ميتا تعتذر عن حذف منشورات رئيس الوزراء الماليزي حول استشهاد هنية
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
سرايا - اعتذرت شركة "ميتا" عن حذف منشورات رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم حول استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية، ووصفت هذه الخطوة بأنها "خطأ تشغيلي".
وقال متحدث باسم الشركة اليوم الثلاثاء: "نعتذر عن الخطأ التشغيلي الذي أدى إلى إزالة المحتوى من صفحات رئيس الوزراء على فيسبوك وإنستغرام"، مشيرا إلى أنه تمت إعادت المنشورات المحذوفة، وزودتها بـ"علامة المعلومات الصحيحة".
وفي وقت سابق، دعا رئيس الوزراء الماليزي الشركة إلى التوقف عن العمل "كأداة للنظام الصهيوني القمعي الإسرائيلي".
ووصف مكتب رئيس الوزراء تصرفات "ميتا" بأنها تمييزية وغير عادلة، وتقوم بقمع حرية التعبير بشكل علني.
وتأتي الانتقادات الماليزية غداة إعلان حركة "حماس"، يوم الأربعاء الماضي، اغتيال هنية في غارة جوية إسرائيلية استهدفت مقر إقامته بطهران.
على إثر ذلك، أقدمت "ميتا" على حذف عدة منشورات في موقع "فيسبوك" احتوت على صور هنية، كما قامت بفرض عقوبات على حسابات العديد من الأشخاص الذين نشروها.
وبين أكتوبر ونوفمبر 2023، وثقت "هيومن رايتس ووتش" أكثر من 1050 عملية إزالة وعمليات قمع أخرى لمحتوى "إنستغرام" و"فيسبوك" الذي نشره الفلسطينيون ومؤيدوهم، بما في ذلك ما يتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان.
إقرأ أيضاً : عباس: يجب اعادة غزة إلى سيطرة السلطات الفلسطينية الشرعيةإقرأ أيضاً : صحيفة أميركية تكشف ما طلبت إيران من روسياإقرأ أيضاً : برلماني إيراني يدعو إلى قتل نتنياهو
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس الوزراء يلتقي وزير الخارجية والمغتربين
واستمع رئيس مجلس الوزراء أثناء اللقاء، من الوزير عامر إلى إيضاح حول سير معالجة ما تبقى من المشاريع المتعثرة الممولة خارجيًا بالتنسيق مع الوزارات والجهات الحكومية المعنية، فضلًا عن الجهود المبذولة لتوطيد التعاون مع المنظمات الأممية والدولية العاملة في اليمن وفقا لأولويات احتياج البلاد.
وتطرق وزير الخارجية والمغتربين إلى نتائج تواصل الوزارة على المستوى الدولي وما تم إحرازه من نتائج إيجابية في هذا المضمار.
وقد أكد رئيس مجلس الوزراء، على وزارة الخارجية والمغتربين تكثيف تواصلها الخارجي لما فيه كسر الحصار الدبلوماسي المفروض على الشعب اليمني وخدمة قضيته العادلة.
ولفت إلى حرص حكومة التغيير والبناء على تعزيز علاقات التعاون والعمل المشترك مع المنظمات الدولية بالتركيز على الاحتياجات الإنمائية والإنسانية الملحة.