أهدب الأشفار, مشرب العينين بحمرة, كث اللحية (رواه الإمام أحمد والبزار في مسنديهما), وقال جابر بن سمرة رضي الله عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ضليع الفم –أي واسع الفم-, أشكل العينين, -أي طويل شق العينين- منهوس العقب -أيقليل لحم العقب- (رواه مسلم في صحيحه والترمذي في جامعه) وقال علي رضي الله عنه: كان في الوجه تدوير, أبيض, أدعج العينين, أهدب الأشفار (رواه الترمذي في الشمائل المحمدية وفي الجامع, وابن أبي شيبةفي مصنفه).
5- أشفاره صلى الله عليه وآله وسلم:
ويقصد بأشفاره صلى الله عليه وآله وسلم ما يعرفه الناس بلفظ (رموش العين), وكانت أشفاره صلى الله عليه وآله وسلم طويلة وجميلة المنظر كما وصفه أصحابه رضي الله عنهم فقد ثبت في وصفه في السنة أنه: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم, عظيم العينين, أهدب الأشفار, مشرب العينين بحمرة, كث اللحية (رواه الإمام أحمد والبزار في مسنديهما).
6- فمه صلى الله عليه وآله وسلم:
كان صلى الله عليه وآله وسلم عظيم الفم, فكان فمه كبيرا متناسقا مع وجهه صلى الله عليه وآله وسلم, وثبت ذلك في الآثار المروية في سنته الشريفة, ففي جزء الحديث الذي يرويه شعبة, عن سماك بن حرب, عن جابر بن سمرة رضي الله عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ضليع الفم.. قال شعبة: قلت لسماك: ما ضليع الفم؟ قال: عظيم الفم (أخرجه مسلم في صحيحه).