إستقبل الفريق أول شرطة (حقوقى) خالد حسان محى الدين مدير عام قوات الشرطة بمكتبه الاثنين وفد منطقة التمتام بالولاية الشمالية برئاسة أمير الهواوير بابكر العطا حامد وذلك بحضور الفريق شرطة عبدالمنعم محمد عبدالقيوم رئيس هيئة الشئون المالية واللواء شرطة إبراهيم مصطفى إبراهيم مدير الإدارة العامة للإعلام والعلاقات العامةواكد الفريق أول شرطة حسان خلال اللقاء حرص وإهتمام رئاسة قوات الشرطة بأمن وإستقرار الوطن وبسط وإشاعة الطمانينة فى نفوس المواطنين وذلك من خلال إنفاذ الخطط والبرامج التى تقود الى ذلك وتكثيف الجهود لمحاربة الجريمة بكافة أشكالها والحد من التفلتات الأمنية والظواهر السالبة وجدد سيادته إلتزام رئاسة قوات الشرطة بتوفير كافة متطلبات إحتياجات العملية الأمنية ولوازمها حتى ينعم المواطن بالأمن والإستقرار.

ونوه فى مطلع حديثه الى أهمية تفعيل الأنشطة والبرامج المجتمعية من خلال تكثيف وتنشيط عمل اللجان المجتمعية بالقرى والأحياء لتحقيق المشاركة الفعلية فى ترسيخ مفهوم العملية الأمنية وذلك من منطلق ومضمون أن الأمن مسئؤلية الجميع.فيما أشار ممثل المنطقة الى وقوف كافة أعيان وشيوخ ومواطنى المنطقة دعما وسندا وعضدا ومؤازرة للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية والعسكرية المساندة لها فى معركة الكرامة ضد مليشيا ومرتزقة الدعم السريع المتمردة على سيادة وسلطات الدولة وثمن مجاهدات الشرطة فى تقديم مختلف الخدمات الأمنية والمعاملاتية للمواطنين بعموم الولاية مشيدا بإهتمام رئاسة قوات الشرطة بإنسان المنطقة وذلك من خلال التوجيه بإنشاء قسم شرطة بالمنطقة والذى يسهم بصورة فاعلة فى ترسيخ دعائم الأمن والإستقرار وحماية الأرواح والممتلكات .المكتب الصحفي للشرطةإنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: قوات الشرطة

إقرأ أيضاً:

سوريا: أحمد الشرع رئيساً للبلاد بالمرحلة الانتقالية وإلغاء الدستور وحل الأجهزة الأمنية

تابعنا أيضا عبر تليجرام t.me/alwatanvoice رام الله - دنيا الوطن
أعلن العقيد حسن عبدالغني، الناطق باسم إدارة العمليات العسكرية في سورية، تولية أحمد الشرع، رئاسة البلاد في المرحلة الانتقالية، على أن "يقوم بمهام رئاسة الجمهورية العربية السورية، ويمثلها في المحافل الدولية".

وقبل تعيينه رئيسا للجمهورية السورية، أكّد الشرع، مساء الأربعاء، أن "ما تحتاجه سورية اليوم أكثر مما مضى، فكما عزمنا في السابق على تحريرها، فإن الواجب هو العزم على بنائها وتطويرها"، مشدّدا على أن "النصر، لهو تكليف بحدّ ذاته، فمهمّة المنتصرين ثقيلة، ومسؤوليتهم عظيمة".
جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها الشرع، في اجتماع بحضور معظم الفصائل السورية، للحديث عن المرحلة الانتقالية، بعد الإطاحة بنظام الأسد؛ فيما أكدت وكالة الأنباء السورية ("سانا")، أن الشرع "حدّد أولويات سورية اليوم بملء فراغ السلطة والحفاظ على السلم الأهلي وبناء مؤسسات الدولة والعمل على بناء بنية اقتصادية تنموية واستعادة سورية، لمكانتها الدولية والإقليمية".

وألقى الناطق باسم إدارة العمليات العسكرية في سورية، حسن عبدالغني، بيان إعلان انتصار الثورة السورية، وقال "إننا في إدارة العمليات العسكرية، نهنئ شعبنا السوري العظيم بانتصار ثورته المباركة التي تشكل الشرعية الناطقة باسمه".

وأكد "إلغاء العمل بدستور سنة 2012، وإيقاف العمل بجميع القوانين الاستثنائية، وحل مجلس الشعب المشكل في زمن النظام البائد، واللجان المنبثقة عنه".

كما أعلن "حلّ جيش النظام البائد، وإعادة بناء الجيش السوري على أسس وطنية".

وأكّد العقيد عبد الغني، "حلّ جميع الأجهزة الأمنية التابعة للنظام البائد، بفروعها وتسمياتها المختلفة، والميليشيات جميعهن التي أنشأها، وتشكيل مؤسسة أمنية جديدة تحفظ أمن المواطنين".

وحُلّ "حزب البعث العربي الاشتراكي، وأحزاب الجبهة الوطنية التقدمية، وما يتبع لها من منظمات ومؤسسات ولجان، ويحظر إعادة تشكيلها تحت أي اسم آخر، على أن تعود جميع أصولها إلى الدولة السورية".

ووفق القرارات، "تحلّ جميع الفصائل العسكرية، والأجسام الثورية السياسية والمدنية، وتدمج في مؤسسات الدولة".

وقال عبد الغني "نعلن تولية السيد القائد أحمد الشرع رئاسة البلاد في المرحلة الانتقالية، ويقوم بمهام رئاسة الجمهورية العربية السورية، ويمثلها في المحافل الدولية".

وأكد "تفويض السيد رئيس الجمهورية، بتشكيل مجلس تشريعي مؤقت للمرحلة الانتقائية، يتولى مهامه إلى حين إقرار دستور دائم للبلاد ودخوله حيز التنفيذ".

الشرع يحدد خمس أولويات لسورية

وحدد الشرع، الأربعاء، خمس أولويات لبلاده في الفترة المقبلة بعد إنهاء حكم عائلة الأسد.
وجاء خلال فعاليات "مؤتمر إعلان انتصار الثورة السورية" بقصر الشعب الرئاسي بالعاصمة دمشق، وسط حضور موسع من الفصائل العسكرية وقوى الثورة السورية، وفق ما أوردته وكالة الأنباء الرسمية (سانا).
وذكر الشرع أن الأولويات هي "ملء فراغ السلطة، والحفاظ على السلم الأهلي، وبناء مؤسسات الدولة، والعمل على بناء بنية اقتصادية تنموية، واستعادة سورية لمكانتها الدولية والإقليمية".

وقال: "كسرنا القيد بفضل الله، وحُرر المعذبون (من المعتقلين بسجون نظام الأسد)، ونفضنا عن كاهل الشام غبار الذل والهوان، وأشرقت شمس سوريا من جديد".

وأضاف أن "الصفة المتعارف عليها في الحرب والمعركة العسكرية هي الخراب والدمار وسفك الدماء غير أن نصر سوريا تحقق وملؤه الرحمة والعدل والإحسان عند القدرة".

وشدّد على أن "ما تحتاجه سورية اليوم، أكثر مما مضى، فكما عزمنا في السابق على تحريرها فإن الواجب هو العزم على بنائها وتطويرها".

ولفت إلى أن "النصر لهو تكليف بحد ذاته، فمهمة المنتصرين ثقيلة ومسؤوليتهم عظيمة".

وتابع: "فكما عزمنا في السابق على تحرير سوريا، فإن الواجب هو العزم على بنائها وتطويرها".

مقالات مشابهة

  • نائب أمير منطقة مكة يستقبل مدير سجون المنطقة ويطلع على خطط تطوير الإصلاحيات وبرامج تأهيل النزلاء
  • أمير منطقة الحدود الشمالية يستقبل منسوبي الإمارة المهنئين بشهر رمضان
  • العمليات الأمنية تتلقى 2.459.867 اتصالًا خلال شهر فبراير
  • أمير تبوك يستقبل مدير جوازات المنطقة
  • بمناسبة تكليفه حديثًا.. أمير تبوك يستقبل مدير جوازات المنطقة
  • أمير منطقة الرياض يستقبل مفتي عام المملكة
  • تخريج 250 عنصراً من منتسبي قوات إدارة الأمن العام في حلب بعد اتباعهم دورة خاصة لتعزيز الجاهزية الأمنية
  • ابن عامر: ملتزمون بتوسيع نطاق خدمات شرطة الشارقة
  • سوريا: أحمد الشرع رئيساً للبلاد بالمرحلة الانتقالية وإلغاء الدستور وحل الأجهزة الأمنية
  • السودان.. إحباط أكبر عملية لتهريب الذهب (صور)